مع مرور السنوات صرت لا اصبر على زب زوجي و السكس معه حتى اني اصبحت اكثر شهوانية منه و تغيرت المعطيات لما صرت انا اطالبه بالنيك اكثر من طاقتهو اخيرا صار بامكاني ان ارى زب زوجي مرتخي و انا في قمة هيجاني الجنسي و احسست ان هذا انتصار من جانبي . و رغم ان زوجي احتفظ فكل طاقته و شراهته في النيك الا اني تمكنت من جعله يتعب قبل ان اشبع انا من السكس و اتذكر ذات مرة انني كنت اقوم يتنظيف الارضية و المنشفة في يدي و كنت ارتدي روب ابيض خفيف و من دون ثياب داخلية و لما دخل زوجي فتح الباب دون ان اشعر بالامر و لما راني بذلك المنظر اقترب من خلفي و اخرج زبه و انا في وضعية عدائي المسافات القصيرة قبل الانطلاق مما جعل كسي بارز بشكل مثير و في يدي كنت امسك المنشفة و امررها على الارض و اغني احيانا و فجاة شعرت ان يدا رفعت عني الروب و ظننت في البداية ان جنيا اراد ان ينيكني و حاولت الصراخ لكنه اغلق فمي و ادخل زبه مباشرة في كسي و بدات اسماعه شهقاته الجنسية تتعالى . لم اعرف ان الذي يمارس معي السكس هو زوجي الا حين دخل زبي في كسي لانني اعرف حجم زبي زوجي جيدا و تعودت عليه و هنا رميت ما في يدي و ارخيت العنان لشهوتي و تركته ينيك و يتلذذ بكسي و جسمي و لما وصل الى قمة هياجه الجنسي اخرج زبه من كسي و وضعه بين فلقتي طيزي و راح يمرره صعودا و نزولا الى ان تطاير من زبه المني حتى ظهري و شعري و التفتت بعدها لارى زبه منتصبا و راسه منفوخ و قطرة مني تتدلى من فتحته و تكاد تسقط على الارض فقربت لساني و مسحتها بكل متعة ثم رحت ارضع له مباشرة و الحس زبه لانني اعرف جديا زوجي و ان النيكة الاولى تكون عادة مثل السلاطة اثانء الاكل . بدانا نمارس السكس مرة اخرى و انا ارضع له زبه دون ان يرتخي بعد النيكة الاولى ثم فتح رجلاي مرة اخرى و مص شفرتي كسي و كاد يقتعهما من قوة المص ثم هيجني اكثر و ادخل زبي كي ينيكني و انا مستلقية على الارض كالمجنونة في شهوة نارية جدا
بعد ان ناكني النيكة الثانية و افرغ ماء زبه في كسي قام من امامي و اتجه الى الحمام كي يتبول و يغسل زبه ثم قمت انا و المني يتقاطر من كسي ثم التحقت به و غسلت كسي امامه و كنت اراه يوميا كيف يغسل زبه حيث يمرر الصابون على الراس ثم يقوم بحركة بيده و كانه يستمني حتى يدهن زبه بالصابون جيدا و بعدا ذلك يمرر عليه الماء حتى يزيل عنه الصابون و بعد ان ابدا بمصه تاتيني رائحة مثيرة جدا و احس بحلاوة الزب الذي يكون نظيفا و عطرا جدا مما يجعل السكس احلى و امتع . بعد ذلك اتجهت الى المطبخ و كنت اعتقد ان زوجي سيترك بقية النيكات الى الليل لكنه تبعني الى المطبخ و زبه مرفوع كالسف بين رجليه ثم احتضنني بقوة و رفعني حتى اجلسني فوق طاولة الاكل و قرب زبه من كسي و استمر مدة طويلة و هو يقبلني و يداعب لسانه بلساني حتى هيجني و حرك شهوتي و بعد ذلك قرب راس زبه اكثر من فتحة كسي و بدا كسي يلقي