كنت في نيكة ممتعة جدا مع فتاة سمراء جسمها نار و كانت اول نيكة في حياتي فانا كنت كالذي يدخل على الفتاه الجميلة ليلة الدخلة انه سوف يرى عالما من الجمال سوف يرى الجسد العاري سوف يرى الصدر والاثداء والفم والشفتان والرقبة والبطن و الصرة و العانه والكس المحلوق او غير المحلوق سوف يلعقه ويمصه وياكل الافخاذ بلسانه ويلحس الكس الرائع بكلتا شفتاه لغاية ان يقذف ويمتع نفسه،،، سوف بعدها لا يكون محتاجا للكس كحاجته الاولى … انها تلك التي نسميها بـ :ألمنفعة الحدية التي يريدها كل انسان ،، لكنني عندما كنت في الجامعة واشرح لتلك الفتاه عن المنفعة الحدية كنت اضرب لها مثلا عن حبة البرتقالة التي اشتهيها واتناول اول قطعة منها واراها الذ واطيب قطعة ،، ثم القطعة الثانية من حبة البرتقال سوف تكون اقل لذه ومتعه وحلاوة وهكذا … إلى ان تصل الرغبة في عدم محبة تناول البرتقاله وقد تقرف ان تأكل تلك البرتقالة !!! وقد يرمي بها البعض بعد ان يشبع بكلتا يدية الى اي مكان ،، وهنا ياتي دور العشق والرغبة الجنسية في البداية اتشوق لان الحس شفتاها واموت بل اجاهد ان اصل الى تلك الشفتان ،،، وعندما احقق رغبتي سوف اشتهي الجسد العاري والكس والفخذان واذا حصلت عليهما فاني بعدها سوف أماطل في علاقتي معها واتذرع بغيابي عنها باسباب كثيرة ،،، هل تعرفون لماذا ؟؟ لانني وصلت درجة الاشباع وهذه هي _ المارجنال يوتيليتي – المنفعه الحدية – نعم ، كلنا عندما نشبع نتهرب ممن نحب ونتمنى !!! انها الحقيقة ؟؟؟ وهذا ماحصل مع تلك السمراء المحبة التي كانت دوما تقول: لو مت لتمنيتك ان تدخل القبر معي حتى بعد موتي !!!،، وانا كنت اصدق هذا الكلام لكني الان… لا أؤمن بذلك ابدا .. قالت لي عيناك وشفتاك جميلتان ،،، انها طويلة القامة سمراء حامية كل جسمها كالكهرباء ..
اقتربت من وجهي وشفتاي واصبحت تمصهم بعنف وكانت تضع يداها على رقبتي وتمص رقبتي وانفي وعيوني ووجهي انها تملأني بريقها وفمها وشفتاها الورديتان مثل كرز الخوخ يلعبان بشفتاي و لسانها السريع الناعم المرطب كالتمر اللذيذ يداعب شفتاي انها تدخل لسانها في فمي وتتحسس صدري وتفرك ظهري وتلصق اثدائها السمراء بصدري ونفسها يخرج الى وجهي واشم رائحتها اللذيذه وتقول انت حبيبي وحبيب كل عمري ودنيتي ومناي وكل شيئ عندي .. وانا احاول المقاومة وانا اقف لكنها تنزع عني قميصي وانا انزع كل هدومي وملابسي وابقى في زبي المنتصب ليداعب فخذيها اللتان تشبهان قطع الشوكولاته واضع زبي الحامي المنتصب بين فخذيها وتلتقط زبي كالتي تحبس بين فخذيها متعة الحياة والموت انها تشد عليه وهو بين فخذيها بكل حرارة وقوة ساخنه انها تحتضن زبري بين فخذيها كالام التي ترضع طفلها الصغير تمسك زبري بيديها وتلاعبه على اطراف وشفرات كسها الحامي الناعم المحلوق الرائع الذي ينزل من داخلة مادة لزجه اطيب من عصير الرمان !!!
