الأستاذة كتعجب بالتلميذ ديالها و كتحاول تغويه بجسمها باش يحويها بزبو الطويل .. هي كانت عندها 40 عام ولكن جسمها كان ديال شي بنت فالعشرينيات حيت مهلية هي فراسها بزاف و محافظة على جمالها و الرشاقة ديالها و هي كانت مرا حرة من نهار طلاقها قررات دير لي بغات و مسوق حتى واحد فيها و بالخصوص فهاداكشي ديال السكس … حيت منين كانت صغيرة تزوجات بواحد الشارف كبر منها حيت بززوه عليها عائلتها و منين طلقات بغات ترجع الوقت لي ضاع ليها مع الشباب الزوينين .. و كان دابا واحد منهم هو لي ثار انتباهها بزاف كان شاب رياضي و بوكوص و كان مصاحب مع بنت كتقرا حتا هي عندها و كانت ديما كتجلسهم بعاد على بعضياتهم و كتعطي انتباهها كلو لبوقوص و البنت لي مصاحب معاها كانت ديما كتحاول دلها فاش كتنوضها لصبورة و لا كتسولها شي سؤال مغاداش تقدر تجاوب عليه باش تهبطها من عينين الولد .
واحد النهار قالت ليه بغات تهضر معاه على الفرض لي داز و طلبات منو يبقا مور الحصة .. منين دق الجرس لقاتو كيتسناها فاش خرج كلشي و تاما قالت لي نتا شوية ضعيف فالمادة و لكن عدني طريقة تقدر ترفع بيها درجاتك و قربات منو حطات صدرها على صدرو و قالت ليه إلا دزتي عندي لداري مع 7 ديال العشية اليوم و نجحتي فالامتحان ديال اليوم لي باش تنجحو خاصك تكون غير نتا و زبك معايا … هو عجبو لحال بزاف و خدا نمرتها و واهدها بلي غادي يجي لعندها مع 7 بالضبط .. المراهقين كانو سهال بالنسبة ليها حيت كيفكرو بزبهم ماشي بعقلهم و هي كان هادشي لي كيعجبها فيهم بزاف ههه .
منين جا الوقت الموعود كان هو متوتر شوية و كيحاول ميبينش هادشي وهي حيدات الحشمة ديالو منين بدات كتبوسو حتى نسا بلي هي أستاذة ديالو بالخصوص ملي حيدات كاع حوايجها باش تبقى عريانة قدامو و شدات فبزازلها لي كانو كبار بزاف و دعكاتهم ليه على وجهو و من بعد مسكاتو من عنقو و بدات كترضعو كي شي دري بيبي قحضنها و هو مصمص ليها بزازلها مزياااان حتى خلاها كتغوت و تمحنن و من بعد شدات ليه يديه الكبار و حطاتهم فوق طبونها الحمر الكبير المعسل و وراتو شنو يدير باش يفرحها و بدا هو كينفذ و كيحك ليها فطبونها الزوين لي ريحتو بخال الفريز .. و منين قالت ليه يلحسو ليها هبط وجهو بين فخادها العمربرين و خرج لسانو و بدا يلحسو ليها و هي كتحرك طبونها على وجهو باش دعكو على فمو و منين دخل لسانو فقبتها طبونها و لعقها من الداخل ديالها شدات بزازلها و بدات كتغوت ااه ااه ااه ايااي ااهمهم ااه ااه بطريقة بحال القحاب لي كان كيتفرج فيهم ديما فالافلام ديال السكس و حتى المنظر ديالها كان ديال القحبات بالخصوص فاش كتعصر بزازها و تعض على شلقومة ديال فمها التحتانية .
و من بعد كان الدور ديالي منين هبطات على ركابيها وشدات القضيب ديالو و دحلاتو ففمها كانت كتعرف كيفاش تدلك ليه و زبو و ترضعو ليه و تلحسو من خصياتو الحساسين حتى توصل لراس زبو لي كان كلو ماء لزج و صوتو زاد مع كل لحسة قوية و منين شافتو و لا سخون .. نعسات فوق سريرها و حلات ليه رجليها و فارقت فتحة طبونها بيديها و هو دخلو فيها و حس بطبونها كيعنق ليه زبو وهو لا كيتحرك بلا ميشعر بحال شي غريزة ركبات ليه ف الجسم ديالو و بدا يتحكر و كيخبط فيها حتى قذف فيها كيما بغات و برد ليها محنتها .