أرحب بالأصدقاء وأبدأكم بنفسي أنا مدحت، 28 عام، أعمل محاضر في جامعة السويس بدرجة معيد وأقوم بتدريس في قسم الرياضيات. قصتي اليوم ، مضاجعة طالبتي الجميلة وفض بكارتها في أول لقاء سكس عربي ساخن مع إحدى طالباتي وهي قصة واقعية حدثت أنا المعني بها شخصياً. منذ ثلاث سنوات مضت، كنت أعمل معيداً في الجامعة، وكنت وحباً لطلابي وبادلوني هم حباً بحب. أيضاً الفتيات أعجبن بي بشدة فرحن يتوددن إليّ إما لإعجابهن بشخصيتي وأما للحصول على تقديرات أعلى. ومن هنا رحن يغازلنني، البعض منهن وليس الجميع. طلب مني ذات مرة أن أقوم بتدريس محاضرة الحاسب الآلي للفرقة الثانية وكنت لا أزال مبتدأ في ذلك المنهج. فجأة، وقعت عيني على فتاة تجلس أمامي في أول صف في المرج، وكانت صاحبة وجه أبيض مشرب بحمرة وكانت جميلة. كان اسمها سوزان. كانت جميلة كالملاك وقوامها معتدل ساحر. كنت أسأل أسئلتي فتكون هي أول من يرفع يده وكانت بديعة الأسلوب في الجواب. بهرتني منذ أن رأيتها. لأول مرة أشعر بسخونة تجتاح طرف قضيبي عندما كنت أراها. عندما كانت تمشي، كنت أرى ردفيها يهتزان في إيقاع عجيب مع وقع أقدامها. ولم تعتد أرتداء ستيان فكان نهداها البارزان النافران تبهر من يراهما بحلمتيّهما البارزتين كحبات البازلاء الكبيرة. كان نهداها مشرئبان كما لو يدعوان الناظر إلى مداعبتهما ومصهما. لاحظت أن الكثير من الطلاب يغازلونها، بل والمحاضرين كانوا يحاولون اصطيادها. ولكنها أعجبت بي أنا، فكانت دائماً ما تحملق ناظريها فيّ، فكانت ترفع عينيها سريعاً بمجرد ما تقع عيناي عليها.
لم ينقضي أسبوع على تدريسي مادة الحاسب الآلي حتى تقدمت مني سوزان وقالت: ” عندي مشكلة مع الحاسب، انا بفهم كل المواد، بس للأسف ضعيفة جداً فيه. فلو معندكش مشاكل، ممكن تديني وقت إضافي أو حصص زيادة” فأجبتها: ” معلش انا مشغول جداً في الكلية، وهيكون من الصعب عليا توفير وقت إضافي. ” لتجيب هي على الفور: ” ممكن تدينى درس خصوصي لو مش ممانع. في بيتنا قصدي.” وبينما كنت أدير المسألة في رأسي كانت تلح هي فوافقت وقدرت أني سأتقاضى راتب منها إضافي ولم أكن أعلم أني مقبل على مضاجعة طالبتي الجميلة وفض بكارتها في أول لقاء سكس عربي ساخن ولذلك أخبرتها أن سآتي في 6 مساءاً إليها. قابلت والدها ذلك اليوم فعلمت أنها الابنة الوحيدة وأنها مدللة كثيراً لديهم، فكان أبوها وأمها الموظفان لا يرفضان لها طلباً. إذن، ابتدأت أن أذهب إلى سوزان، فكنت أقضي معها ساعتين في بيتها ما بين تعليمها ودردشة فراحت تعجب بي، بل صرنا أصدقاء ونتحادث في الموبايل. كانت تحكي لي أسرارها بكل صراحة لدرجة أني أحسست أنها أقرب إلى كونها حبيبتي من كونها تلميذتي. ذات يوم عندما ذهبت إليها في منزلها، فرحت جداً وكانت تلبس جيبة وتوباً ضيقاً للغاية. استقبلتني وقالت: ” النهاردة مليش مزاج للدراسة” فسألتها السبب فأجابت:” مفيش حد في البيت غيري النهاردة… بابا وماما راحو يزوروا قرايبنا وهيرجعوا بكرة بالليل. النهاردة انا بقى عاوزة أفرفش..”. سألتها: ” طيب والدرس…والكلاس…؟” أجابت: ” ما احنا كل يوم كدا، مش هيجرا حاجة لو فوتنا النهاردة…خلينا نفرفش” ولم تكد سوزان تنهي كلمتها الأخير ة حتى القت بصدرها على صدري تحتضنني. انضغطت بزازها الممتلئة بصدري في أول لقاء سكس عربي ساخن بيننا واستشعرت حلماتها الناتئة تدغدغ لحمي من فوق القميص.
