المخيم الصيفي – حلقة 11 : مدام لبنى كتبدا تحس بالغيرة و كتعاقب عمر بأهيج اغراء
عمر كان مزال معنق مدام لبنى فاش حس بالصباح بدا كيقرب و هو يشد بزازلها و مصمصهم ليها حتى فاقت و هي كضحك و قال ليها بلي الوقت بدا كيتعطل و خاصو يمشي و اول مرة قالت ليه مسخيتش بيك أ حبيبي متقدرش تبقا شوية و هي تفلورطي معاه حتى نساتو شنو كان يقول و فاش شافتو فهاد الحالة ضحكات و قالت ليه يالاه سير و لكن عنداك متجيش غدا فالليل عوتاني غادا نكون كنتسناك و هو شاب فجسمها البيض و قال ليها كوني هانيا 2 تلقياني عندك و باسها و مشا ..
مدام لبنى نهار كل و هي كتفكر فعمر و كيفاش حواها فوضعية الكلبة من ترمتها البارح و متعها حتى خلاها ترتاجف و هادشي ماكانش كيوقع لمدام منى بسهولة و منين كانت مع البنات لي حاضية سمعات ايمان لي عندها 17 سنة و سهى لي عندها 16 كيهضرو على ولد بوكوس كاين فالمخيم و كيفاش هما معجبات بيه مدام لبنى كانت مضحك و هي كتسمع ليهم و كتفكر ايام المراهقة ديالها و كانت ناوية تساعدهم بلا ميحسو باش يتلاقاو مع هاد الدري ولكن فجأة سمعات سمية عمر و طلعات معاها نار ديال الغيرة و هي تقول ليهم يالاه باراكا من الهضرة الخاوية و تضياع الوقت سيرو جمعو ناموسياتكم و قادو حوايجكم قبل ما يبدا التفتيش و معرفاتش علاش مدام لبنى هاد الغيرة كلها منين جات و لكن ماكانتش قادرة تخيل ان عمر يشوف فشي بنت من غيرها و بالخصوص وحدة قريبة ليه كتر منها فالسن ..
نهار كامل و هي حاضية عمر بطريقة سرية و حتى المدير لي كانت هي مصاحبى معاه السنة لي فاتت عمرو جذب انتباهها بهاد الطريقة و بدات كتلاحظ ضحكة ديالو و طريقة حركة جسمو فاش كيتمشى و لا كيهز شي حاجة تقيلة و كانت مع كتحس بنبض و بلل فطبونها و هي كتخايل امتا يجي الليل باش يحويها بزبو الكبير و يمتعو بعضياتهم كيما كل ليلة .. فاش جا وقت العشا مقدراتش تسنا كثر باش تكون قريبة لعمر هاداكشي علاش مشات فالطابلة لي جالس فيها عمر و صحابو و قالت ليهم واخا نجلس معاكم نوسنكم .. دراري بداو يبتاسمو بحماس و كحازو بزربة باش يديرو ليها مكان .. لاحظات بلي كلهم كيشوفو ففتحة صدرها و كانت كتبتاسم معراسها حيت هي كيعجبها هاد الانتباه بزاااف و لكن هي انتباهها كان مركز على عمر لي مكان كيقول حتا حاجا واخا دراري كلهم هضرو معاها هو مقال والو ..
مدام منى حيدات الطالو لي كانت لابسة فرجليها و قربات لرجل عمر من تحت الطاولة و بدات كتحكها ليه بطريقة كتهيج كطلعها و تهبطها و هي كتشوف فيها كيبحال شي قطة شرسة و منين شاف فيها بعينين سخونين عضلات على شلقومة ديال فمها التحتانية و غمزاتو بلا ميشوف حتى واحد و كانت كضحك مع راسها حيت من طريقة حركة جسمو كانت متأكدة بلي دابا زبو الكبير كان مقوم بزااف لدرجة انو كان دابا كيتخايلو راسو كيحويها فوق الطابلة .. و هاديك الساعة ناضت مدام لبنى و قالت لدراري يالاه تصبحو على خير و كان غادة و هي فرحانة بلي هو دابا سخون و ممحون و غادي يجي لعندها فالليل هااايج و فاش كانت غادة حركات مؤخرتها باغراء و دلع عن قصد باش تزيد تحمقو بجمالها
يتبع …