أنا أجلس في غرفتي مع اللاب توب ليلة عيد العشاق. وهي تدخل علي بشعرها المبتل وتغلق الباب. تبدو سكسي في هذا الرداء. تمحنت عند رؤيتها، ووضعت اللاب توب على المنضدة. كانت تبحث عن شيء ما في الأرفف. حضنتها فقط من الخلف. زوجتي: “هاااي ماذا تفعل. فقط أجلس هنا” أنا: “حبيبتي أنها ليلة رومانسية. اليوم عيد العشاق”. كانت الأمطار الغزيرة تتساقط في الخارج والنسيم البارد داخل إلى الغرفة وهذا طقس جيد لليلة مثالية. حضنتها بقوة. فسقط القميص من عليها وخرجت منها تأوهة. التفتت إلي، فطبعت قبلة على جبينها. كانت تحضنني بقوة. ونهديها يضغطان على صدري. وقضيبي المنتصب يضغط على منطقة كسها. كانت الحرارة تنبعث من كل منا. وتتثاقل أنفاسنا. طبعت قبلة على أنفها، ثم أقتربت ببطء إلى شفتيها. لم تفتح بوابتها، فحضنتها بقوة أكثر. ومازالت لم تفتح فعضضت شفتيها حتى فتحتهما. وضعت لساني في داخل فمها وبدأت أشعر به. عبرت علىأسنانها كلها وشعرت بها. ثم بدأت أستشعر لسانها، ومصيت لسانها لبعض الوقت. وهي أيضاً مصت لساني. ثم مصصت شفتها السفلى ببطء. وفي نفس الوقت كانت هي أيضاً تمص شفتي العليا. حضنتني بقوة، وقضيب المنتصب كان يلمسها. وحلماتها المنتصبة تضغط على صدري. ثم غيرت إلى شفتي السفلي. وأنا ببطء أتجهت إلى رقبتها. وحركت ذراعي إلى مؤخرتها. ياله من شعور. أنا أضغط على مؤخرتها، ولا يمكنني أن أصف لكم هذا الشعور. وهي أيضاً كانت تحرك يديها على رقبتي وتحسس علي. وببطء رفعت قميص نومها وبدأت أحسس على فخذيها ومن ثم مؤخرتها. كانت عارية من دون كيلوت … حسست على مؤخرتها … عصرتها وقرصتها. وهي تأوهت …. أممممممم … ثم صفعتها هناك ياله من شعور ساخن.
وببطء تحركنا نحو السرير وسقطنا عليه. كانت هي علي وتقبل صدري العاري. ثم ببطء تحركت لأسفل إلى بطني تقبلها وصعدت وقبلت حلماتي وعضتها بخفة. وفي هذه اللحظة صعدت على جسدها العاري ومرة ثانية مصصت شفتيها وقبلتهما وبدأت أحسس على نهديها. وببطء حسست على نهديها من فوق قميص النوم. يمكنني أن أشعر بحلمتيها المنتصبتين. وبرفق قرصت حلمتيها حتى تأوهت. وثانية أعتصرت نهديها بالكامل وهي تحضنني. وساقيها ملتفان حولي. وقفنا ثانية ونزعت عنها قميص النوم. كنا عاريان بالكامل كأننا مولدان للتو. تعانقنا وبدأنا تبادل القبل. قبلتها على رقبتها وأعطيتها عضة حب وببطء وصلت إلى سرتها ومصيتها هناك. كانت يداي تتجولان على ظهرها وببطء انتزعت مؤخرتها وبدأت أعصرها وأمص سرتها في نفس الوقت. سقطنا ثانية على السرير. أنا عليها حيث بدأت أعتصر نهديها مثل ليمونة. كانت تتأوه آآآآآه آآآآممممم أسرع أسرع أكثر. ببطء قبلتها على حلمتيها وهي تتأوه بصوت عالي. درت بلساني على حلمتيها ببطء. ثم درت على هالة ثدييها ومن ثم على نهديها وفجأة أبتلعت نهديها وبدأت أمصها وأشرب من حليبها. غيرت بين نهديها، وكنت المس حلمتها بلساني ببطء ومن ثم أتوقف. وهي كانت تنتظر وببطء فتحت عينيها ونظرت إلي بحنق وصفعتني على وجهي لأتوقف عن تهيجها أكثر. دفعت وجهي على نهديها. فبدأت أمصهما وكأنها أخر ليلة لنا وأعتصرتها وقرصتها وأعطيتها عضات الحب في عيد العشاق. جاءت رعشتها آآآآآه أممممممم آآآآآآآه. سقطت عليها متعبة فحضنتني.
بعد بعض الوقت صعدت علي وأعطتني قبلة على أنفي وبدأت تلحس أنفي ثم إلى شفتي دارت حولها بلسانها على عيوني ثم ببطء إلى أذني. وعضتني هناك وأخبرتني أنني نياك رائع. أحبك يا حبيبي. ومن ثم ذهبت إلى رقبتي ومصتها ثم إلى صدري فمصيت حلماتي حتى أصبح قضيبي أكبر وأكبر. كنت أجذب مؤخرتها وأعتصرها في نفس الوقت الذي تمصني فيه مثل طفل يمص الحليب. وجذبت قضيبي وأعتصرته وأغرتني ثم نزلت ببطء على سرتي ووضعت لسانها داخلها ومصت. نزلت ببطء على قضيبي وقبلتني هناك وبدأت تمصه حتى قذفت. سحبت ملاءة السرير ومسحته. ثم أخذت قضيبي ثانية وبدأت تحركه بقوة. بصقت عليه وجعلته مثل الكريم. ثم ببطء لمست بلسانها على رأس قضيبة لمسة رومانسية وياله من شعور. وببطء دارت حوله. ثم ببطء نزلت حتى بيوضي. ثم مصت كل بيضة وبعد ذلك صعدت على قضيبي ومصيته كله، كان قضيبي كله في فمها. كانت تمصه وتمصه وتدفعه للداخل والخارج حتى قذفت مني في فمها. شربته وأبقت القليل في فمها. صعدت إليها وقبلتها فأخذت بعض المني في فمي. أعتليتها ووضعت قضيبي على كسها وفركته هناك وأثرتها. رفعت وركها وقضيبي دخل بسرعة فن كسها وقضيبي كانا زلقين من المداعبة. فقط دفعته أكثر ونيكتها في الأعماق حتى جاءت رعشتها …. أمممممم آآآههههه. دفعت حتى قذفت مني داخلها وسقطت عليها. مصيت نهديها لبعض الوقت. فهي أعتلتني وبدأت أنيكها في وضعية راعية الأبقار. كان نهديها يهتزان صعوداً وهبوطاً. فجذبت نهديها وضغطها لأعلى ولأسفل. وهي تركبني مثل الحصان. جاءت رعشتها ثانية وسقطت علي. فقلبتها على السرير وظللت أنيكها حتى قذفت مني وسقطت عليها. نمنا عرايا وقضيبي حاضنها بعسله اللزج. لا يوجد أجمل من عيد العشاق مع زوجتك النياكة.