قصص مدارس جنسية ، من بينها هذه القصة المشوقة و الملتهبة بأحداثها في مشهد نيك نار بين تلميذة و أستاذها. تبلغ سهام ثمانية عشر من العمر ، تدرس هذه السنة في آخر فترة دراسية من التعليم الأساسي و في المرحلة الأخيرة منها أو ما يعرف بالباكالوريا. هي وحيدة والديها ، لذلك هي مدللة بشكل مفرط.. هي ذات بشرة بيضاء ناصعة ، ناعمة الوجه ، محمرة الأوداج ، طويلة الشعر ذو اللون البني. جسمها رشيق.. ساقيها مسبوكين سبكا محكما. طيزها صغير ، لكنه يبدو مثير خصوصاً حينما تلبس السكليست ، الذي يزيد في تثبيت و إبراز كل قطعة من جسمها السفلي على حدة. لذلك كثيراً ما يبرز كسها من الأمام على أنه يصرخ بشدة ، فهو متقدم إلى الأمام بشكل رهيب و مثير للغاية.. بزازها صغير أيضاً لكنه يبدو منتصب إلى الأمام ، لذلك يبدو أكثر إغراء.. أما الأستاذ ، فهو رجل في الثامنة و الخمسين من عمره.. تزوج ثم تطلق ثم تزوج بثانية و طلقها أيضاً. و مع ذلك لم يكن لديه أولاد لسبب أشار إليه الطبيب له و هو أنه لا ينجب و لن ينجب أبدا. هذا السبب لم يجعل من هذا الرجل حرجا في حياته ، بل لعل ميله للجنس جعله يميل كثيراً إلى مغازلة الفتيات.. و محاولة اصطياد إحداهن لينال منها اللذة الحارقة.
فقد روت مرة فتاة لصديقاتها أن هذا الأستاذ قد انفرد بها في القسم ، و تذكر أيضاً أنه أخذ لمدة ساعة كاملة يلعق و يلحس و يمص بظرها بشراهة و يبتلع رحيقه.. ثم بعد ذلك تركها ترحل. ثم أضافت في رواية أخرى أنها هي نفسها من قادت جسمها الذي يحترق لوعة اللذة إلى هذا الرجل ليكرر لها ما فعله ببظرها و كسها البكر كما فعل سابقاً.. و تقول الفتاة أنها ما شعرت بسعادة قصوى و شعور جميل إلا مع هذا الأستاذ الذي هيج كسها و أشعل في نفسها فتيلة الجنس ، فكانت مراراً لتخسر عذريتها، ذلك انها حينما كانت تخلد للنوم كانت قبل ذلك تداعب بظرها بعنف.. حتى كادت في ليلة ما أن يخرق طرف اصبعها جدار كسها الصغير من شدة ولعها بالرغبة الساخنة.. ولعل ذلك ما سيحصل مع الفتاة أحلام المدللة.. أترى هنالك مشهد أقوى مع هذه الفتاة؟ سنرى ذلك في أمتع أحداث قصص مدارس جنسية.
كان الطقس حارا في هذا اليوم ، إذ لم يبق على انتهاء هذه السنة الدراسية إلا أياما قليلة.. إنها آخر أيام أحلام التي ستنتقل إلى المرحلة الدراسة العليا. لكن قبل ذلك ، كان لابد لها أن تجتاز الفروض بنجاح. كانت أحلام في الفصل ، جالسة في الصف الأول من قسم الدراسة.. و كانت المادة التي تدرسها يشرف عليها هذا الأستاذ. لكن أحلام بقيت حائرة أمام صعوبة فهمها للدرس. و حينما انتهت حصة التدريس و خرج الطلبة من القسم. بقيت أحلام في مكانها تتحاور مع الأستاذ بخصوص الدرس. كانت تلبس قميص أبيض فضفاض بان من تحته قستانها الأحمر.. أما شعرها فكان يملأ جانب من كتفها دون آخر ذلك ما جعل رقبتها الملساء تبرز في إغراء شديد. و لعل ذلك ما جعل الأستاذ يقفز من مكانه ليتجه إليها ممسكا بيدها قائلا لها في رجاء ” دعيني أرجوك اداعب جسمك اليافع و اعدك بأني سأضع لك علامة مميزة في الفرض.” فلم تتردد الفتاة في قبول هذا العرض. و لعلها سرت بشدة لأن كلى الأمرين هي بحاجة إليها. فقالت له في تعمد ” و لكني.. لست عذراء و أخاف لو توجع…” فصاح لها مستسلما ” سأعاملك برفق و ساجعلك تستمتعين”.. حينئذٍ , صعدت الفتاة فوق مكتب الأستاذ و جلست على طيزها ، مفرجة ساقيها.. و الرجل أمامها يجذب السترينغ بسلاسة بعد أن رفع التنورة.. ثم انقض على بظرها يمصه و يلحسه بشراهة.. و كانت أحلام تضحك و تتاوه من حلاوة ما تشعر به. و حينما هاج الأستاذ و انتصب زبه الطويل من تحت البنطلون القماشي.. اسرعت إليه أحلام بعد أن هبطت من على المكتب و شرعت تمص و ترضع زبه و تدلكه بيدها بعد أن اسدلت البنطلون.فإزداد الرجل هيجانا أكبر ، فوقفت أحلام و استندت على الجدار و ساقيها مفتوحين.. و ظهرها محني قليلا فأسرع الأستاذ خلفها إذ أمسك زبه و جعله يدغدغ أنامل جدار كس الفتاة براس زبه الخشن التي تنتظر اللحظة الساخنة بلهفة ، خصوصاً و أن آخر حدث جنسي بينها و بين من افقدها عذريتها كان منذ أكثر من سبعة أشهر.. و حينما سالت افرازات كس الفتاة ، أدخل الرجل شطر زبه في كسها الضيق.. فتلذذت و تاوهت بصوت خافت أما الأستاذ فأخذ يكرر سؤاله “آه..ماهذا! آووه ماهذا!” لشدة إحساسه بلذة النيك خصوصاً و أن كس أحلام بدا ضيقا ، و لعله شعر بزبه يجتاح داخل كسها عضلاته المتلاحقة و المتلاحمة.. و لم يستطع إلا أن أكمل إدخال زبه بكامله في جوف كس أحلام التي بدأت تشعر بالوجع.. لكنها لا تستطيع الصراخ بصوت عال.. لكن الرجل سرعان ما أخذ ينيك كسها بهدوء ، حتى أن صوت احتكاك زبه بكسها يحدث نغمة تزيدهما هيجانا و لذة…في اسخن قصص مدارس سكس.