انا امراة مطلقة جميلة جدا و محافظة لكني اضطررت الى تسلمي جسمي في نيك سريع جدا و هذا مقابل ان يقبل صاحب الشركة توظيفي و القصة حقيقية و حدثت منذ خمسة اشهر فقط و حتى تتوضح الامور يجب ان اعرفكم بنفسي . اسمي منال و عمري تسعة و عشرين سنة و انا مطلقة و اعيل طفلين الاول عمره خمسة سنوات و الثاني سنتين و زوجي دخل السجن بعدما تم توقيفه و بحوزته كمية مخدرات و حكم عليه باثنى عشر سنة و لم اجد الا طلب الخلع لانني لا اقبل ان اعيش مع تاجر مخدرات و لكني لم اتصور ابدا اني ساسلم جسمي لرجل اخر خاصة و انني انسانة محافظة و زوجي دخل السجن منذ سنة تقريبا . في البداية صمدت و بقيت حوالي ستة اشهر اعيل ولداي لكني لم اكن اعمل و الكل تخلى عني و حتى اسرتي فقراء و طليقي في السجن و لا يستطيع ان يدفع النفقة الشهرية و هنا فكرت في البحث عن وظيفة استرزق بها و لم اتوقع ان الدنيا سيئة الى هذه الدرجة حيث كنت دائما اتلقى التحرشات و النظرات الساخن و هناك حتى من تصل به الوقاحة ان يلتصق بجسمي او يطلب مني قبلات و قد قاومت لكن فكرت في ولداي و كان لابد ان اطعمهما
و قد صمدت لمدة ستة اشهر الى ان اخبرتني احدى القريبات عن مصنع قريب من سكناي يتم تصنيع الطماطم المعلبة فيه و اخبرتني ان المدير هناك في مقر الشركة من معارفها و بالفعل ذهبت اليه و لم اصدق انه كان اكثر وقاحة من اي رجل اخر عرفته . كان رجلا قبيح الشكل بطريقة رهيبة و وجهه شديد الحمرة و راسه ابيض عمره حوالي خمسة و خمسين سنة او اكثر بقليل و بمجرد ان دخلت عليه حتى بدا يتحرش بي و وضع يده على كتفي و عندها قمت و هممت بالخروج و انا انظر اليه باحتقار و لما وصلت الى الباب همس في اذني فكري جيدا نيك سريع على الواقف بطريقة سرية يعني عمل محترم و لا احد سيعرف بخبرنا لانني انا ايضا متزوج . و لم اسمع لكلامه و خرجت و لما التقيت قريبتي بدات اشتمها و اعنفها على ارسالي الى ذلك الرجل و لم اصدق انها ردت بطريقة اكثر وقاحة و قالت اين المشكل نيك سريع و ليس في السرير فقط اتركيه يقضي شهوته و سيكون هناك سندا لك . و رفضت في البداية لكن الفقر الذي كنت عليه جعلني اراجع حساباتي و قلت في قرارة نفسي سيكون نيك سريع و لن اقبل ان اذهب معه الى البيت او ان يعريني
و بالفعل عدت اليه الى مكتبه و استقبلني و كانه يقول ها انت انهزمتي و عدتي الي و ادخلني المكتب و نظر يمينا و شمالا حتى تاكد اننا لوحدنا ثم اوقفني وراء الباب و اقترب مني يقبلني لكنيكنت ادير وجهي حتى لا تقع شفاهي على شفاهه . ثم حاول وضع يدي على زبه لكن رفضت و هنا طلب مني ان ادور دون ان اضيع الوقت و كنت واقفة و هو يرفع عني الفستان و لما راى طيزي قال واو هذا طيزك لم اتوقع انك بهذه الفتنة و اخرج زبه و حاول ادخاله في طيزي لكني رفضت لان زبه كان يبدو انه كبير و الحقيقة اني لم اكن رايته . ثم ناكني نيك سريع من دون ان يولج زبه لا في طيزي و لا في كسي و قذف بسرعة و طلب مني ان اغادر مكتبه حتى لا اثير الشكوك و كانت بداية الى علاقة جديدة بيننا حيث صرت من حين لاخر اذهب الى مكتبه حين يطلبني و ينيكني نيك سريع لانه سريع القذف و ما ان يضع زبه على طيزي او العب له بزبه قليلا حتى يقذف خاصة و اني امراة جميلة جدا و املك جسم جميل و عندي طيز كبير و طري و بزازي ايضا جميلة
و الى الان لم ينك كسي ابدا او يدخل زبه في طيزي حيث ناكني نيك سريع عدة مرات و انا اعمل منذ ستة اشهر تقريبا و مع مرور الوقت اعتدت على زبه الذي كان تقريبا بنفس حجم زب طليقي غير ان طليقي كان يجامعني في الفراش بطريقة اكثر متعة . و احيانا يقذف على طيزي و يمسح المني و احيانا يقذف في منديل يخرجه من زبه حين يبدا زبه في كب المني لكنه يملك طريقة جميلة في النيك حيث يحك زبه بسرعة و الامر راجع الى الخوف من افتضاح امرنا و يحاول ان يقضي شهوته بسرعة و ينيكني نيك سريع بطريقة اعتدت عليها و انا الان اعمل و اتلقى اجرا يكفيني اضافة الى بعض الهدايا منه
تصوير سري ساخن نار لفتاة محجبة و عشيقها في حديقة عامة بمصر تحت الشجر ترضع زبه و تمص و تلعب بزبه الواقف و الشاب كان في شهوة حارة جدا و شعر انه سيقذف فطلب منها ان تقابل زبه للارض ثم انفجر الزب بقوة كبيرة و المني يخرج منه ساخن جدا
فيديو ساخن و تصوير حقيقي سري و حصري