في قاعة التدليك.. بقي الشاب ينتظر ردة فعلها السريع.. فقالت ” هل يعجبك طيزي يا وائل؟” فقال في نفسه ” الآن و قد فزت بها” فأسرع قائلاً لها في حرقة و تمزق “آه.. كثيراً” فضحكت ضحكة جعلته يزداد هيجانا أكثر ، خصوصاً حينما لطمته بهذا السؤال ” و ماذا أيضاً.. أفقط طيزي أم..” صمتت.. كاد يصمت مع فمها قلبه .. فقال لها سكرانا يرمق كسها المفتول ” كل شيء.. كل شيء يصرخ بجسدك و ما لم يصرخ بعد” فأغرقت في الضحك.. ابتعدت يداها عن ركبته ، لتلمس بهما كتفاه و وجهه.. ثم عم الصمت حينما أطالت النظر إلى عيناه و لعابه سال من فمه و زبه قد انتصب كالعمود ، ظاهرا ، بارزاً من تحت الشورت الرياضي الخفيف القصير.. فأسرعت تهمس في أذنه ” لديك عشرون دقيقة تفعل فيها ما تشاء بي.. و كما يذهب خيالك و كما تظن بأنك ما قد يجب أن تلمس و ما قد لا يجب أن تلمس” خرت قدماه نارا و هو يستمع اليها.. كان كلامها كالرصاص يثقب لحمه.. خصوصاً و أن كلامها يشير بأنها ليست بعذراء.. أي أنه سينيك كسها الرطب ، المثير.. فعشرون دقيقة لا تكفي! و لعل هذا الشاب سيأكلها أكلا في هذه المدة الزمنية القصيرة..
نزل وائل من على السرير الطبي ، و نزع الشورت الرياضي بخفة و معه السليب الجواني.. ثم جذب إليه الفتاة التي اسرعت ممسكة بزبه بكلى يديها و هما يتبادلان القبلات الساخنة.. شرعت في نفس الوقت تدلك زبه دلكا سريعا جعلت الشاب يذوب لذة..و ينفجر هيجانا على فرصة النيك.. فأقبل يساعدها بسرعة في نزع ملابسها.. و كان كلما ظهر لحما من جسدها يسرع إليه بشفتيه يقبله بشراهة.. و حينما ظهرت الفتاة في قستان و سترينغ سخن دمه فانقض عليهما بسرعة بنزعهما.. ثم رفعها بيديه القويتين جاعلا طيزها الفسيح الطري يتمدد فوق السرير الطبي و على حافته.. و ظل واقفا بين ساقيها ينظر تائها إلى كسها الوردي.. فهرب بفمه إليه يمصه بعنف و يتلذذ سائله و يتمتع ببظرها.. مما جعل وجه الفتاة يتلون بلون التيه و الضياع في نهر عسل الشعور بلذة الاستمناء اللامثيل له.. فقبضت بيدها الصغيرة شعر رأسه الكثيف و ضغطت عليه بقوة كأنها تقول له ” كل بظري بعنف.. كله بعنف” فازداد الشاب تمزقا لروعة بظر الفتاة اللذيذ.. فقد كانا صامتين كي لا يسمع أحد أنينهما خارج قاعة التدليك.. و لكن كان الأنين بداخلهما يصرخ بصوت مرتفع.
مضت دقائق.. و موعد انتهاء حصة التدليك توشك على الإنتهاء ، ولم يبق غير بضع دقائق معدودة.. همست الفتاة كأنها لو تمنت الصراخ قائلة ” أدخله.. هيا.. لا أستطيع الإنتظار أكثر..” استفاق وائل من غيبوبة بظر الفتاة ، ثم انحنى بركبتيه ، كأنه لا وجع في ركبته المصابة ، مستمدا القوة من عضلات فخذيه المنتفخة ثم مسك زبه اليابس ، المتحجر و أدخله في كس الفتاة كاملا ، تغلغل زبه فوصل إلى عنق الرحم.. حيث جمرة الكس تلفض نيران التمزق بلذة النيك.. فلم تستطع الفتاة إلا أن تغمض عينيها و تتشبث بقوة يديها حافة السرير الجالسة عليه.. برشاقة وضع الشاب ساق الفتاة اليسرى في يده اليمنى و وضع ساقها اليمنى في يده اليسرى و شرع يدخل و يخرج زبه بسرعة رهيبة ، كأنه يتمرن على قذف كرة.. فقد بدا صامتا هو كذلك ، إلا أنه كان يغلي من الداخل ، نشوة النيك تبعث في كامل جسده صعكة لذيذة جعلت عروق دمه تنتفخ بشدة.. حتى احمرت بشرته .. و الفتاة تغمرها سعادة احساسها العميق بالتلذذ ، فقد كان انزلاق زب الشاب في جوف كسها الساخن حادا جداً..قاطعاً كالسيف. كانت الفتاة تقبض بأسنانها شفتيها كلما أسرع وائل في النيك.. و كان بزازها يتراقص أعلا و أسفل ، يميناً و يسارا.. لكثرة اهتزاز جسدها أمام قوة و عنفوان جسد الشاب الثائر.. حتى ارتخت عضلاته شيئاً فشيئاً.. أسرع بإخراج زبه من كس الفتاة الذي ظل يقطر عسل الإفرازات. ثم مسكه بيده ضاغطا عليه بعنف حتى قذف لبنه على بلاط قاعة التدليك.. أما الفتاة ظلت تنظر إلى ما كان يفعله الشاب في ثوان ، واضعة اصبعيها فوق بظرها تدوس عليه بعنف شديد محركة بظرها أعلى و اسفل و يمين و يسار.. تتزالق اصبعيها مع بظرها فحدث ذلك نغمة في غاية الروعة… حتى ذبلت ساقيها و انطفأت نيران اللذة بشعورها النشوة القصوى.. و أكثر ما كان يدهش هو صمتها القاتل.. حانت العشرون دقيقة.. لبس كل منهما ثيابه بسرعة فقالت الفتاة “كم كنت رائع.. لقد قتلتني” فرد لها وائل بالقول ” لقد كنت أروع بكثير بكسك المثير” خرجا من القاعة لكن قبل ذهاب الشاب بأمتار همست الفتاة بإغراء شديد “غداً… موعد حصتك الثانية… و في نفس هذا الوقت” فاستدار لها الشاب مبتسما ” شكراً.. سأكون أفضل اعدك” فضحكت الفتاة و انصرفت.