انا هالة من سوريا عمري خمسة و عشرين سنة و احب السكس و الجنس و كل ما يتعلق بالنيك مع الرجل لكن عندي طرق معينة احبها في ممارسة الجنس و ساحكي لكم بالتفصيل كيف احب الرجل عساني اجد من ينيكني مثلما اشتهي و يفهمني . انا احب حين التقي بالرجل ان يكلمني بكلام معسول لمدة معينة و في نفس الوقت يبدا بلمس شعري و رقبتي ثم يقرب فمه من فمي بطريقة هادئة كما احب ان اسمع صوت انفاسه الحارة وسط هدوء الاجواء و احس ان الرجل الذي يقابلني هائج جدا و متمكن في النيك حتى يعطيني كل ما لديه و عند ذلك احب ان ابد القبلات بكل قوة و مص الشفتين دون عنف او عض بل بكل لطف و عند ذلك امدد يدي الى الزب الذي يكون لم يظهر بعد و انا متشوقة لرؤيته و اكتشافه و بعد ان نمارس قبلات ساخنة و شهية بانفاس حارة احب ان اخرج بزازي من الستيان و اترك حبيبي يرضعهما بكل متعة . احلى ما احب في رضع بزازي هو مص الحلمتين الاثنين بالتساوي اي في كل مرة يتنقل حبيبي من حلمة الى اخرى حتى اراهما مبتلين باللعاب و منتصبتين و اكون في تلك اللحظة سارحة في السكس و ذائبة احلى ذوبان و ابدا احس ان كسي بدا يتبلل و يفرز ماءه حيث تكون شهوتي قد بدات بالغليان و هنا لا بد من ظهرو الزب الذي سيحسم امر النيكة و يمتعني احلى متعة جنسية احلم بها . و حين ارى الزب اهجم عليه كالنسر بالمص و افضل نوع من الزب احبه هو ذلك الزب ذو اللون الاسمر الغليظ و المليئ بالعروق من كل جهة مع حلقة بنية داكنة في مقدمته تفصل بينه و بين الراس الذي افضله ان يكون من النوع الدائري الضخم ذو الفتحة الطويلة التي تنطلق من الانبوب و الذي بدوره ينبع من الخصيتين الكبيرتين المتساويتين في الحجم مع شعر كثيف عليهما كما افضل ان يكون الزب غير طويل جدا بل يكفيني من خمسة عشر سنتيم الى تسعة عشر و هو الحجم المناسب لكسي مع عرض يسد فتحة كسي حتى يبقى البلل داخل الكس و يساعد الزب على الانزلاق و يعطيني متعة في السكس الساخن ممثلما احلم به
و حين يظهر الزب لا افوت فرصة رضعه مثلما رضعت صدر امي في صغري حيث انا خبيرة في الرضع و مص الزب و لدي شفتين جميلتين و مصممتان لمص الزب و كثيرا ما قذف الرجال داخل فمي بمجرد ان تلمس شفاهي راس الزب و ابقى ارضع و انا سعيدة برؤية الرجل يغمض عينيه من الشهوة و يتاوه و ذلك ما يعطيني متعة كبيرة و يزداد كسي بالبلل و التلهف للنيك و استقبال الزب ثم الحس الزب من انبوبه البارز في الاسفل كي استفز المني و هو اصعب امتحان لقدرة الرجل على التحكم في القذف و هذه المرحلة ايضا تعرف عدم صمود الكثير من الرجال حيث تتدف علي شلالات المني و تصيبني في وجهي و عيناي . و لكل من ينجح في الامتحان الثاني احوله الى الامتحان الثالث و هو وضع زبه بين بزازي الكبيرة الجميلة و اضمهما جيدا حتى اشعر الزب بالاختناق و ابدا في تحركهما و و احيانا اضمهما بيد واحدة و الاخرى ابقى المس بها حلمتي الوردية كي اهيج الرجل اكثر و في الحقيقة انا احاول جعل