لم تكن عشيقتي, عشيقة الميكروباص موضوع قصتي تلك إلا فتاة هائجة من مدينتي التي اسكنها. كانت فتاة سكندرية بكل ما تحمله الكلمة من معنى و قد أثارتني طياز إحداهما و تمحنت على مشهدها و وددت لو أمسها في حينها؛ كانتا الاثنتان غاية في الحلاوة و الملاحة والغنج و الدلال. قصتي معها بدأت حينما عثرت على هاتف محمول في السيارة المايكروباص التي كنت أستقلها في وسط المدينة. كنت ذاهباً إلى بيت صاحبي الذي كان على وشك الالتحاق بالجيش لأودعه و لنسهر سوياً في بيته او خارجه كما اعتدنا؛ فأنا قد أُعفيت من الخدمة لأنني وحيد أبي و أمي أما هو فقد تم إلحاقه بالجيش و كان يتجهز له. ربكت تلك السيارة ومن عادتي أن أجلس في المقعد الأخير بجانب النافذة طلباً للهواء في جو الصيف الحار إلا أن فتاتين ابتسمتا لي و اعتذرتا و استأذنتا إن كان يمكن أن انزوي على طرف المقعد الأخير ولكن من الجهة الأخرى! بالطبع قبلت وأي شاب في الثالثة و العشرين لا يقبل عرض جميلتين ترتديان الليجن الملتصق فوق فخذيهما و البوديهات التي جسدت بزازهما؟! شكرا لي و ركبا إلى جواري إلا أنت إحداهما كانت من البضاضة بحيث التصق بي فخذها المثير طوال الطريق. من الواضح أنهما كانت مستهترتان حد الصياعة و حد ذكر ” أحمد” و ” عصام” و خروجاتهما!! و الاسمان هما الحبيبان المحظوظان بلا شك.
ولأن عشيقة الميكروباص , اسمها سجى كما علمت لاحقاً, كانت تلتحم بفخذي و كتفي التفتت إلي بوجهها الطلق وشعرها المفلفل:” معلش بقا أن كنت مضايقاك..” فابتمست :” لا أبداً… دا انا حتى سقعان ههه..” فراحتا تضحكان وحتى باقي الأجرة لم أرتضي أن أسترد حقي منهما لأنهما لم يكونا يمتلكان فكة! نزلتا و قالتا:” باي…” بابتسامة ساحرة لغادرا لي المقعد و قد نسيت من كانت ملتصقة بي الهاتف الجوال خاصتها! بالطبع فتشت به بعد عودتي من عند صديقي و وجدت أفلام السكس و صورها العارية! اتصلت بها و طمأنتها أن هاتفها معيو لم أساومها على شيئ ليتصل بيننا حبل المودة و لأعرف منها أنها في الحادية والعشرين و أنها في جامعة خاصة وليصير بيننا نيك طياز لأنها كانت ما زالت بكراً. كانت من أسرة ثرية نصفها لبناني و نصفها اﻵخر مصري؛ فسجى عشيقة الميكروباص لبنانية الأم مصرية الأب. طياز سجا كانت أروع ما فيها على الإطلاق؛ فهما كمثل كورتين منتفختين للوراء تتراقصان في سيرها و بينهما خرق شديد الجمال و الإثارة.
الواقع أنني لم أتمكن من أن آتي بسجى عشيقة الميكروباص و أن أمارس معها نيك طياز ساخن إلا بعد مجهود كبير. فطالما اشتقت إليها ليلاً وطالما محنتني وقذفت بمنني الساخن وأنا أتذكرها في الحمام. نجحت قبل أن ألتقيها بان أخرج معها و أن أداعب طيازها المكتنزة المستديرة ونحن متأبطين ذراعي بعضنا فيالمتنزهات العامة و في الكافيهات وقد علمت أني أكاد أموت لأجلها. حتى حانت لحظتي واقترب قضيبي الملتاع من تحقيق مراده الذي يتحرق عليه بل ويبكي منياً كل مساء .ذات ليلة و بعد أن سهرنا , هرولنا إلى شقتي المتواضعة حيث والتي فرغت من تشطيبها حديثاً. كانت عشيقت اليكروباص ساخنة جداً وكنت اسخن منها وقد أسخنتنا الفوديكا سوياً . دخلنا الشقة ونحنا متعانقين نتلاثم وزجاجة الفوديكا في يدي وأنا أخلع قميصي بالأخرى وهي تلعب بقضيبي الذي يريد طيزها وأن يدفعني أن أنيك طيازها بكل قوة . انتفض قضيبي وخلعت فستانها ودخلنا غرفة النوم ورحت أكب فوق مثيرثدييها الفوديكا وألحس من فوق لحمها الساخن المثير الناعم حتى هاجت عشيقتي ونزلت إلى احر طياز شاهدتها. طياز مستديرة مقببة لم يطأها أحد قبلي. أخرجت عشيقتي عشيقتي قضيبي من سرواله وأخذت تبسم من شدة انتصابه وهياجه لتنزل إليه تثيره أشد وهي تداعبه بلسانها الساخن الرطب.كانت عشيقتي أم طياز ساخنة تلحس قضيبي من بيضتيّ اللتين انتفختا الى فتحة راس ذب الذي كان مملوءا بالمذيّ من فتحته و كأنه يبكي شوقاً إل طيزها الساخنة المستديرة . ثم أخذت تدغدغ قضيبي بلسانها الناعم فلم استطع الصبر اكثر فحملتها وألقيتها على السرير وانقضضت عليها بعد أن عريتها بالكامل ثم رفعت ساقيها على كتفي وأدخلت قضيبي الى طياز شعيقة الميكروباص بعد أن دلكت فتحتها الضيقة بالكريمات وأسكنته داخل طيازها بكل قوة حتى ولولت ووحوحت وانتفضت حدّ البكاء. .وكانت تضغط على ظهري بأظافرها حتى جرحتني وهي تطلب مني المزيد رغم أن قضيبي كان يوجعها وأنا أمارس نيك طياز معها بكل قوة لأجرب نيك طياز صاحبتي عشيقتي بعد طول انتظار .كانت عشيقتي تصرخ وتستمتع وأنا أنيك طيازها وبقينا نمارس النيك ثلث ساعة حتى ألقيت مائي الفائر لما قبضت بخرقها الضيق الحار على رأس قضيبي وحشفته فابتلع جوفها لبني وأخذت أنهج حتى انكمش قضيبي وانسحب من طياز عشيقة الميكروباص اللذيذة سجى.