لم اتوقع ان تقودني الاقدار الى نيك ممتع و رائع مع سوسن في لندن بالذات فانا اعرفها هنا في بلدي و كنت اتمحن عليها كثيرا و كلما رايتها اشعر ان زبي يشتاق اليها لكنها كانت تتدلع علي دائما و كلما بادرت اليها كانت تتهرب و تبدي عدم اهتمامها بي . و كانت سوسن فتاة جد سكسية مع انوثتها الخارقة حيث كانت اثناء المشي طيزها تتحرك و كانها قطعة هبر كبيرة من لحم البقر اما صدرها فكانت تلبس البودي و ترفعه الى اعلى حتى تبدو بزازها و كانها صواريخ مستعدة للاقلاع و هذا ما كان يهيجني فيها و في ذلك اليوم بالذات كنت متجها الى المطار الدولي للعاصمة كي اضع حقائبي قبل ان اركب في الطائرة قاصدا مدينة لندن التي اعشقها . و ما هي الا لحظات حتى لمحت فتاة جميلة جدا رفقة امها قادمين نحوي و لما اقتربت اكثر كانت المفاجاة السارة ان تلك الفتاة هي سوسن و تبسمت معي دون ان نطيل الحديث ثم دفعت حقائبي و تركتهما يقومان بالاجراءات و بعد حوالي ساعة ركبت الطائرة و بقيت ابحث عن سوسن في اي مقعد كانت تجلس كني لم اراها و هنا اعتقدت انها سافرت الى مدينة اخرى و نزلت في مطار جاتويك في لندن و من ثم الى وجهتي . بعد مرور حوالي اربعة ايام تجولت في عديد المناطق في لندن و اذا بي التقي بسوسن في مدخل متجر هارولدز الشهير و هنا خفق قلبي لها و اخيرا تحدثت معي و تبادلنا اطراف الكلام و زادت لهفة و شوق نيك معها اكثر و اتفقنا على ان نلتقي في السهرة في احد المطاعم و عندها تحدثنا كثيرا عن احوال البلاد و اتفقنا ايضا ان نلتقي في غرفة كانت تستاجرها رفقة امها و وعدتني ان تدلعني في نيك مثير بشرط ان تخرج امها و تتركها وحيدة و اعطتني رقمها الخاص بانجلترا و تركتني انتظر اللحظة المناسبة ثم افترقنا و انا افكر فيها طوال الوقت خاصة و انه امامي اقل من اسوبع كي احقق حلم نيك مع سوسن التي شهتني في بلادي و زادت من محنتي في انجلترا . و في اليوم الموالي رن هاتفي و لما نظرت الى شاشته وجدت رقم سوسن فرديت عليها بطريقة سريعة جدا و اخبرتني انه يجب علي ان اكون عندها في الشقة قبل اقل من ساعة لان امها ذهبت الى عيادة طبية في مدينة قريبة من هناك و ان امامها اربع ساعات كي تعود و هذا يعني ان مدة النيك ستكون ثلاث ساعات كاملة و في لمح البصر كنت في المكان التي طلبتني فيه حيث استقليت سيارة اجرة و ركبت مع احد السواق من اصل باكستاني . وصلت الى البيت و كان عبارة عن غرفة و مطبخ و حمام فقط و هما قاما باستاجارها نظرا لموقع الحي و قربه من اماكن السياحة و التسوق و الترفيه
