احلى قصص نيك قاسي ساخن جدا مع جارتي التي تحب الزب حيث نكتها نيك قاسي لن تنساه طوال حياتها خاصة و انها كانت من النوع المثير الذي يجعل اي زب ينتصب بمجرد مرورها امامه .
احيانا كنت اراها تلبس ثياب مكشوفة و احيانا اثار الكلوت تحت فستانها و مرات اخرى ارى الجزء العلوي من بزازها و كل هذا كان يزيد في محنتي و هيجاني و رغبتي في النيك مع فرح . ذات يوم كنت وحيدا في البيت و كنت العب بزبي و انا اتخيل نفسي اني انيك فرح و اقبلها من شفتيها و اذا بالجرس يرن فاسرعت باخفاء زبي و ذهبت الى الباب لكي افتحه و كانت المفاجاة الكبرى حين فتحته ان فرح واقفة امامي و لم اصدق عيناي و بدات اتلعثم و العرق يتصبب من جبهتي و و ازدادت المفاجاة حين استاذنتي فرح في الدخول لانها تريد استخدام الهاتف الثابت لان هاتفهم معطل
فتحت لها الباب على مصراعيه و لم تكن تعرف اني وحيد في البيت و لما امسكت سماعة الهاتف تمنيت ان تطول المكالمة بل الا تنتهي حتي ابقى استمتع بهذا الجسم الناري و رحت اقابل ظهرها و وكان زبي منتصبا الى اخره كلما كانت تحكي و تحرك يدها تظهر بزازها من تحت يدها حين ترفعها لانها لم تكن تلبس الستيان و كانت ترتدي فستانا عريضا اما طيزها فكان الفستان داخلا بين الفلقتين لانها دون كيلوت ايضا و كل هذا جعلني اخرج زبي و استمني و انا اختفي وراء الاريكة و خاصة ان فرصة تحقيق حلم نيك قاسي مع فرح بين يدي لكني لم اعرف كيف احققها
استمرت فرح في التحدث و في كل مرة انا اراقب حركاتها و العب بزبي و من دون ان اشعر رفعت نفسي من كثرة الهيجان و هنا حدث ما لم اتخيله ابدا حين التفتت فرح بطريقة لا ارادية و راتني في تلك الحالة و من كثرة خجلي من الامر استدرت تماما و انا احوال اخفاء زبي المنتصب جدا و كنت اظن انها ستغضب و تغادر مسرعة و لكن حين اعدت الاستدارة نحوها وجدتها تكمل حديثها بطريقة عادية بل كانت فاتحة رجليها اكثر و ظننت انها لم تشاهد اللقطة فاعدت اخراج زبي و اقتربت منها هذه المرة و كنت مستعدا لك الاحتمالات لانني لم اعد استطيع الصبر اكثر على نيك قاسي مثلما تمنيت
هذه المرة نظرت و رات زبي ثم رفعت عيناها الى عيناي و تبسمت بطريقة مثيرة جدا تعبر عن لهفتها كذلك الى نيك قاسي مع زبي و هنا لم اتمالك نفسي اكثر و اقتربت منها و رحت اتحكك على ذلك الجسم الناري و هي ما زالت تتحدث و لم اشعر حتى قذفت المني دخال ملابسي من كثرة اللذة التي حصلت عليها مع فرح. قفلت اخيرا السماعة و بسرعة هاجت و راحت تقترب من زبي الذي كان يفوح من رائحة المني و مسحته بلسانها و نظفته جيدا ثم رضعته حتى انتصب من جديد ثم دفعتني على الاريكة و بدات تلحس خصيتاي و لم اتمالك نفسي و قلبتها و فتحت لها رجليها و بدات ادفع بزبي حتى شعرت به قد دخل حين حصلت على تلك اللذة الساخة و الحرارة المرتفعة داخل كسها و بقيت انيك فرح من كسها و انا الهث في نيك قاسي جدا ثم نكتها من طيزها و رضعت بزازها و لم اصدق اني استطعت ان انيكها ثلاث مرات في ذلك اليوم