ماء الشهوة بكل لذة الى ان ادخل زبه الكبير في كسي و انا لم اشعر بالامر من فرط شهوتي و ذوباني في السكس مع زوجي النياك و لما حاولت ان احتضنه اكثر قام بحركة رائعة جدا حين رفعني بين يديه و زبه مغروس في كسي و لم اشعر الا وانا الف رجلاي على ظهره . كانت وضعية النيك هذه جد ساخنة و من احلى النيكات مع زوجي في حياتنا خاصة و انه كان قوي البنية و جسمه مفتول بالعضلات و زبه كبير مما جعلني كالعصفورة بين يديه . و صار يمسكني من فلقتي طيزي و كانه يمارس رياضة رفع الاثقال و كانه يستمني بكسي و جسمي حيث كان يمسكني يبديه و يرفعني و ينزلني فوق زبه مثلما يشاء و اعطاني معتة السكس كما لم اتذوقها من قبل في حياتي . و من شدة اعجابي بتلك الوضعية بقيت اترجاه الا يقذف و يستمر و انا الهث و احس بلذة عجيبة جدا و ما كدت اكمل كلامي حتى شعرت بالمء الدافئ يغمر كسي و و زوجي اعادني على الطاولة و اجلسني ثم سحب زبه و كان جد احمر من كثرة النيك ثم اخفاه مباشرة في بنطاله دون ان يمسحه و لم يفعل هذا الامر من قبل و لما استفسرته ظهرا غاضبا جدا مني
و كان سبب غضب زوجي هو انني تكلمت و هو في قمة حلاوة السكس و لما سمع كلمة القذف فاجاه زبه بالقذف و قد شدد علي الا اعيد الكرة و الحديث عن القذف اثناء النيك خاصة حين نكون في قمة استمتاعنا . و لم ابقى مكتوفة الايدي امام هذا الامر حيث اقتربت منه و فتحت له سوستة بنطاله و اخرجت له زبه الذي كان ملتصقا مع بوكسوره و تحوال لونه الى الابيض حين بدا المني يجف عليه و رغم ان رائحته كانت كريهة الا انني رضعته بكل قوة و كنت احس انه لزج جدا من كثرة المني و ماء كسي الذي كان عليه لما مارسنا السكس من قبل . انتصب زب زوجي و و اجلسته على الكسي و قابلته بظهري و ركبت فوق زبه حتى تسلل الى كسي و بقيت اتحرك عليه و اتعمد لطم فلقتي طيزي مع فخضيه حتى اهيجه اكثر و خاصة حين يسمع صوت التصفيق ثم بقيت اتحرك بحركة دائرية على زبه و اهتز في نفس الوقت حتى المس زبه بجدران كسي كاملة و عرفت انه بدا يتجاوب معي حين امسك بزاز و بدا يفرك حلماتي باصابعه و لما انتصبت حلماتي صار يضغط بطريقة ناعمة جدا كانت تشعلني اكثر . و استمريت امتعه بكسي حتى ضربني ضربة خفيفة على طيزي فعرفت انه سيقذف و نهضت مسرعة و استقبلت المني بلساني و لم تسبقني الا قطرة واحدة راحت امام سرته و لحستها بعد ذلك ثم حاولت رضع زبه مرة اخرى و لكن زوجي استسلم اخيرا و اكد لي انه شبع و كانت من عادتي ان اكون المستسلمة الاولى و بقينا على تلك الحال نمارس السكس بشراهة و احيانا نمضي اغلب وقتنا في النيك و المتعة دون انقطاع و لكن ما يحز في نفسي اكثر هو حين يغيب زوجي و يتركني دون زبه الذي يطفئ شهوتي فاتحول الى الافلام و مواقع النيك و الدردشة علي اجد زبا يعوضني عن غياب زب زوجي و لو لايام معدودة و امارس السكس معه و لو عن بعد لانني لا اصبرع لى الزب
انتهت قصتي