فقدت توازني وسقطنا كلانا فوق الفراش. تلاقت شفتانا وسمعت دقات قلبها وكذلك هي. كنا نستشعر دفئ جلودنا بالتلامس والاحتكاك. كنت ألثمها في أحلي مقدمة سكس عربي ساخن فكانت تبادلني القبلة الساخنة بأسخن منها. راحت شفتانا ترتضع بعضهما البعض. ألقيت كفيّ فوق صفحتيّ طيازها لا تحسسهما ضاغطاً إياهما إلى أعلى فيشتد لصوقها بي. حلت أزرار قميصي وراحت تمطر عاري مشعر صدري بقبلات كثيرة فأنتصب قضيبي. انسلّت يدي إلي الأسفل فوق فخذيّها فاعتراها الخجل وهمست بنعومة: ” لأ..متروحش هناك..ارجوك” ولكني فقد السيطرة على نفسي ولم تكن بزازها لتشبع نهمي وحدهما فعزمت على مضاجعة طالبتي الجميلة وفض بكارتها في أول لقاء سكس عربي ساخن ، فرحت أمزق بنطالها ورأت هي خشونتي معها، فخافت وقالت: ” لأ…سيبه لو سمحت…أنا لسه بنت.. انا خايفة..” فأجبتها مطمئناً: ” متخافيش…مش هعمل حاجة…وعد… مش هتتعبي” وبالفعل أنزلت كلوتها وبرز لي كسها. وفتحت مشفريه. كم هو عجيب وشهيّ ونظيف وحليق وناعم!!! كان وردياً يميل إلى الأحمر في باطنه. اقتربت بلساني منه ورحت ألعقه وألعق بظرها وأراوح ما بين لعق ولحس. طار صواب سوزان وراحت تأن وتبرّ كالقطة التي تطلب وليفها. للمعاشرة والنكاح. تسللت أصابع يديها في شعري العاري وسحبت رأسي منه تدفعني بعنف تجاه كسها. لم تعد سوزان تملك أعصابها. هاجت بين ذراعي وتحت وقع لعقات ولحسات لساني: ” آآآآآه..آه..آه..آه..آه..أممممم..آححححح…..ايوه…جميل….” وأخذت تلقي بفخذيّها كلاُ في اتجاه معاكس لتمكنني منها تماماً. مزيّها الذى يرطب كسها للجماع تم إطلاقه واغرق شقها ولعقته بطرف لساني. طعم حريّف له رائحة نفاذة تهيج ذكري بشدة. اهتاج وحشي الرابض في مكمنه. ففكت أسره وقد اشتهى وفض بكارتها في أول لقاء سكس عربي ساخن وجعلته يرابط على ثغر كسها الشبق. دفعتها فوق السرير فاندفعت. أغلقت عينيها تنتظر هول الإدخال. دفعت رأسه فأنت بشدة ورجتني أن أتركها. لم ترد أن أخترقها لأنه مؤلم. ولكني تخطيت مرحلة التوسلات ومرحلة تركها دون خرقها. دفعته دفعتين وهي تصيح من تحتي. سكت عنها قليلاً حتى هدأت. دفع رابعة وأحسست بأن غشائها تمزق أما غزو قضيبي الهائج وقد تم وفض بكارتها في أول لقاء سكس عربي ساخن وأغمضت عينيها وصرخت صرخة مدوية. أسكنته داخله ورحت ألاطفها تقبيلاً لثغرها ونشقاً ولحساً لنهديها. لما سكت عنها الألم راحت تبادلني القبلات وتداعب شعري ورحت أنيكها بلطف صانعاً مدخلاً لقضيبي وهي تستمتع وراحت تشهق بع دقيقتين ويعرق وجهها فعلمت أنها مقبلة على نشوتها الكبرى. قذفت وأنا داخلها. أخرجت قضيبي ورحت أنيكها في وادي بزازها حتى أتيت شهوتي.