حين تقدمت الى منصب العمل لمح لي المدير رغبته بجسمي و نيك معي رغم اني كنت متزوجة انذاك و لم يكن بوسعي رفض طلبه خاصة مع ظروفي التي كنت امر بها و المتاعب المالية التي كنت القاها حيث زوجي كان لا يعمل و على فراش المرض قبل ان يموت و يتركني اعيل ثلاث اطفال . انا امراة في الاربعين من عمري و لي جسم يستهوي اي رجل فبزازي كبيرة و جميلة و البس ستيانات تبديها دائما منتصبة و واقفة اما طيزي فحين البس عبائتي اتعمد اختيار المقاس الذي يكون على حجم طيزي مما يظهره لاي رجل امر من امامه و انا اليوم دون زوج حيث مات زوجي بالمرض و هو صغير في السن . المهم حين تقدمت للوظيفة كنت كما قلت متزوجة و تعمدت لبس اضيق الملابس و وضعت ماكياج كثير على وجهي و حلقت كسي جيدا و نزعت الشعر من ابطاي و رجلاي جيدا حتى صرت ناعمة مع العلم ان بشرتي بيضاء و كانت الوظيفة عبارة عن مسيرة ادارية في احدى الشركات و لا تتطلب الا معرفة بالكمبيوتر و خفة في مراقبة الملفات و قد ذهبت يومها الى الشركة و وجدت حوالي عشرة فتيات هنا و كل واحدة بجسم مغري و انا كنت اكبرهن و عرفت ان كل واحدة كانت تعول على كسها و طيزها كي تنال الوظيفة و بقيت انتظر دوري و كلما خرجت فتاة من عند المدير اقول ربما قد اشبعها نيك و هي المختارة حتى جاء دوري فدخلت عليه و كان مديرا في الخمسين من عمره و يظهر انه مدير من خلال ملامحه و لباسه الانيق مع شعره الذي غزاه الشيب من الجانبين و شنباته المتوسطة الحجم و نظاراته الشفافة و كان جالسا على كرسيه و بمجرد ان دخلت حتى سلمت عليه و نظرت في وجهه نظرة ساخنة ثم نظرت الى الارض . تبسم المدير و طلب مني الجلوس و كنت ارتدي من الفوق قميص كنت فتحت زرين منه حتى تظهر بزازي و تعمد الانحناء قبل ان اجلس حتى يراهما جيدا و كان اول سؤال طرحه علي ان كنت متزوجة فاخبرته اني متزوجة و لكن الزواج لا يعيقني على ادء المهمة و بدا يلمح الى جسمي و نيك معي حين اخبرني انه قد يطلب مني احيانا اوقاتا اضافية و اعمال اضافية اخرى فاكدت له اني هنا اعمل كل ما يطلب مني و كنت المح له في كل مرة و هنا اعطاني موعدا بعد اسبوع كي ازوره في مكتبه
كان المدير قد اعطى تقريبا كل فتاة موعد اخر و كل ذلك حتى يتذوقنا جميعا و يختار احلى فتاة تمتعه في احلى نيك و رفعت التحدي و قررت ان اكون اكثر اثارة من الجميع و كان الموعد على الساعة الثانية بعد الظهر و هو افضل توقيت للمارسة الجنس . و التحقت ربع ساعة قبل الموعد المحدد و كنت في ابهى حلة و اغراء عالي جدا حين دخلت عليه و كان كعادته انيقا جدا و رائحة عطره تفوح بمجرد فتح باب مكتبه و اقتربت منه و انا امشي بخطوات متثاقلة و ابتسم له ابتاسمة مغرية تعبر عن جاهزيتي لاشباع زبه بجسمي ثم جلست على الكرسي بعد ان سلمت عليه و بدا يسالني عن تجاربي السابقة و انا اجيب و انظر الى عينيه بنظرات ذابلة ثم وقف و اقترب مني و سالني عن حياتي الشخصية فاخبرته اني هنا للقيا