بعدما تذوقت الزب و مارست السكس الممحون مع زوجي في ليلة الدخلة صرت اخاف كثيرا من الزب و كلما شاهدت زوجي يقترب مني اصابني الرعب خاصة و ان زوجي لا يشبع من كسي و الجنس الى درجة انه حين يكون في عطلة مثلا لمدة اسبوع فانه لا يخرج من البيت تماما بل لا يلبس ثيابه و يقبى عاريا طوال الوقت و زبه منتصب مشتهي النيك طوال الوقت . مع مرور الوقت عرفت كيف يفكر زوجي و كان يلح علي دائما بالظهور في ابهى حلة و حلق كسي و على البقاء دائما ناعمة و جاهزة الى السكس في اي وقت في الليل و النهار لانه لا يصبر على ذلك و صرت البي له رغباته كلها حرفيا و بدات احبه مع مرور الوقت الى ان ادمنت زبه و صار مقاس كي على مقاس زبه الكبير و تعودت على الامر و تذوق النيك بمعدل خمسة مرات يوميا . كان زوجي ياكل دائما المكسرات و الفواكه و اللحوم حتى يبقي زبه مملوءا بالمني و بعد مرور حوالي ستة اشهر على زواجنا اتذكر انه ذهب في مهمة رسمية الى روسيا لمدة ستة ايام و قد بقيت اضحك عليه و اتسائل كيف له ان يصبر على كسي طوال تلك المدة و الحقيقة انني ايضا ادمنت زبه و صرت لا اصبر على البعد عنه . و قبل يوم من سفره امضينا ليلة ساخنة جدا مارسنا فيها السكس عدة مرات و اتذكر اننا بعد ان تعشينا سوية نزل ليشتري بعض المكسرات و العصائر و عاد ثم نزع ثيابه كاملة و ذهب الى غرفة النوم و بعد ذلك دخلت عليه و انا ارتدي روب نوم شفاف يظهر بزازي بحلمتيها و كنت ارتدي سترينغ رائع يبرز فردتي طيزي و ملات رقبتي و بزازي بعطر شانيل الفرنسي و وضعت على ابطي مزيل الروائح من ماركة فرساتشي الايطالية ثم تزينت باحمر الشفاه و كريمات الوجه حتى صرت كعروس في ليلة دخلتها و دخلت عليه و رايت زبه منتصب بطريقة رهيبة . مباشرة احتضنته و قبلته من فمه وكانت انفاسه حارة و عالية كالعادة ثم لمست زبه بيدي فوجدته جد منتصب و منتفخ من الشهوة و رحت ارضعه له و حتى حنجرتي صارت متعودة على رضع زب زوجي و في الوقت الذي كنت ارضع له كنت العب بخصيتيه الطريتين و افركهما باصابعي و بعد ذلك ركبت فوقه و كان مستلقيا على ظهره
وضعت راس زبه بين شفرتي كسي و احسست بدفئه الذي غمرني و اعطاني نشوة جنسية جارة جدا ثم القيت بكامل ثقلي فوق زبه و تركته يغطس الى اعماق كسي في السكس الرائع مع زوجي النياك و بقيت اصعد و انزل فوقه و هو يحتضنني و يرضع بزازي و حلمتي لا تغادر شفته و رغم اننا كنا قد تزوجنا منذ ستة اشهر الا انه كان يقذف سرعة رهيبة في النيكة الاولى و الثانية و احيانا حتى الثالثة و لا اتمتع بنيكة طويلة الا في المرة الرابعة والخامسة فقط و لهذا فقد مارسنا السكس في تلك الليلة ثلاث مرات بطريقة سريعة جدا حيث كانت الثانية اني مصمصت زبه و رضعته له ثم وضعه بين بزازي و ملاهما بمرهم لزج ثم ناكني من بزازي حتى قذف حليبه عليهما ثم بدا يحرك زبه على بزازي و يمسح المني