قصتي التي انا بصدد سردها عليكم هي حقيقية حدثت معي شخصيا في احلى نيك مع لولي التي بقيت معها لمدة ليلة كاملة لم يرتخي فيها زبي و لم يفقد انتصابه من شدة روعتها و حلاوتها حيث اخذتها معي في السيارة و اتجهنا الى شقة امتلكها و مارسنا الجنس و النيك دون انقطاع . كانت لولي من احلى النساء و اجملهم ممن تعفت عليهن و في تلك الليلة كنت مشتهيها بقوة بسبب غيابي عنها لمدة شهرن كاملين اين كنت غائبا بسبب عملي في شركة البترول و كما هو معلوم فان الشركة كانت في قلب الصحراء و هي منطقة معزولة و ممنوعة الدخول على الاجانب . و بعدما عدت الى العاصمة كان اول امر اقوم به هو الاتصال بلولي واخبرتها انني في وضع لا يسمح لي بالانتظار اكثر لاني بحاجة الى نيك معها و في اول ليلة من رجوعي ركبت سيارتي متجها بها الى الحي الذي تسكن فيه لولي و حملتها معي متجها الى شقتي الفارغة . بمجرد ان ركبت لولي حتى احسست ان النشوة تغمرني و رغبة الجنس التي كانت اكثر من اللزوم خاصة حين جلست امامي و ارتفعت تنورتها الى نصف فخذها الابيض و بدا معه قلبي يخفق و الشهوة ترتفع و تعلو و كنت اقود سيارتي بيدي اليسرى و اليمنى كنت اتحسس بها على فخذها و المس لها صدرها من فوق الملابس و انا احس انني اريد ان اقذف حتى قبل ان انيكها بينما كانت لولي تلعب بزبي و تمرر يدها عليه لانها ايضا كانت ممحونة و مشتاقة الى زبي في كسها . و ما ان وصلنا الى العمارة حتى نزلت و فتحت لها باب السيارة و صعدنا الى الطابق السادس ثم فتحت لها الباب و دخلت وراءها حيث هجمت عليها و لم اتمالك نفسي من رغبة نيك التي اجتاحتني و كانني لم انكها من قبل و بدات اقبلها كالمجنون و انفاسي الحارة تتضاعف مع كل قبلة على شفتيها الدافئتين ثم ضممتها بقوة و رفعت لها التنورة و ادخلت يدي من تحت كيلوتها و لمست لها طيزها الطري و ادخلت اصبعي في فتحة طيزها ثم رفعت لها البودي الابيض الذي كانت ترتديه و شعرت لحظتها انني ساغتنم كل الدقائق الى غاية الصباح كي اتمتع في نيك حار و ساخن مع لولي في تلك الليلة التي كانت ساخنة جدا
و ما ان رايت بزازها التي كانت تحت الستيان حتى اخرجتهما بيدي و بقيت امص الحلمتين التان انتصبتا بشدة و كان لونهما وردي مائل الى الاحمر مثل حبتي تمر شهيتين و كنت اعضهما عضات خفيفة كانت تزيد من محنتي و محنتها و دون ان اجعلها تحس نزعت عنها كيلوتها و لمست لها كسها فوجدته يقطر من الماء و هنا لم اشعر كي ادخلت زبي فيه الا حين احسست بحرارته و لذته الكبيرة و بدات نيك قوي مع لولي و كلانا واقف حيث انني لم انزع حتى ثيابي من قوة الشهوة التي كنت عليها بل اخرجت زبي فقط . و كنت كلما ادخلت زبي في الكس احس انني ادخلته في الماء الساخن و ايضا احسست ان كسها مملوء بالصابون حيث كان زبي يتزحلق فيه بكل حلاوة و متعة و اسمع صوت يشبه صوت غسل اليدين بالصابون و شعرت بحرارة كبيرة تتحرك داخل جسمي و ارتعاش قوي ثم تملكتني رغبة كانت اقوى مني و لم اتمالك نفسي معها حتى اخرجت زبي بسرعة من داخل كس لولي الممتع ثم امسكت علبة سجائر فارغة كانت امامي و ادخلت راس زبي فيها بسرعة و بدا المني يتدفق فيها حتى امتلات تقريبا الى الثلث و كان المني يومها كثيفا جدا و شديد البياض و يشبه الجبن كثيرا و احسست ان راحة كبيرة تغمرني و نشوة رائعة بعد نيك ساخن و سريع جدا مع لولي و ما فاجاني اكثر هو بقاء زبي منتصبا حيث لم ينكمش و لو للحظة واحدة . نظرت الى زبي و تفاجات من حجمه الذي كان يبدو اكبر بكثير مما كنت معتادا على رؤيته و كانت عروقه منتفخة و الراس كبير اكثر من المعتاد و كان من الطبيعي ان يرتخي زبي بعد نيك اول مع لولي و لو للحظات لكنه ازداد انتصابا و لهفة الى كسها الساخن حتى يشبع منه خاصة و انني بقيت اكثر من شهرين بلا كس او طيز و كل ما كنت اقوم به هو افراغ حليب زبي بعد مشاهدة قنوات السكس و انا اتخيل نفسي مع لولي عاريين في احلى نيك و اشهى جنس
و مباشرة حينها طلبت منها ان ترضع زبي الذي اشتاق ايضا الى شفتيها و بدات ترضع و هي تنظر الي و عينيها ذابلتين و انا امسك شعرها و اساعدها على ادخال زبي في فمها اكثر و في كل مرة تتركه حين يمتلا فمها باللعاب و تبصقه على المنشفة ثم تواصل المص و لحس الزب . و بعد ذلك جاء دوري على كسها حيث لحسته و بللته لها بريقي و بماء شهوتها الذي كان يقطر بكثرة و رضعت بزازها و وضعت زبي بينهما في نيك بزاز رائع ايضا ثم باعدت بين رجليها حد ممكن حتى اطل علي كسها و البظر الذي كان منتصبا ايضا من كثرة ما لحسته و داعبته بلساني ثم بدات احك زبي بين شفرتي كسها المبلل الى ان دخل زبي دون اي مجهود و كان الكس هو الذي ابتلعه و مارسنا نيك ثاني بتلك الوضعية حيث كنت فوقها و اضخ بزبي على كسها بقوة الى غاية ما تصطدم الخصيتين بطيزها الذي كان يرتعد و فلقتيه في حالة انغلاق و انفتاح كلما تحرك زبي داخل الكس . و اكملت نيكتي بتلك الوضعية حتى قذفت المني مرة اخرى و كانت هذه المرة داخل كسها مباشرة حيث لم اقوى على سحب زبي من الكس و استسلمت للذته و حلاوته و تركت زبي يقذف حتى اطفات شهوتي بعد نيك ساخن جداو لذيذ مع لولي اللذيذة . و عند ذلك بدات احس ببعض التشبع و بقيت معها و نحن مستلقيان على السرير عاريين و نتبادل الغزل بيننا و انا اتحسس جسمها و هي تفعل نفس الشي لمدة حوالي ساعة حتى بدات احس بعودة الشهوة و اللذة في زبي الذي كانت تداعبه و على الفور بدات لولي ترضعه مرة اخرى حتى انتصب جيدا ثم استلقيت على ظهري هذه المرة و تركتها تصعد فوق زبي و اكملنا نيك ثالث لمدة اكثر من ساعة حتى احسست بالتعب و لم يسبق لي ان نكتها بكل تلك الاوضاع و اخيرا قذفت على وجهها و هي تمص راس زبي و تجففه من كل القطرات حتى شبعت ليلتها من نيك اكثر من ساخن مع حبيبتي لولي المميزة