لن انسى كيف ناكني ذلك الضابط نيك سطحي و عبث بجسمي بطريقة رائعة و ساخنة جدا دون ان يعريني و كان ذكيا جدا فهو رغم شهوته و لذة جسمي و لحمي الا انه افرغ طاقته الجنسية دون ان يترك اي اثر . انا شرطية جميلة جدا و اعمل برتبة ضابطة و و منذ حوالي ست سنين اجتزت امتحان الترقية الى رتبة ضابط في مدرسة الشرطة و تعرفت على المدير و كان رجلا جذابا جدا و يظهر انه يحب النساء و النيك على غراري لكن لم يكن بوعه ان ينيكني لانه يخشى على مستقبله و منصبه هناك كضابط كبير . و بدات اتقرب اليه و اتودد اليه و قرات حتى خلجات افكاره و عرفت انه يرغب ان ينيكني لكن كان ممنوعا علينا الخروج و في نفس الوقت كل الاماكن مجهزة بكاميرات مراقبة و حين اختلي به اشعر بزبه المنتصب بين ثيابه و رغبته الجامحة في مممارسة الجنس معي و لم يكن بوسعي الا اغراءه و اطلاق ضحكات جنسية امامه و احيانا كنت المس يده بنعومة لازيد في تهييجه الى ان جاءت الفرصة و تبادلنا فيها قبلات ساخنة جدا و كنا في مكتبه حيث انقطعت الكهرباء و اقترب مني و بدا يقبلني و يحك زبه على جسمي في نيك سطحي ساخن جدا و انا استمتع باهاتها و حرارته القوية
كان يقبلني و يعبث بصدري و يدخل يده ليلمس حلماتي و انا سخنت و حين حاولت اخراج بزازي امسك يدي و طلب مني ان ابقى واقفة دون ان افعل شيئ سوى مبادلة القبلات معه بينما كان هو واقف يتحسس على طيزي و ظهري . ثم الصق زبه و كان منتصب و اشعر به و اصبح يقبلني و يعض شفاهي بطريقة هيجتني و سخنتني جدا في نيك سطحي ساخن و لمست زبه و تحسسته و كان كبيرا جدا و لكن حين حاولت اخراجه منعني مرة اخرى لانه لو عادت الكهرباء فانه سيظهر في الكاميرا و هو لا يريد الفضائح . ثم ادارني و وضع زبه على طيزي الطري و بدا ينيكني بطريقة ساخنة جدا و كل هذا و نحن بلباسنا في نيك سطحي جميل لم يكن ينقصنا سوى خلع الثياب حتى تكتمل لذتنا الجنسية الجميلة التي كنا عليها و امسك بصدري و دفع زبه اكثر و هاج هو ينيكني و انا احس ان زبه يضرب على فتحتي و يريد ان يخترق ثيابه كي يصل الى فتحتي و حتى حرارة الزب كنت اشعر بها بطريقة كاملة . و سخن المدير اكثر و امسكني من شعري بطريقة شعرت فيها ببعض الالم و حين اطلق اهة اغلق فمي و اكمل النيك بتلت الطريقة السطحية الساخنة جدا التي جعلتني في قمة الهيجان الجنسي
و في لحظات جنسية جميلة و ساخنة جدا سمعت احلى اهات في حياتي حين بدا يطلقها بصوته المبحوح اه اه اه و هو خلفي في نيك سطحي جميل و ساخن و شعرت ان حركته بدات تقل و انا مندهشة لانني عرفت انه بدا يقذف و انا مستغربة كيف استطاع الصمود امام طيزي و كسي الذي كان امامه و اكمل النيك بالملابس و كيف تحكم في شهوته . و كانت لحظتها الكهرباء مازالت مقطوعة و هو ورائي ملتصقا بطيزي بزبه المنتصب و اهاته المتقطعة كانت قوية جدا و انا علمت انه كان لحظتها يقذف و حين اكمل القذف ابتعد عني و لم اعد اراه من شدة الظلام حتى اشعل ولاعة السجائر و لمحت مقابلا لركن المكتب يمسك منديلا يمسح به زبه لكني لم أرى زبه الذي ناكني نيك سطحي رغم اني تمنيت رؤيته و بسرعة اخفى المنديل داخل جيبه و زبه تحت بنطلونه و اخبرني اني امتعته و شكرني ثم طلب مني ان اغادر قبل ان ينتبه بقية الضباط و العمال . في تلك اللحظة كنت اهم بالخروج و فجاة عادت الكهرباء و اشتعلت الانوار لارى منظرا جميلا جدا و ساخنا فقد رايت بقع المني على بنطلونه و ملامح زبه واضحة اكثر تحت البنطلون و شعرت انه كان متضايقا بعض الشيئ لانه كان يريد ان يغسل زبه دون ان يثير الانتباه و هو ما جعلني اغادر مسرعة
و خرجت يومها الى غرفتي و لم استطع النوم فانا من جهة عشت النيك بكل جوارحي و حراتي و في نفس الوقت لم احقق حلمي برؤية الزب و لم يدخل الزب في كسي و لم استطع النوم و انا من شدة الشهوة بقيت العب بالكس و اصابعي على كسي تداعب بلا توقف و انا افكر في الضابط و اتخيل شكل زبه و بانه قد ادخله في كسي و ناكني به نيك حقيقي و ليس نيك سطحي فقط
تصوير سري ساخن نار لفتاة محجبة و عشيقها في حديقة عامة بمصر تحت الشجر ترضع زبه و تمص و تلعب بزبه الواقف و الشاب كان في شهوة حارة جدا و شعر انه سيقذف فطلب منها ان تقابل زبه للارض ثم انفجر الزب بقوة كبيرة و المني يخرج منه ساخن جدا
فيديو ساخن و تصوير حقيقي سري و حصري