بقيت تحركه بحرارة ومحنه وشهوة قاسية تفركه بشفرات كسها للاعلى وعلى زنبورها بحركات سريعة وتهيجني واشعر بدوار واستسلام لسمرائتي الناعمة القاسية اللذيذه ثم تعطيني طيزها وتلصق ظهرها بصدري العاري وطيزها على زبي المنتصب الابيض طيزها السمراء الناعمة اللذيذه ترقص على راس زبي ويداعب زبي الحز الفلقة الفاصلة بين طيزها اليمين واليسار ويدخل للاسفل قليلا وهي تقترب مني بكل قوة ليصل بشكل قوسي فتحة كسها وفتحة طيزها يدغدغ خزق طيزها وفتحة كسها الناعم الساخن اللذيذ ثم اراها تبصق على اصبيعن وتضع ريقها على راس زبي وكانها تعلمني النياكه على اصولها !! انها تقبض على راس زبري وكانها تقبض على لص يهرب من وجه العدالة ،، إن زبي المنتصب بكل عروقه الساخنه يداعب فتحة وبخش طيزها اللذيذه وتدفع طيزها وتحركها وترقص الى ان دخل راس زبي في فتحة طيزها،، وتهيجت انا واصبحت اتوجع وانا مغمض عيناي والف يداي الاثنتان حول بطنها وللاسفل لاداعب باصابعي كل شفرات كسها وادخل اصابعي والعب في زنبورها الرقيق وهي تتاوه وتغنج وتقول اههه امممم انت لذيذ نيكني من طيزي نيكني من طيزي ايها الرائع ادخل زبك كمان وكمان واكثر في طيزي لاتدع لزبك حرية الخروج من خزق طيزي ان طيزي خلقت لزبك نيكيني اه ثم دخل زبي بحرارة وقوة الى الاعماق اعماق طيزها ولم يبقى سوى البيض والخصاوي ثم ادخله واخرجه ادخله و اخرجه في طيزها و يداي تلاعب كسها و اعصر بزازها اثدائها و هي منحنية كالذليلة ممحونه امامي .
و ظل زبي ينيك طيزها ويدخل بقوة و تتوجع وتصرخ وتقول اووووه امممم اهههههه ايييييي انت نييكي نايكني يا نييكي انا شرموطتك ومنيوكتك وعبدتك وحبيبتك اخزقني اخزقني اكثر وانا احرك زبي للداخل في الاعماق وانيك فيها نيكا قويا لداخل مصرانها واعصر اثدائها ،، وقلت لها اووهه اريد ان اقذف امممم ثم سحبت جسدها العاري وطيزها الناعمة العريضه اللذيذه واستدارت نحو زبي وكانه قائدها ورئيسها وابتلعته في فمها وقالت امم اوووه اقذف في فمي اقذف امممم اوووه لاتدع قطرة في ظهرك تذهب هباءا اقذف منوك في فمي انا منيوكتك واحتضنت زبي في فمها واغلقت كل فمها الصغير على زبي واخفته في فمها وانا اقذف واقول اووه امممم اييي اهه اصرخ ليقذف منوي كله في فمها وهي تمص زبي كالجائعة وتلف لسانها عليه وتمصه وترضعه وتقبله وتقول لي اههه انه لذيذ حليبك اطيب شيئ في هذه الدنيا اهه اممممم ثم هدات نفسي قليلا وارتخي زبي قليلا وهي تنظر اليه وكانها تنظر الى تمثال او نصب تذكاري ثم اصبحت تحتويه بكف يدها لتعصرة وتلعق كل ما تبقى منه لكني تعبت ولم استطع الاستمرار فاخذتني الى الحمام وفي الماء الساخن اصبحت تدلك ضهري وجسدي وتمص خصاوي زبري في داخل الحمام وترضع من حلمات صدري وتلحسهم بلسهانها السريع وتضع يداها على طيزي من الخلف وتداعب اردافي وتلعب في خصاوي زبري ونحن في مغطس الحمام انه ينتصب مره اخرى انها تهيأه لزبري لتضع كل كسها وزبنورها اللذيذ الاسمر عليه ،،،
و بعد عشر دقائق تجلس على زبي كالتي تجلس على الحصان و تصوبه كالتي تصوب السلاح على الفريسة ليدخل في كسها بعد ان داعب شفراته العريضه السمراء الحامية ثم يدخل في كسها وهي تتنطط تتنطط كالارنب الهارب من الاسد ويدخل في كسها وانا اعصر اثدائها واقرص حلمات بزازها ثم اشعر بماء دافئ ينسكب على راس زبري الغائص في احشاء كسها انه ماء كسها الحار اللذيذ حتى انها غنجت وقالت اوووه انت لذيذ انت مثير انت زاكي انت رائع انت حلو زبك رائع … وقذف نعم قذف مرة اخرى في احشاء كسها اللذيذ وهدات ،، واكملنا الاستحمام والقبل والمداعبات والمص واللحس واللعق لمدة نصف ساعة ونمنا نحن الاثنين على سرير واحد لمدة الساعة تقريبا ….. ثم ماذا ؟؟؟ افترقنا لحين موعد اخر !!!! لحين لقاء اخر ….!! لكن لم يكن لقاء اخر ليأتي !! .. انها لا تجيب على الهاتف … واذهب لبيتها ولا اجدها …. و و وو وو …… !!! اختفت فجأة وانا اسأل نفسي الحائرة