منذ صغري و انا ازور بيت عمي و امكث عندهم اوقات طويلة الى غاية ذلك اليوم الذي مارست فيه احلى نيك طيز مع احلى خادمة حين اختليت بها و حققت حلمي الذي لطالما روادني و جعلني استمني كلما اراها في مخيلتي. في تلك المرة لما دخلت البيت لم يكن عمي موجودا و قد استقبلتني زوجته و لكنها خرجت من البيت بعد حوالي نصف ساعة فقط و كانت حجتها هي الذهاب الى عيادة الطبيبو كان عمي رجلا ثريا يمتلك فيلا جميلة جداو له اربع ابناء كلهم ذكور و كلهم يشتغلون في مراكز مرموقة . ما ان خرجت زوجة عمي حتى بقيت اراقب تلك الخادمة الشقراء ذات الجسم المغري و كانت ترتدي تنورة اعلى من ركبتيها و لها وجه جميل جدا و انا اتلصص النظر عليها دون ان تشعر بي و لما نزلت على ركبتيها لتمسح احدى المزهريات الثمينة انكشفت رجلها كلية حتى رايت كيلوتها الاحمر الذي كان يخفي كسها و انتصب زبي كثيرا من المشهد الذي كان منعرجا هاما في نيك طيز الذي مارسناه فيما بعد
اقتربت منها و القيت عليها التحية و بادلتني بالرد ثم عبرت لها عن اعجابي بها وبجمالها الاخاذ لكنها كانت غير مبالية بي و تظاهرت انها غير مهتمة بالامر ثم توسلت اليها ان ترحمني خاصة و انها كانت تعتبر حلمي و النيكة معها ظلت تراودني منذ صغري ثم حاولت لمسها و تقبيلها لكنها امتنعت فتركتها عدت خائبا و بقيت اراقبهاحتى انتهت من الشغل و قررت محاولة الكرة بطريقة الطف عساها تستجيب لرغبتي في نيك طيز معها . كنت اتكلم معها و انا احك زبي المنتفخ تحت البنطال و لم اصبر اكثر حتى اخرجته لها و قد لاحظت من خلال تقاسيم وجهها انها اعجبت به و اكدت لها ان الامر سيكون سرا بيني و بينها دون علم عمي او اي احد من ابنائه و زوجته و اعدت الكرة هذه المرة في محاولة لتقبيلها من شفتيها و قد لاحظت انها لم تحاول صدي و شعرت ان ان النار التهبت داخل جسمي حين لامست شفتاي شفتيها و قبلتها و بعد ذلك ضممتها الى صدري و بقيت اقبلها من فمها و رقبتها و اذنها حتى ذابت معي و استسلمت لشهوتي
حملتها بين يدي الى الاريكة ثم بدات افتح ازرار فستانها و قلبي ينبض بشدة ثم رايت بزازها البيضاء بارزة امامي و حلمات من اجمل ما شاهدت عيناي و لم اصبر عليهما و رحت اقبلهما بشهوة كبيرة و ارضع ثم فتحت رجليها و خلعت لها كيلوتها و لحست كسها الذي كان يملك لساني بالبلل و لكن طعمه كان لذيذا جدا و امسكت بشفتاي شفرتي كسها ثم قمت و اسرعت بتقريب زبي من طيزها حتى ادخلت بسرعة رهيبة و الخادمة تصرخ صرخات خفيفة ساخنة و شعرت بلذة ليس لها مثيل حين دخل زبي كاملا و بينما انا استمتع في نيك طيز معها حتى خرج المني من زبي بطريقة مباغتة جدا و بسرعة اخرجته و قذفت فوق بظهرها وانا في حالة شهيق عالي جدا و كانني كنت اركض و كل ذلك من اثار الشهوة التي كنت عليها
لم اصبر اكثر من خمس دقائق حتى عاود زبي في الاستطالة مرة اخرى و دون مقدمات اعدت ادخاله في طيزالخادمة التي كانت مستلقية عارية امامي على السرير و اعدت النيكة مرة اخرى و لكن هذه المرة كانت المدة اطول بحيث ادخلت زبي في طيزها و اخرجته لمدة طويلة و حتى قذفت على وجهها بعد نيك طيز ساخن جدا مع خادمة عمي المثيرة