قصة الخادمة العربية التي وهبت كسها ليتناك بعنف بزب رجل أجنبي. تبدأ أحداث هذه القصة حينما نزل الرجل الأوروبي ضيفا في أحد النزل العربية ليستمتع بأيام عطلته. هو رجل أشقر ، أحمر اللحية ، محمر الوجه ، كان جسمه بارز يدل على أنه لايزال شاب يافع.. تربع على الفوتاي ممسكا بيده كأسا من النبيذ.. في القاعة الفسيحة التي يقابلها المسبح..و بعد ساعة أو أكثر اتجه إلى غرفته و ارتمى فوق السرير و غط في النوم..دخلت الخادمة ، هي فتاة في العشرينيات من العمر ، ثم ألقت نظرة سريعة على الغرفة ، فوجدت الرجل ممددا على بطنه فوق السرير.. و فجأة قام الرجل و نظر إليها كأنه يتساءل عن سبب وجودها.. لكنه سرعان ما علم بأنها خادمة الغرف.. أما الفتاة فقد ثبتت عينيها ترمق وسامة وجهه و عضلاته المفتولة.. فأطرقت بالقول مؤدية حركات بيديها تفسر القول “سآتي في وقت لاحق” فمسكت عربة التنظيف و خرجت..
في اليوم الموالي قضى الرجل وقتا ممتعا في النزل و كالعادة اتجه إلى غرفته ليأخذ قسطا من النوم.. ولم تمض إلا دقائق حتى دخلت الخادمة العربية إلى غرفة الرجل ، لكن هذه المرة لم تأت لتنظيف الغرفة لأنها سبق وأن نظفتها في الصباح في غياب الرجل. فما سبب مجيئها؟ أخذت تنظر إلى الغرفة فلم تجد الرجل ، فسمعت صوت المياه تنهمر من بيت الحمام فعلمت أنه يأخذ في دش.. فجلست على السرير تنتظر خروجه. و حينما خرج ، تسمر واقفا ، مستغرباً سبب وجود هذه الفتاة بغرفته إلا أنه سرعان ما تفطن بما ترمي إليه خصوصا وأنها شرعت تتزحزح بطيزها على السرير بإثارة.. فضحكت شوراب الرجل العاري تماماً..و قال لها كلاما لم تفهم معناه.. كانت الفتاة تلبس تنورة سوداء و قميص أبيض عليه كرافات قصيرة سوداء.. وقفت الفتاة أمام الرجل تتلمس بيدها على صدره و اليد الأخرى تمسك زبه الذابل و المدفون في الشعر الكثيف.. فناول الرجل الفتاة قبلة ثم أقبل يتلمس صدرها بيده و يضغط بزازها المملوء.. ثم تمدد الرجل فوق السرير على ظهره تاركاً قدميه على الأرض فتقدمت الفتاة بين رجليه ثم جلست على ركبتيها ممسكة بزب الرجل و شرعت تلحسه بتلذذ شديد..و تمصه داخل فمها.. وظلت تلعب بزبه إلى أن انتصب بشدة و يا لروعة ما شعرت به الفتاة! إذ بقيت أكثر من عشر دقائق تأكل زب الرجل أكلا.. جعلته يثور و يتاوه و يقول كلاما لا تعرف معناه لكنها على يقين بأنه كلام ساخن لدرجة سخونة زبه المحمر بشدة..
رفع الرجل ظهره من على السرير حتى استقر جالساً ثم جذب الفتاة إليه و شرع يقبلها بحرقة.. ثم وقف و أوقف معه الفتاة التي اسرعت تشد زبه بيدها تحركه.. أما هو فأخذ يفتح أزرار قميصها و حينما رأى قستانها الأحمر هجم بفمه يقبل صدرها الأبيض و اسرعت يداه إلى تحت ترفع التنورة.. فازداد إثارة حينما شعر بأطراف أصابعه تكاد تخرق كسها و ثقب طيزها.. فهي لم تكن تلبس سترينغ تحت التنورة ذلك ما جعل الرجل يسرع بها فوق الفراش ليمددها على ظهرها ثم قفز على كسها الناعم و الوردي و شرع يغمس لسانه فيه ، و بتفنن أخذ يمص بشفتيه بظرها مما جعل الخادمة العربية تتلذذ و تحترق باللذة.. ثم رفع الرجل رأسه فنظرت الفتاة شاربه الأحمر المبلل باللعاب و بالإفرازات و طال بجسده إلى بزازها حتى استقر فوقها ، فإنتزع القستان الأحمر و راح يمص حلمتيها الورديتين بشغف إلى أن سكر بعسلهما الحلو.. فتلذذت الفتاة و أخذت تشد على جنبيه كأنها تقول ” متى ستدخل زبك في كسي!!” و كأن الرجل سمع ما قالته الفتاة إذ استند على ركبتيه و مسك زبه ، فاسرعت الفتاة تفرج ساقيها أمام عينيه ، فازداد هيجانا ، فكسها كان يصرخ بشدة ” تقدم نحوي..” ثم أدخل الرجل شطر زبه في كس الفتاة فقال كلاما لم تفهم الفتاة معناه ، لعله يتلذذ لشدة ضيق كس الخادمة.. خصوصاً و أنه قد اغمض عيناه لوهلة ، أما الفتاة فقد أخذت تئن بنغمة عربية فاتنة ، جعلت الرجل الأروبي يزداد تمزقا فأسرع يكمل إدخال كامل زبه في جوف كسها فإزدادت الخامدة احتراقا و صراخا و تتلذذ.. يا له من مشهد! كان الرجل راكعا على ركبتيه ، فخذاه المفتوحتين فوق الفراش و خصيتاه ملتصقة بطيز الفتاة الممددة على ظهرها تعصر بزازها بقوة يديها ، يداه تشد فخذيها المرفوعين إلى فوق ، زبه الخشن يدخل و يخرج في جوف كسها الضيق ، رأس الرجل بدا مرفوعا يستنجد حلاوة النيك الكبيرة.. و الفتاة قد غمر شعرها وجهها التائه بشدة.. كانت يد الخادمة تهبط حينا إلى بظرها تفركه بقوة و تضغط عليه باصبع واحد.. كانت في نفس الوقت تردد التاوه العميق الذي يجعل الرجل الأجنبي يزداد إثارة و متعة.