عندما عدت من عملي رن جرس الهاتف، فردت على الهاتف، لسمع صوت ملائكي آخاذ يرد على ويسألني: “مهندس حسن؟” قلت لها: “نعم هذا انا من معي؟”قالت لي:”مدام حنان التي ركبت لها جهاز الاستقبال في العام الماضي.” قلت لها: “أهلاً بحضرتك. ” وطلبتني مني الحضور لاصلاحه لإنها لا تستطيع مشاهدة أي قناة. مدام حنان سيدة غاية في الجمال والأنوثة ذات حجسم متناسق، ونهدين مثل حبتي الرمان، وعيون عسلية، وشعر ناعم مثل الحرير، ومؤخرة جميلة تنتظر من يخترقها، وأي شخص يتمنى أن يخترق قضيبه إلى داخل كسها. بالطبع أخبرتها أني سأحضر لها في غضون الساعة. وصلت إلى العمارة وصعد إلى الشقة. فتحت لي الخادمة، ودعتني للدخول. بدأت في إصلاح جهاز الاستقبال الذي استغرق مني حوالي الساعة، وفيأثناء ذلك استأذنت الخادمة من سيدتها في الذهاب، وأصبحت بمفردي مع مدام حنان. كنت على وشك المغادرة، لكن مدام حنان دخلتي علي في أبهى صورة مرتدية استرتش أزرق، وبادي لبني يبين مفاتنها، وكانت رائحة العطر تفوح منها كأنها أغتسلت به. سألتني ماذا بي أهذه أول مرة ترى سيدة. قلت لها لا ولكنك جميلة جداً. شكرتني على مجاملتي. قلت لها أنني على وشك الذهاب حتى يحضر استاذ حسام – زوجها – ليجد المنزل نظيف. فردت علي بأنه مسافر منذ أربعة أشهر، وهي تعيش بمفردها، وأحياناً تأتي والدتها لتنام معها، وأحياناً الخادمة عندما لا يكون زوجها بالمنزل. قالت لي الكلام أخذنا ولم تشرب شئ. قلت لها لا داعي لكنها أصرت.
دخلت المطبخ، وأحضرت لي كوب من العصير، وبينما تقترب مني لتعطيني الكوب تعرقلت في السجادة، ووقعت وهي الكوب والصينية علي، وفوجئت بنفسي وأنا أحضن حنا ن بين يدي. رفعتها من فوقي، وظلت تعتذر لي عن تبلل ملابسي، فقلت لها لا يهمك ستنشف بعد قليل. لكنها جذبتني من يدي وفوجئت بنفسي في غرفة النوم. وهي تقول لي أخلع ملابسك بسرعة لكي أنظفها لك. في الحقيقة كنت محرجاً للغاية، ولكنني عندما وجدتها مصرة قلت لا مانع. وتوجهت هي إلى الدولاب، وأحضرت منه ملابس تعود لزوجها، وقالت لي أرتديها حتى تجف ملابسك. وعندما وجدتني لم أخلع ملابسي أقتربت مني لتساعدني. في هذه اللحظة لم تعد أعصابي تتحمل كنت أريد أن أخذها في أحضاني وأمص شفتيها، وأرضع من نهديها النافرين. سألتني عن سبب إحمرار وجهي وقالت لي أعتبرني مثل زوجتك. سكت، ونظرت في عينيها لأجدها تلمع، وهي دققت النظر في، ووجدت يديها تتحسس شعر صدري. تقدمت منها، وبدأت أقب شفتيها، وأعض عليهما، وأعتصر نهديها، ثم لمست بيدي كسها من أعلى الاسترتش فأخرجت تنهيدة عميقة، وقالت لي أرجوك أريد أن أجلس على السرير لا استطيع التحمل. جلست على السرير، وطلبت مني أن أجلس إلى جوارها. جلست على السرير، وبدأت هي تتحسس صدري، وظهري، وأمسكت بحلماتي، بينما أنا أتحسس نهديها وبطنها إلى أن نزلت بيدي تحت الاسترتش، وتحسست كسها لأجده مبلل بسوائل محنتها القوية. كانت في نشوة عارمة في هذا الوقت، وكانت تصرخ آآآآه آآآآه يداك ساخنة جداً أفرك كسي آآآآآه آآآآح.
نزعت عنها البادي ثم السونتيانة، وبدأت أمص نهديها، وهي تصرخ آآآآه. وقمت لكي أخلع البنطلون، لكني وجدتها تمتد بيديها لتقلعني هي البنطلون، وأمسكت قضيبي وأدخله في فمها، وبدأت تمص وتلحس فيه، وتضرب به على خديها وتضعه على نهديها، حتى أهجت جداً لمنظرها أمامي، وقمت بنزع الاسترتش والكيلوت عنها حتى ظهر كسها أمامي بكل وضوح. نزلت بين فخديها وبدأت أمص وألحس في كسها وأرضع من بظرها وهي تقول آآآآآه كسي نااااااارررررر مص كمان. ونزلت شهوتها للمرة الأولى، وشربت من عسل كسها، ودخلت بلساني في كسها الذي كان مشتعلاً، وكان تقذف كالصنبور بلا توقف وتتمحن وتتأوه وتصرخ في هيا لم أعد استطيع أرحني. وأثناء ذلك قذفت شهوتها للمرة الثانية. كانت ترتعش، وتجذب رأسي إلى داخل كسها، وأنا أشرب من عسلها وأمص وألحس في بظرها. ثم وضعت قضيبي على فتحة كسها، وبدأت في إدخاله لكنه كان صغير وضيق. وسعت رجليها على الآخر، ووضعت قضيبي وبدأت أضغط بقوة وهي تصرخ، حتى دخل قضيبي كله في كسها. فصرخت آآآآآآآه أدخله كله أرحني. أمسكت بقدميها خلف ظهري، وهي ترتعش وتصرخ آآآآآه آآآآآآح سأموت لا استطيع. ظللت أني فيها وأمص في هديها وأرضع منها حتى قذفت في داخل كسها وأطفأت حرقتها. وهي تصرخ ساخن جدااااااااا. نمت فوقها وأنا قضيبي مازال في كسها، وهي أحتضنتني وقبلتني حتى نام قضيبي وخرج من كسها، فأمسكته وبدأت تمسحه بيديها وتضعه على كسها. قالت لي قضيبك أكثر إمتاعاً من زوجي لكن لا تخبر أحد بما حدث بيننا فهذه أول مرة ينيكني شخص آخر غير زوجي، لكن لا أعلم ما حدث لي حين رأيت جسمك. وعدتها أن يبقى هذا السر بيني وبينها، وهي وعدتني إن جهاز الاستقبال سيتعطل كثيراً. خرجت من عندها وأنا في إنتظار مكالمتها التالية لي.