الرجل يقذف باسرع طريقة ممكنة و اذا صمد و لم يقذف و كان من الرجال الذين يكملون النيكة و يتحكمون في ازبارهم و لهم زب مثلما احب فذلك مبتغاي و كل ذلك لانني لاحظت ان اغلب من مر بهذه التمحينات معي و التي تسبق ادخال الزب في كسي و هي اخر مراحل النيك و السكس و تعتبر حرارة الكس و اللزوجة العالية هي اكثر ما يجعل الزب ينهار و يستسلم خاصة في النيكة الاولى او مع الرجال الذين لم يسبق لهم النيك او ممن لم ينيكوا منذ فترة طويلة . و اكثر شيئ اكرهه هو حين يدخل الزب في كسي و يعطيني متعة كبيرة و في الوقت الذي يبدا السكس يحلو اكثر يخرج الرجل زبه كي يقذف و في تلك الاثناء اقول في نفسي ليتني لم اقبل النيك مع رجل مثله . فانا اتعمد اختبار الزب قبل النيك و اعرضه الى اقوى فتن السكس و جسمي حتى اتاكد من قدرته على النيك و حين نصل الى المرحلة الجدية يستسلم الزب و يقذف في كسي و هناك حتى من لم يسحب زبه من كسي و قذف بالداخل و هذا ما يعرضني الى خطر الحمل و الاجهاض بعد ذلك . اما من الجانب الاخر فان احلى و امتع الازبار هي من تمتلك النفس الطويل و التي لن تقذف حتى اصل الى اخر مرحلة من اللذة الجنسية التي تبحث عنها كل النساء الممحونات مثلي
و افضل ما يمتعني في السكس حين احس ان الزب يدخل كاملا و الراس يوسع فتحتي جيدا و احس بالراس الكبير و هو يمر داخل كسي و يفتح الجدران بقوة و ابدا اتاوه و اتغنج اثناء النيك و احس باسترخاء كبير و متعة لا توصف . و حتى احصل على نيكة مثالية و متكاملة لا بد من ياكل كسي الزب و انا اتقلب في كل مرة بوضعية جنسية مختلفة حيث احب ان يرفع الرجل رجلاي و يركب فوق كسي بزبه المنتصب و احب ايضا ان يقلبني و يخترق زبه شفرتاي و هذه تتطلب الزب الطويل كما احب ايضا وضعية الانحانء و السكس الواقف و وضعية السجود و باختصار انا احب كل انواع النيك اذا توفر الزب المثالي و الرجل الذي لا يقذف حتى يوصلني الى رعشتي الجنسية . و حين اصل الى الرعشة الجنسية احس براحة كبيرة جدا و انا شبه غائبة عن الوعي لكني لن افرط في احلى منظر اتمناه و افرح به بعد نهاية السكس او اثناء النهاية و هي رؤية فتحة الزب تتوسع ليخرج منها السائل الابيض الكثيف و المني الممتع و اتمنى لو ان الزب لن يتوقف عن القذف و و هذا لاني احب المني في فمي و لساني كما اني احبه فوق بزازي و ادهن الزب على الحلمتين و احبه ايضا فوق الكس و في داخله حين اتنوال حبوب منع الحمل و يعجبني دفئ المني و سقوطه الدافئ على بشرتي . و الان اظن ان القارء قد فهم رغباتي و كل شيئ عني في السكس و ما على من يريد النيك مع هالة الا ان يحاول ان يحقق كل ما احبه و انا جاهزة للنيك في اي وقت و لا يهمني حجم جسم الرجل و لا شكل وجهه باستثناء شكل الزب و طريقته في النيك و تحكمه في القذف حتى اصل الى الرعشة الجنسية اضافة طبعا الى النظافة و الرائحة الطيبة و انا من جهتي اظمن لكم جسمي الجميل و خبرتي في السكس و النيك و في امتاع الزب