أنا أدرس فى كلية الهندسة. وأنا أبلغ من العمر التاسعة عشر عاماً ولدي قوام رياضي وقضيب ستة بوصة جائع جداً لنيك الأكساس. والآن ندخل إلى القصة. بطة القصة هي صاحبة صديقي كريمة. كانت أصغر مني بسنة ولديها بزاز كبيرة مستديرة ومؤخرة مستديرة. وكان لونها خمري. بعد إنفصالهما، أنتقل غير صديقي الكلية وأنتقل إلى مدينة أخرى لإكمال دراسته هناك. لكن كان يبكي كل يوم ويقول أن الفتاة تركته وذهبت إلى فتى أخر. مع مرور الوقت وجد لنفس صديقة هناك في كليته وحتى ضاجعها. كنت سعيد لصديقي ولم يشتكي منها بعد ذلك مرة أخرى. لذلك في إحدى أيام الجمعة كنت أذاكر في منزل زميلي في الجامعة وفجأة تلقيت مكالمة من رقم غير معروف لذلك لم أرد لكن بسبب تكرار المكالمة، رددت ووجدت أنها كريمة وكانت تبكي. سألتها عن السبب، فقالت لي أنها علمت أن باسم تركها وهو يواعد فتاة أخرى. قلت لها أنني لذلك حذرتها من قبل. ومن ثم واسيتها وطلبت منها أن تنام. بعد ذلك بدأنا نتبادل الرسائل ونتحدث بشكل يوم وأصبحنا مقربين جداً. وفي أحد الأيام عزمتها على السينما وهي على الفور وافقت. لكنني لم تكن لدي أي أفكار سيئة لإنها كانت مثل أختى وفتاة صديقي. في طريقنا إلى هناك كان الطريقة مزدحم لذلك كان علي أن أدوس على المكباح عدة مرات لذلك كانت بزازها تصدم في ظهري. لم أمانع ذلك وهي كذلك لكنني أردت أن أشعر بها أكثر لذلك بدأت أقوم بذلك عن قصد ووصلنا إلى السينما وشاهدنا الفيلم.
في بعض المشاهد كانت صاحبة صديقي تضع يدها في يدي بسبب الخوف فطلبت منها أن تضع يدها على فخدي إذا أردت وهي على الفور وضعت يدها على فخدي وفي أحد المشاهد حركت يدها بسبب الخوف ووضعتها على قضيبي. أدركت ذلك وتغيرت نظرتها ولم أظهر استغرابي كثيراً لكن في هذه المرة أردت أن أضاجعها. وبعد الفيلم أوصلتها إلى منزلها. لاحقاً في هذه الليلة شكرتني على الواتساب. وأنا حلبت قضيبي وأنا أفكر في إصطدام بزازها بظهري ويديها على قضيبي. وفي أحد الأيام دعتني على منزلها لإن والديها ذهبا إلى أحد الأفراح. وافقت على الفور وذهبت إلى هناك. رحبت بي بحضن وأعطتني كوب العصير. وكانت ترتدي تي شيرت بفتحة عنق واسعة والجيبة كانت تصل إلى رقبتها. وفجأة أنتصب قضيبي لكنها كان مخفي تحت بنطالي. طلبت منها مشاهدة فيلم لكنها أقترحت لعبة العروش. والذي يحتوي على العديد من المشاهد العارية والجنسية. كنا مستلقيان إلى جوار بعضنا على بطننا ويمكننا أن نشعر بأنفاسنا تسخن. وفجأة قبلتها على شفتيها وهي ردت لي القبلة والقبلة تحولت إلى قبلة فرنسية لنصف ساعة وبدأت أضغط على بزازها من فوق التي شيرت. وبدأت تأوهات خفيفة تهرب من فمها وهي أنتهزت الفرصة وقفزت علي وبدأت تقبلني ثانية. انهيت ذلك بسرعة وقلعتها التي شيرت وكان هناك منظر بزازها باللون الخمري مخفية تحت حمالة صدرها. عضضت حلماتها من فوق حمالة الصدر ومن قلعتها حمالة الصدر. بينما هي قلعتني الشورت والقميص وكان مشغول باللعب بقضيبي. بدأت أعض الحلمة على بزها الأيمن وأضغط على البز الأيمكن وأبدل البزاز.
كانت صاحبة صديقي تتأوه وطلبت منها أن تمص قضيبي وهي على الفور ركعت على ركبتها أمامي وبدأت تأخذه في فمها. جعلني لعابها الدافئ أجن وبدأت أتأوه صوت عالي وقذفت في خمس دقائق. ومن ثم رميتها على السرير وقبلتها على شفتيها لعش دقائق وداعبت بزازها بقوة وأقرص حلماتها وهي تصرخ من الألم والمتعة. ومن ثم نزلت وقلعتها الكيلوت من دون أن أقلعها الجيب ودخلت برأسي في داخل الجيبة وبدأت الحس شفرات كسها. كنت الحسها وفي نفس الوقت أقرص حلماتها وأضغط على بزازها. كانت تتأوه بصوت عالي لذلك علينا صوت التلفاز ومن ثم بدأت ثانية في لحس كسها وبعد ثلث الساعة قذفت على وجهي وفمي وقليلاً على جيبتها. ومن ثم قلعتها الجيبة وبدأت أنيك كسها بأصابعي لإنني أعلم أنها ليست عذراء لإن صديقي قال لي أنه ناكها لأكثر من عشرين مرة. قذفت بعد ثلث الساعة. وأنا أخرجت الواقي الذكري ولبسته على قضيبي ووسعت ما بين ساقيها ووضعت قضيبي على فتحة كسها وبدأت أفركه عليه. كانت تشعر بالسخونة وتترجاني ألا أغريها أكثر وأن أخترقها على الفور. عندما سمعت ذلك أخرتقتها بقوة وأصبح قضيبي كله في داخلها من دفعة واحدة لكن كسها كان ضيق قليلاً لإنها لم تضاجع أحد منذ فترة. ومن ثم بدأت في نيك كسها في هذا الوضع لعشر دقائق وأخرجت قضيبي ومصصت كسها ثاية لخمس دقائق وطلبت منها أن تأخذ وضع الكلبة ودخلت كسها من الخلف ونكتها بقوة وقذفت في عشر دقائق. ومن ثم قلعت الواقي الذكري وقذفته في سلة المهملات. وبعد أ أنتهينا قبلتني على شفتي وقادت بزازها إلى فمي حيث رضعت منها لأخر مرة وهي كانت تتأوه بصوت عالي وقذفت مرة أخرى.