قصة نيك طيز ساخنة جدا بين الشاب مراد و خطيبته فاتن. و قبل أن ننطلق في سرد أحداث هذه القصة الشيقة ، كان من الازم أن نمرر أهم ما حصل قبل عقد الخطوبة بين هذين الشخصيتين. في فصل الربيع ، تقدم الشاب مراد لخطبة الفتاة التي لطالما أحبها و التي تبلغ من العمر واحد و عشرون سنة. هي جميلة ، بطية الجسد ، عارمة الطيز ، مليئة البزاز ، رشيقة الفخذين ، كسها مندس بين فخذيها لا يظهر بشكل دقيق ، مما أحدث فراغاً بين الفخذ و الآخر ، فإزداد شكل حجم كسها استفزازا.. أما مراد فقد بدا هزيل الجسد ، طويل القامة ، ضعيف البنية ، إلا أنه صلب مثل الحديد.. كان قد تعرف على فاتن في الكلية ، فاشتد التعلق بينهما.. و تعددت لقاءاتهما إلى حصل بينهما العناق و القبلات و اللمس الطفيف.. فنبع الحب بينهما.. إلى جاء اليوم الذي قالت فيه فاتن لمواد بعد أن أصبحا مخطوبين ” حبيبي.. لما لا نكون في بيت لوحدينا؟ أتمنى لو نكن معا آخذين راحتنا.. و ليس هكذا نخاف لو تلصص إلينا أحدهم كلما اختلينا في مكان” أسرع مراد بالحل قائلاً ” و لما لا يا حلوتي ، سأستأجر بيتا منذ الغذ يكون تحت تصرفنا نذهب إليه متى نشاء ، و سيكون أنا من يدفع تكاليف الإستئجار” فرحت فاتن بحل مراد.. بل قفزت من مكانها محمرة الأوداج تقول في داخلها ” و أخيراً سأستمتع بك يا حبيبي لكثرة”
دخل مراد و فاتن المنزل المأجور ، و لهفة الجنس تقودهما إلى الهيجان. دخلت فاتن غرفة النوم المفروشة و قالت لمراد ” حبيبي.. حينما أنادي عليك تعال لي على الفور” فابتسم مراد قائلاً “و ما الذي يستدعي ذاك؟” لم يكن يعلم الشاب بأن فتاته تخطط لشيء دون سابق إنذار. فكل ما ذهب بباله أن سبب استئجار هذا البيت هو الشعور بالراحة كما اتفقا لتبادل القبلات و للحصول على ملامسات خفيفة.. كمص البزاز أو شد زب.. لا أكثر خصوصاً و أنهما مخطوبين و ليس متزوجين!.ولم تمض دقائق حتى نادت فاتن بصوت رقيق “حبيبي؟” فأسرع مراد واقفاً أمام الباب ، و حينما فتحت له الباب ، دخل الشاب فوجد فتاته وراء الباب عارية تماماً.. أخذته الدهشة و هاج كموج البحر ، انتصب زبه ، و تداخلت أحاسيسه.. و اختلط بصره و هو يرمق إلى بزازها مسرعاً إلى طيزها إلى كسها إلى خصرها.. فاستسلم لحرقة شعوره بلهفة ساخنة جعلته يتيه في جسمها البطي الطري.. أما هي فقد اقتربت إليه و أغلقت الباب ، فإسود لون الحجرة ، و أخذت تنزع له ملابسه بهدوء.. أما هو فقد كانت اليد التي تلقى فرصة فعل شيء وضعها مرة على بزازها المملوء يضغط عليه بأطراف أصابعه ، و مرة على طيزها يتلمس حلاوته و طراوة شحمه ، و حينما وضع اصبعه بهدوء على كسها شعر بالجنون لشدة روعة ملمسه الحلو الاملس.. في أجمل قصة نيك طيز ساخنة
إلتحم جسد مراد بخطيبته ، عاريين ، كسمكتين ترتعشان لذة و هيجانا.. أخذا يتبادلان القبل ببراعة و سلاسة و رقة ، إلى أن بادر الشاب بالنزول بشفتيه إلى رقبة الفتاة و ظل يقبلها حتى ذوب بقبلاته جسد فاتن. كان مراد فوقها.. يرضع بزازها المملوء كطفل نائم.. و كان زبه من تحت مختبئا بين فخذي الفتاة التي تحاول النزول بجسدها حتى يلامس كسها المبتل بالافرازات زب حبيبها الطويل.. إلا أن مراد سرعان ما جذب ساقيه الممددين ليستند على ركبتيه مفرجا ساقي فاتن.. و اسرع إلى بظرها مغمسا لسانه في بظرها يتذوق عسله اللذيذ.. فأخذت الفتاة تتاوه و توحوح لشدة شعورها بنشوة بظرها المشتعل..لم يترك بظرها حتى صرخت عليه الكف عن لمس بظرها.. و اسرعت تقول ” دعني أشبع بزبك..” فتمدد مراد على ظهره فانحنت فاتن بين رجليه ممسكة زبه بلهفة ثم اسرعت به تمص رأسه بشغف كأنها تمص قطعة من الحلوى المستديرة.. جعلت بذلك مراد يتاوه بكثرة و يمد يده لتسبح على أي مساحة من جسدها يلمسه.. و حينما شعر مراد بالنار تلتهب زبه بسرعة كبيرة ، بحركة صغيرة بجسده جعلت الفتاة تكف عن زبه.. فإلتحما متقابلين جنبا إلى جنب ممددين.. و كانت يد مراد لا تكف تلعب بثقب طيز الفتاة التي اسرعت بالقول بلهفة كأنها لا تريد منه أن يرفض طلبها ” أتريد إدخاله هناك؟” فشعر مراد بالهيجان فهمت من خلاله أن حبيبها يود ذلك فاستدارت إليه على الفور حتى التصق ظهرها بصدره.. و لثوان مسك مراد زبه بعد أن بلل رأسه باللعاب و وضعه في مدخل ثقب طيز فاتن.. كان هو يضغط بقوة فخذيه للأمام و كانت هي الأخرى تضغط بطيزها إلى الخلف مما جعل لقاء زب الشاب بثقب طيز فاتن لقاء سهلا و سلسا.. تغلغل الزب في جوف طيزها.. فصاحت الفتاة بتلذذ مكررة هذا الصوت “آح..آح..آح..” و ما إن أسرع الشاب إدخال و إخراج زبه حتى أن تدفق المني رأس زبه و قذفه في جوف طيزها في أمتع قصة نيك طيز ساخنة جدا