و لما ادخلتني سوسن الى البيت احتضنتني و كانت ترتدي روب نوم اسود شفاف و من تحته سترينغ اسود و من دون ستيان في الاعلى حيث كانت حلمتي صدرها بارزة و واضحة جدا و صرت اقبلها كالمجنون في نيك ساخن و انا امسكها بقوة و احاول الا افلتها من يدي بينما كانت سوسن ممحونة ايضا و تقبلني بطريقة اكثر حرارة و محنة . و طلبت منها ان تحتضنني و تلف يديها على رقبتي و ترفع رجليها و تلفهما على ظهرري و كانت رشيقة جدا و وزنها خفيف و حين قامت بهذه الوضعية بدات انا المس لها طيزها و باعدت السترينغ عن الفتحة و وضعت خيطه لعىالفلقة اليمنى و ادخلت سبابتي في فتحة الطيز و بعد ذلك ادخلت اصبعي في كسها و كل هذا و انا في وضعية نيك على الواقف و بدات حين ذلك امشي و اتوجه الى السرير وانا اقبل و اتحسس وهي تحتضنني و تلف رجليها على ظهري الى ان وصلت الى سريرها و وامسكت بيديها و فتحتهما عن رقبتي و تركتها تسقط على السرير و هجمت عليها بالقبلات الحارة و المداعبات الجنسية في نيك ممتع جدا ثم اخرجت لها زبي الذي كان ينتظر لحظة تحرره و خروجه اليها كي تراه و تغمره بفمها الناعم باحلى رضع . و كانت سوسن ترضع و تستمني لي في نفس الوقت حيث كانت يديها صغيرتان جدا و لم تستطع ادخال زبي كاملا في فمها من شدة طوله لذلك كانت تمرر يديها عليه باستمرار و حين بلغت الشهوة مني مبلغا قويا قربت زبي من كسها و مسحته على شفرتيها حتى لامست البظر ثم دفعته دفعة قوية فدخل الراس و غمرتني حرارة كسها و دفئه ثم اعدت تقبيلها كي اتركها ذائبة في نيك قوي معي و ابرهن لها انها كانت مخطئة في حقي من قبل و انني رجل نياك بامتياز . ثم ادخلت زبي كاملا و احسست ان جدران كسها تضغط عليه و تعطيني متعة نيك عالية جدا و بقيت فوقها و لكن اجتاحتني لذة كبيرة جدا خاصة و اني كنت افكر من قبل في طعم كسها و هنا عرفت اني ساكب ما زبي من مني و اخرجت زبي و بدات اقذف و انا اضحك بشدة الى درجة انها تعجبت من كثرة ضحكاتي
و بما ان سوسن اكدت لي ان امها لن تعود الا بعد الرابعة مساءا فقد اغتنمت الفرصة و اعدت معها نيك اخر حيث رضعت زبي و اعجبها كثيرا و مصت حتى الخصيتين ثم وضعته بين بزازها لكن بزازها لم تكن كبيرة جدا رغم انها كانت تبدو اكبر و هي ترتدي البودي لانها تستخدم ستيان من النوع الذي يكبر البزاز . و هذه المرة لما ادخلت زبي احسست بمتعة اكبر في نيك احلى حيث لم اتعجل القذف و بقيت انيكها في وضعية حامية حيث رفعت لها رجليها حتى لامسا صدرها و ادخلت زبي كاملا في كسها الضيق و هي تتغنج من تحتي و مستمتعة بزبي الذي هيجها ثم فتحت رجليها و اخرجت زبي و بقيت امص و الحس لها كسها اللذيذ في نيك رائع . و بعد ذلك اعدت ادخال زبي و انا في كل مرة اغير من وضع رجليها و اوقفتها بعد ذلك و رفعت رجلها اليمنى على السرير و الرجل الاخرى على الارض و اكملت النيك من الكس و بقينا كذلك لمدة اكثر من اربعين دقيقة انستني سوسن كل المحنة التي كنت اشعر فيها في بلادي و جعلتني اذوب معها في نيك و اوضاع سكس حامية جدا الى ان قذفت المني الساخن على فلقتي طيزها و انا اصفعها هناك بقوة من كثرة الشهوة التي كانت تخرج و مسحت زبي عليهما ثم اخفيته بين ملابسي و احتضنتها بقوة و لولا ان امها كانت ستاتي لنكتها ذلك اليوم اكثر