مبمهمتي على اكمل وجه و بدا يتحرش بي حتى يرى ردة فعلي حين امسكني من يدي و طلب مني ان اخبره عن خبرتي السابقة في العمل . نظرت اليه نظرة تشع نيك ساخن ثم طلبت منه ان يحكم اغلاق باب المكتب حتى اخبره بخبراتي السابقة و تعجب من ذلك و كنت مصرة على ان يغلق الباب و اكدت له انه يجوب ان يغلقه و بعد ان انهي كلامي بامكانه ان يرفضني للعمل فتحرك ناحية الباب و لف المفتاح مرتين ثم اقترب مني و انا جالسة على الكسي . و طلبت منه ان يقترب اكثر حتى لم يعد بيني و بينه الا حوالي عشرين سنتيمتر و هنا امسكت سوستة بنطاله دون اي مقدمات و فتحتها و ادخلت يدي من خلالها و بدات ابحث عن زبه و كانت في جهة فخذه الايسر متدليا و لم يكن قد انتصب جيدا و بدات ابحث كيف اخرجه من البوكسر وفي نفس الوقت امرر يدي بحنان عليه حتى انتصب و لم يجد المدير ما يقوله و هو الذي كان يمهد الى كيفية الوصول الى نيك معي و راى جراتي التي لم يراها عند اي مترشحة . و حين لم استطع اخراج زبه الذي انتصب و زاد انتصابه و استطالته الى درجة انه نزل الى نصف فخذه تريبا و ما كان علي الا ان فتحت حزام بنطاله و الزر الموجود في اعلاه ثم سحبت البنطال الى الاسفل و معه البوكسر و هنا تحرر زبه و لمس مباشرة وجهي و كان دافئا جدا و جميلا حيث كان احلى و اكبر من زب زوجي .
كان زب المدير غليظا جدا و له راس كبير ايضا و بلون زهري فاتح و خصيتين كبيرتين و عليها بعض الشعرات البيضاء و الاخرى سوداء و بدات مباشرة ارضعه دون اي تردد و انا اكتم انفاسي حتى لا يشعر بنا الاخرين و المدير متكئ على طاولة مكتبه و هو يضع يده على راسي مستمتعا بروع نيك معي ثم طلب مني ان اتمدد على الطالوة التي كان ارتفاعها يساوي ارتفاع زبه اي حين يقف يضع زبه على الطالوة مباشرة و هذا ما كان يساعده على نيك الفتيات هناك و دون ان يلحس كسي الذي كان قد تبلل بالماء وحده من خلال اعجابي بزبه و دفئه حين رضعته ادخل زبه الكبير و اشعرني بمتعة جنسية كبيرة و رفعت رجلاي حتى وضعتهما على كتفيه و انا اهتز كلما ادخل زبه في كسي و اخرجه و هو يتعرق و يخرج لسانه من الشهوة التي كان عليها و كنت اود الصياح و التاوه بقوة حتى اعبر عن كل متعتي الجنسية مع المدير الذي اعجبني زبه و احترافيته في السكس لكنه كان يضع يده على فمي و احيانا امص له اصبع ه و هو ينيكني نيك ممتع جدا و حين بدات اذوب اكثر و احس بحلاوة الزب و اقتربت من الوصول الى الرعشة سحب زبه و وضعه فوق بطني و كان زبه طويلا جدا و بدات احس بالمني الساخن الحار ينسكب فوق بطني و المدير يتاوه بطريقة خفيفة كان يحاول كتم انفاسه من خلالها حتى افرغ حليب زبه كاملا و احضر منديل ورقي و مسح المني من على بطني ثم اخفى زبه بعد ان مسحه ايضا و طلب مني ان البس ثيابي في الوقت الذي كان يمضي لي على عقد العمل و منذ ذلك الحين صرت انا تقريبا ثاني شخص مؤثر في الشركة بعد المدير و كلما احتاج الى نيك ساخن يجدني عنده