أهلاً بالجميع. أنا هيثم من الإسكندرية وبنت خالتي اسمها فاطمة. وأنا أريد أن أحكي قصة حقيقية دارت بيننا. أنا ألعب كرة القدم كمحترف في الأندية وعمري الآن 21 عاماً بينما بنت خالتي تدرس في الجامعة وهي في الثامنة عشرمن عمرها ولديها قوام سكسي. ومنذ حوالي أسبوع حدثت هذه القصة. أتت بنت خالتي إلى منزلنا لقضاء أجازة العيد. لذلك قضينا الكثير من أوقات المرح في أيام العيد مع الفسح والزيارات التقليدية. وفي أخر يوم في العيد طلبت بنت خالتي مني أن نذهب إلى الخارج وعندما نعود نشاهد التلفاز. وبالفعل خرجنا وعدنا إلى المنزل متأخراً في الليل في حوالي الساعة العاشرة والنصف. وعلى الفور دخلت بنت خالتي إلى الحمام لتأخذ شاور وأنا أنتظرت دوري. وبعد حوالي الربع ساعة خرجت بنت خالتي من الحمام وكانت ترتدي قميص النوم وكانت تبدو ساخنة جداً وشعرها المبلل ملفوف بالمنشفة. وعندما دخلت إلى الحمام رأيت كيلوت بنت خالتي مدلل من العلاثة فأغلقت الباب على الفور وأمسكت ه في يدي. ياللهول كان كيلوت أسود وبقعة بيضاء ملتصقة به ورائحة التبول عليه. أنتصب قضيبي ذو السبعة بوصات على الفور عندما شممته والحقيقة أنني أحببت البقعة البيضاء على كيلوت بنت خالتي. كانت لزجة جداً ورائحتها نفاذة. أرجعته كما كان مدلل على العلاقة وتحكمت في رغبتي في ممارسة العادة السرية وأنتهيت من أخذ الشاور وخرجت من الحمام. وبنت خالتي سألتني وهي مبتسمة هل رأيت كيلوتي. وأنا قلت لها نعم وهوموجود في الحمام. وبنت خالتي بسرعة دخلت إلى الحمام وأنا كنت في إنتظارها بالخارج. وهي خرجت من الحمام مبستمة وأنا أيضاً ابتسمت وهي دخلت إلى غرفتها. تمنيت لها ليلة سعيدة ودخلنا لننام. أنا دخلت إلى غرفتي وبنت خالتي إلى غرفتها. لكنني لم أشعر بالرغبة في النوم لإنني ظللت أفكر في كيلوتها وقضيبي أنتصب. أمممم
وعلى الفور واتتني فكرة أن أتأكد مما إذا كانت بنت خالتي نائمة أم لا. وبالفعل راسلتها على الواتساب وهي ردت علي أهلاً. أنا: أهلا فاطمة ألم تنامي بعد؟ هي: لا. أنا: لماذا؟ هي: أشعر بالخجل لأنك رأيت كيلوتي في الحمام. أخبرني الحقيقة هل لمسته. أنا: نعم لكن كيف عرفتي؟ بنت خالتي: أيموشن ابتسامة. أنا: كان مبلل ومائك الأبيض عليه وقلت لها أنا أحببت رائحة تبولك. بنت خالتي: إيموشن ابتسامة. أنا: هل حضل ومارستي العادة السرية. بنت خالتي: نعم لكن أحياناً. أنا: وأنا أيضاً أمارس العادة السرية.بنت خالتي: أممم هل مارست الجنس من قبل. أنا: لا أبداً، وأنتي هل مارست الجنس. بنت خالتي: لا لكني أمارس العادة السرية فقط عندما أحلق كسي. أنا: هل يمكننا ممارسة الجنس؟ بنت خالتي: أخرس. أنا: أرجوك، أرجوك، أرجوك. بنت خالتي: لا. أناك ممكن أدخل إلى غرفتك؟ بنت خالتي: نعم، تعال. أنا: حسناً، مع إيموشن ابتسامة. وبسرعة دخلت إلى غرفتها وكانت بنت خالتي على السرير ترتدي قميص النوم. وكانت تشعر بالخجل ومبتسمة وأنا أيضاً كان وجهي محمر. أغلقت الباب وذهبت إلى سريرها لأجلس لكن بنت خالتي كانت مكسوفة جداَ ووجها محمر. أمسكتها من يدها وقلت لها أنها تبدو سكسي ومثيرة. وهي ابتسمت أكثر. ومن ثم أخبرتها ماذا فعلت بكيلوتها بالتفصيل. وهي كانت تستمع لي وهي تمشط شعرها ومستمتعة وقضيبي يزداد انتصابه من نظري لها.
وضعت يدي على فخادها وبدأت أحركها لأعلى ولأسفل وألمس فخادها. وهي كانت مبتسمة ابتسامة تقتلني. قبلتها على شفيفها وهي أيضاً حضنتني بقوة وأنا قبلتها على عنقها وأذنها وجبهتها. وبينما كنت أقبلها كنت أضغط على بزازها وهي كانت تحضني بقوة أكبر. وببطء قلعتها النصف العلوي من قميص النوم. وهي لم تكن ترتدي حمالة الصدر لكن بزازها كانت مستديرة وناعمة. ضغطت عليهم ومصيت حلماتها الوردية وقبلتها على معدتها وكتفيها. وهي رأت قضيبي المنتصب فوضعت يدها في شورتي وبدأت تداعبه. وأنا كنت أضغط على بزازها ومن ثم وضعت يدي في كيلوتها وياللهول كان مبلل جداً وزلق. أنا على الفور قلعتها الكيلوت وبدأت الحس كسها المبلل وكان كأنه شلال من الماء الأبيض. وعندما قلعتها الكيلوت رأيت أن كسها وردي ومبلل بدفعاء الماء الأبيض. وكان كيلوت بنت خالتي مبلل فسألتها لماذا يخرج منها كل هذا الماء الأبيض. أجابتني بأنها أكلت شوكلاتة سوداء في الصباح الباكر. أمممم أبتسمت وبدأت أفرج ساقيها وبدأت الحس كسها والذي كان مبلل جداً وزلق وبينما كنت الحسه كنت أضع أًبعي في داخلها وهي كانت تتأوه آآآآآههه أممممم آآآآهههه. لكنني واصلت لحس كسها بسرعة وهي كانت تشدني من شعر رأسي. وبعبصتها بقوة جداً حتى أن بنت خالتي بدأت تتبول بينما أبعبصها وكانت تتأوه بصوت عالي آآآآه آآآآه وبولها كان أصفر ودافيء. وبينما كانت بنت خالتي تتأوه توقفت عن بعبصتها وسألتها لماذا تتبول. قالت لي أنها لا تستطيع أن تتحمل طريقتي في بعبصتها وكان مؤلم لكنها استمتعت به. ومن ثم أخرجت هي قضيبي وبدأت تداعبه وتهزه حتى قذفت مني على بزازها. لم نمارس الجنس في هذه الليلة لكننا استمتعنا بالمداعبة ورائحة كيلوت بنت خالتي.