اسمها نجوى شابة بنت أو مرة مش متاكد بصراحة بس أميل انها بنت لأنها كانت تحافظ على نفسها و تخاف حد يفتحها و تبقى بالنسبالها مشكلة كبيرة. في وقت حكايتي معاها كان عندها حوالي سبعة و عشرين يعني ماشية في خط العنوسة و طبعاً دي حاجة مكروهة و مقلقة للبنات جداً. كانت مخلصة دبلوم تجارة و كانت شغالة موظفة استقبال في عيادة تجبير عظام في محرم بك ألإسكندرية و مش لازم اسم الشارع و العيادة ههه! المهم ان نجوى دي كانت قمحاوية البشرة بعيون مدورة و ملامح صغنطوطة حلوة و بزاز مدمكة و طياز كبيرة متضخمة كانت عاملالها مشكلة في الروحة و الجاية لانها كانت نافرة من ورا أوي و كانت بتبان أكتر في البناطيل الجينز أم العبايات كانت بتخفيها شوية بس بردو بتبقى مغرية جداً. نيك طيز موظفة استقبال عيادة محرم بك القحبة مكنتش هتكون إلا بعد مساومات مني و منها لأني بصراحة كنت عاوز أنيكها من قدام أو أفرشها ع الأقل فمرضتش و خلتني أجيبهم فيها من ورا!
الحكاية بتبدأ معاها لما كان عندي اربعة و عشرين سنة و كنت شغال في شركة استثمار عقاري و كنت خدمة عملاء و كنت شغال بالليل في وقت مواعيد فتح العيادة اللي هي شغالة فيها موظفة استقبال. كنت ساعات بأقف على البوابة أدخن او أجيب حاجة من الشارع فتطلع و بدأ الكلام بينا و عرفتني و هي اللي بدأ الحوار معايا! كنت أنا ساعات بأقف و مكتف أيديا فكانت تضحك معايا: أسدين قصر النيل واقفين…كنت أنا بأضحك و ادحرلها: اتلمي يا بت بدل…نجوى زي ي بنت كانت عاوزة تتشقط لأنها باين عليها مش هتتشقط رسمي فمش عاوز حظها يفوتها طبعاً و كنت أنا واحد من اللي شقطوها و هاقلوك واحد ليه. عرفت أنها قبحة لأنها كانت مصاحبة القحبة مراتع البواب اللي بتتناك من طوب الأرض هناك و كمان بالفلوس وكانت ساعات بتخرج معاها! في مرة كان النور قاطع و كنت واقف قدام باب البيت اللي فيه العيادة و مقر الشركة اللي شغال فيها فطلعت حنان البوابة الفلاحة و معاها نجوى فسلموا عليا و وقفوا بعيد شوية وفضلوا يدودوا كدا و بعدين نجوى جاتلي و قالتلي: خلي بالك مالعيادة ..مشوار و جايين… ضحكت معاها: أيه مصلحة…!! ضحكت و لسة هتسبني قلت: طيب عاوز حاجة حلوة…قالت بدلع: هجييبلك من الحلواني..قلت برقة و شاورت لشفايفها: لأ من هنا…ضربتني على ايدي بدلع وقالت بدلع: بعينك…خلي بالك زي ما قلتلك..ضحكت حنان علينا.. كانت علاقتي بالبوابة في الفترة دي بقت فلة ففمرة جاتلي حنان دي و قالتلي: بص أنا عارفة ان عينك من نجوى…قلت: عرفتي منين…قالت: يعني بتهزر معاها و بتبصلها.. وكدا…قلت: بس يا ترى هي أيه…ضحكت حنان وقالتلي: وهي كمان بتحبك…قلت: مش باين لأنها بتعند معايا..على فكرة أنا ناوي أخطبها قريب…من هنا حنان سهلتلي نيك طيز موظفة استقبال عيادة محرم بك القحبة وعرفت انها كلمتها و أقنعتها بانها تيجي معايا سكة لاني بحبها و باموووت فيها…
حنا موظفة استقبال عيادة محرم بك القحبة بقت معايا زي السكينة في الحلاوة لدرجة اني مرة وصلتلها لبيتها مشي أنا وهي وبقينا نخرج ويا بعض و الأمور اتطورت و هاتك يا حب في الموبايل!! مرة زنقتها في العيادة و انا كنت بشوفلها لمبة مش مولعة و كان لسة الدكتور مجاش لأنها كانت تيجي بدري و تفتح العيادة! قفلت علينا الباب وهاتك يا بوس و دعك في بزازها من فوق البودي و تحته و شد في حلماتها الطويلة لحد أما ساحت مني و كنت لسة هافتح بنطلونها و اتدخل أيدي أحسس فوق كسها لقيتها بتقوم: لا لا..بس كفاية كدا اوعى بقا…أوعى بقلك وراحت زقاني…!! طبعاً انا زعلت أوي و خاصمتها و حنان ادخلت و سبتها أسبوع ترن عليا في الموبايل و أشوفها ف العمارة و أطنشها لحد اما اتصلت من رقم غريب!! نجوى: لسة زعلان بردو….انا: مين معايا؟!! نجوى: مش عارف صوتي…!! أنا: خلاص يا نجوى..أنسي…نجوى: لأ أنسى أيه..بص أنا عازمة نفسي عندك..انا: أزاي يعني؟!! نجوى بدلع: هصالحك في شقتك اللي بتوضب فيها..مش بتقول عندك شقتك…انا: أه..نجوى: خلاص جيالك بعد بكرة…مش دي أجازتك…قلبي رفرف مالفرح: كدة يعين…و أنا قبلت الصلح يا ستي…بس يا ترى هتصالحيني ازاي…! بدلع همست: على طريقتي… جاتلي نجوى بعباية مش تحتها غير كيلوت و قمبيص نوم ستان رقيق من غير ستيان!! أول ما دخلت اتعلقت في ر قبتي و همست: فين اوضة نومك…!! تعجبت: هناك في الأخر دي..قلعت طرحتها وراحا رابطة عينيا: متفتحش عينيك غير أما أقلك…قلبي دق وقلت: ماشي.اما نشوف أخرتها معاكي يا جوجو…عصبتين و بعدي شوية قالت: تعالى بقا…حست لما دخلت الغرفة ولقيتها عريانة إلا من الكيلوت: يا بنت الأيه..زبري وقف مني و طيازها الكبيرة سمرتني في مكاني!! شافت اتجاه عينيا وهمست: عاجبينك…قلت: أمووووت أنا…اتعلقت في رقبتي وراحت بعد البوس و الأحضان طلعت من شنطتها زي فزلين كدا وفلقست وقالت: خد دلك…!!كانت قحبة قحبة يعني!!بس كنت عامكل حسابي و واخد ربع تامول ورحت داهن حلقتها و جيت ازق زبري لقيتها بترقص طيزها و تغنج زي الكلبة الحيحانة: بشويش عليا…بدأ نيك طيز موظفة استقبال عيادة محرم بك القحبة و دخلت طربوش زبري فلقيتها فرن لحد أما جبتهم جوا منها!! بس عرفت أنها كانت تتناك منها كتير ودي ليها أسبابة هحكيها بعدين …