حمدان هذا الشاب العربي السوري قطف ثمار المشمش عن الاشجار, وهو ينظر بعينيه المثقلتان بنار الغريزة الشعواء المغمسة بالاثارة الى جسد بثينة وهي تتمايل بين الاشجار متلوية ملتوية ييغندر بما انعمه عليها الله من الجمال, ومع كل حركة كانت تقوم بها كانت تحرك عاصفة صديد تفرك في قلب الشاب بنار جسدها فتكويه وتذيبه وتطبع فيه الحب الاصيل برحيق الغرام التيام.
وميزة بثينة هي انها لا تبيع جسدها الا لهواها, وعرف عنها بانها سيدة مواقفها رغم صغر سنها ورخو عودها في الحياة, وكانت بثينة قد ساكنت اكثر من رجل بعد فراقها عن خطيبها, وهي تتمتع بهامش من الحرية الواسعة نسبة لكونها يتيمة الاب وابنة لوالدة تزوجت بعد والدها فاهملتها.
عاش حمدان في المنزل المجاور لبيت بثينة وهو قد عشقها من طفولته ولكن خجله الدائم وقف حاجزا بينه وبينها وكانت المصائب التي اصابتها بعد فقدان الوالد قد دفعت بها بعيدا جدا قبل ان تعود وبعد مدة كبيرة للسكن في منزلها, وقد فرح حمدان برجوعها رغم امتعاض الجيران ومن ضمنهم والديه لصيت الفتاة الوسخ, وقد كانت بطلة الاقاويل والفضائح لسنين عدة.
كانت بثينة امراة بكل ما للكلمة من معنى, تملك من الانوثة الكم الوفير الذي قد يسعد اي رجل بمجرد النظر اليها, فمن طيزها العربية العريضة الى صدرها الكبير المتدلي الذي كانت تفخر بعرضه من تحت ملابس شفافة تعمدت ارتدائها لتثير الرغبات وتجذب الانظار وهي غندورة تهوى النيك ولا تسطيع تمضية نهار واحدا بلا رجل وكان يكفي سماعها لكلمة سكس حتى ترتمي كعاهرة ممحونة اسيرة لنشواتها واتراحها وطريحة لافعال الرجال واهوائهم.
بعد القطاف عاد الشبان والشابات الى منازلهم, وفي الطريق سار حمدان الى جوار بثينة ليتبادل معها جزيل الكلمات حصل في اثرها على دعوة لشرب فنجان قهوة لباها بالفور, وقد كانت وحيدة في المنزل, وبينما هي تحضر لقهوة اخذ حمدان يتفتل بنظره في ارجاء المنزل المبعثر, وقبل تقديم القهوة نزعت بثينة ملابسها لترتدي خلاطا فاضها برز كل معالمها.
وتبدا الحداث النارية المثيرة بدخول الفتاة بثينة الى الغرفة مرتدية خلاطا قصيرا لونه ابيض وهو يكشف سيقانها و مفاتنها من كبر صدرها بحلماتها الطويلة الى عرض طيزها, وبعد ان دخلت قدمت القهوة وجلست لثواني قبل ان تتبادل القبل مع حمدان الذي اخذ بداعب طيزها بيديه من تحت الخلاط ثم اخذت الفتاة الممحونة بثينة بالتهام قضيبه العريض والعملاق بشراهة كبيرة وبنهم غير اعتيادي فامتعته بمص عميق لاعبة وداعبة به قضيبه الكبير بشفتيها وبلسانها ورطبته بلعابها العذب لتخلع بعدها الخلاط وهو يحضرها للنيك القاسي بتوسيع كسها وبخش طيزها باستعمال اصابعه على وقع اهاتها واصوات محنها الصادحة للنيك وبعدها قامت الفتاة بثينة بالجلوس في حضنه والركوب على قضيبه الذي اسكنته في صميمها قبل ات تاخذ بالتمايل الى الامام والواء وهي تفلح وتنيك كسها بالتزامن مع غنجها ودلالها حتى فقدت القدرة على نيك نفسها فقام حمدان ومددها على ظهرها وقام باقتحام بخش طيزها بقوة وبشراسة ما جعلها تصيح وتبكي تصيح وتبكي وهو يضرب باعماقها ويفلع بطيزها ما دغعه الى لطمها بقوة اكثر لمحنته الشديدة دون اي كلل او شفقة حتى تورم بخشها وتكلل بحمرة دامية لشدة الاختراقات وعنفها ما رفع ارتفع منسوب الاثارة عند حمدان بمجرد نظره اليه وسرعان ما اخذ بالتعمق اكثر فاكثر داخل طيز الفتاة المبطوحة الاليمة حتى شعر بالنشوة الجنسية المتفجرة فاغدق عليها بالكم الوفير من الحليب الساخن الكثيف اغرق به طيزها ودهن به باب بدنها بكل روعة واتقان وتفاني.