على حلمتي و بعد ذلك ناكني النيكة الثالثة حيث فتح رجلاي ثم لحس كسي جيدا و كان يعض على الشفرتين بشفاهه حتى يهيجني و يتركني اغلي من الشهوة و بعد ان ادخل زبه ضخ حوالي ستة او سبعة مرات و اذا به يتنهد تنهيدة القذف وانا احس بالمني الدافئ داخل كسي و زبه كلما قذف قطرة مني ارتفع الى اعلى و انا احس بتلك الحركة التي كانت تحدث في عمق كسي . و بعد النيكة الثالثة عرفت ان زوجي بدا يهدا و رحت اغتسلت و مسحت المني من كسي و بزازي و اعدت تهيئة شكلي و وضع العطور ثم رجعت اليه فوجدته يشرب شاي و ياكل المكسرات التي كانت تملا له خصيتيه بالمني و قد تفاجات ان زبه متدلي بين فخذيه حيث عادة ما كنت اراه جاهزا الى السكس و منتصب ومن النادر رؤية زب زوجي مرتخي . بدات ارضع له زبه و كان يمسكني من شعري و يضغط على راسي حتى يبقي فمي قريبا من زبه و احيانا كنت الحس له انبوب زبه السفلي و الذي كان غليظا جدا مثل زبه ثم امص الراس الوردي الذي كان مثل حبة فراولة كبيرة الى ان انتصب زبه فامسكني من ذراعي وطرحني على السرير و ركب فوقي بجسمه الثقيل ثم حدد مكان فتحة كسي باصبعه و مسح منها ماء شهوتي و وضعه على راس زبه ثم شعرت بزب زوجي يخترق كسي و يفتحه مثل الوحش و هناك بدات متعة السكس ترتفع عني و انا اتمنى ان يطيل النيكة و يوصلني الى الرعشة الجنسية
كان زوجي ينيك بكل قوة و يحاول ان يدخل زبه الى ابعد مكان في كسي الذي صار يستوعب ذلك الزب الضخم من خلال تكرار ممرسات السكس بيننا بمعدل خمسة مرات في اليوم و احيانا اكثر و قد ظل زوجي ينيكني و جبهته تتعرق و لسانه يطل من بين شفتيه و عينيه مغمضتين مثل السكران و اللعاب يقطر من فمه الى ان قذف في كسي و هو يصرخ من الشهوة و حلاوة السكس و القذف ثم ارتمى في حضني يقبلني و يهمس اذني عبارات ساخنة جدا و الحقيقة انني لم اصل الى رعشتي الجنسية بعد . و بعدها كان لابد علي ان ابادر انا مثل العادة في النيكة الخامسة و بقيت الحس زبه و ارضعه و امص حلمتي صدره و اداعبه من شفتيه حتى هيجته و جهزته كي ينيكني ثم التحمنا مجددا و ادخل زبه بقوة في كسي و كان زبه كلما ناكني كلما اشتد عوده اكثر و صار احلى في السكس و في هذه النيكة الامسة احسست ان زوجي بدا يتعب خاصة وانه كان يفكر في السفر اكثر من كسي و لكني سبعت من زبه في تلك الليلة و و امتعني بنيكات ساخنة جدا حتى اوصلني الى الرعشةو انا ارتعش و ارتعد من الشهوة و بعد ذلك طلبت منه ان يقذف المني على وجهي حتى اشعر بانني تذوقت كل فون السكس في ذلك اليوم . و في الصباح الموالي ودعني بعدما رضعت له زبه و قذف المني على بزازي و تركني مدة ستة ايام احترق من فقداني لزب حبيبي و السكس معه و مرت تلك الايام كانها سنوات و لاول مرة صرت استمني و ادخل اصابعي في كسي شوقا الى زب زوجي الى ان عاد و عادت ايام المتعة و النيك الساخنة بيننا
يتبع