كنت اشتغل حينها محاميا و لدي مكتب خاص في العاصمة حين جائت ام فؤاد لتستفسر عن وضعية ابنها فصرنا في نيك طيز قوي و خاصة و انها كانت من اجمل النساء و هي مطلقة و ترتدي البسة ساخنة جدا . في ذلك اليوم دخلت علي و هي ترتدي روب ازرق فاتح و يكشف جزء صدرها العلوى و طيزها بارزة الى الخلف كثيرا ما جعل شهوتي تتحرك و بدانا نحكي عن قضية ابنها الذي دخل الى السجن بسبب سرقة قام بها و لما جلست على الكرسي فتحت رجلاها حتى ظهرت فخذيها جيدا و هنا بدا زبي بالتضخم و الاستطالة داخل البنطال و كان يفصل بيننا المكتب . تركتها تحكي عن قضيتها و انا في حالة سهو مع ذلك الجسم الناري و بدات تشكو حالتها المادية و تطلب مني ان اؤجل لها دفع الاتعاب غير ان عقلي كان مع ذلك الجسم الذي زاد من محنتي و هيجاني
كانت ام فؤاد ذكية الى درجة انها فهمت اني اريد ان اتذوق نيك طيز معها خاصة واني كنت مركزا في النظر الى مفاتنها و النتيجة انها قامت و وقفت امامي و رفعت الروب حتى صارت بالستيان الاسود و الكيلوت الاسود ايضا و ظهر اخيرا امامي ذلك الجسم الممتلئ باللذة و السكسي . قمت من مكاني و انا ارتجف من الشهوة ثم اقتربت منها و لمستها بيدي و انا غير مصدق انني ساتذوق هذا الجسم الرائع و كاد زبي يمزق بنطالي الذي ارتفع مثل الخيمة و رحت اقبلها من فمها بحرارة عالية جدا جعلتني احس ان قلبي سيخرج من صدري . كنت امرر يدي على ظهرها من الاعلى الى الاسفل حتى لمست طيزها و ادخلت يداي تحت الكيلوتو لمست حتى فتحة فرجها و بعد ذلك رضعت بزازها حيث كانت رائحتهما جد مغرية و مصمصت حلماتها الورديتين و لحستهما بلساني بينما كانت ام فؤاد مستعد الى نيك طيز معي و هي واقفة و لم تحرك ساكنا حيث تركتني اقبل و اداعب لوحدي
اقتربت من فمها مرة اخرى و طلبت منها ان تتجاوب معي في قبلات ساخنة و كان يبدو عليها انها لم تتخلص من حيائها و لكن مع مرور الوقت صارت متجاوبة معي . بعد ذلك اجلستها فوق المكتب على اطرافها الاربعة و لحست كسها و ادخلت لساني بين شفرتيه و حتى خرم طيزها لحسته و لم اعد استطيع الصمود اكثر و امسكت زبي الذي صار لونه شديد الحمرة و بصقت فيه ثم قربته من خرم طيزها حتى نبدا نيك طيز لذيذ . دفعت زبي داخل طيز ام فؤاد و دخل الراس و احسست بحرارة مثيرة و لذيذة جدا في نيك طيز جعلت الشهوة تسري في كل ارجاء جسمي و احسست بلذة عارمة جدا تجتاحني و هنا دفعته بقوة اكبر حتى احسست انه يدخل مثل الافعى في جحرها الى ان لمست بخصيتاي شفرتي كسها و عرفت ان زبي دخل كاملا و اكملت النيك بقوة
كانت ام فؤاد تتنهد و تتاوه بطريقة مغرية جدا بينما انا احس ان انفاسي المتقطعة ستتوقف من كثرة الحرارة التي كنت فيها و كلما ادخل زبي كاملا اشعر بحلاوة عجيبة جدا و هو ما جعلني اثناء النيكلا اخرج الا نصف زبي من طيزها قبل ان ادفعه مرة اخرى كاملا الى ان احسست ان رعشة كبيرة تتجه كلها الى راس زبي فعرفت اني ساقذف و هنا اخرجت زبي بسرعة كبيرة و وضعته بين فلقتي طيزها و انا استمتع برؤية زبي يقذف عليها بعد احلى نيك طيز مارسته رفقة ام فؤاد في مكتبي بطريقة ساخنة جدا