المخيم الصيفي – حلقة 12 : عمر من كثرة المحنة ديالو كيمشي كيجري لبيت مدام لبنى
فاش كان عمر كيتعشا مع صحابو و جات مدام لبنى و هيجاتو برجليها من تحت الطابلة خلاتو كيغلي بالمحنة و فاش صحابو كمول العشا و مشاو هو مقدرش ينوض معاهم حيت زبو كان باقي مقوم , و كان ناوي يعذبها حويان فاش يمشي لعندها هاد الليلة مغاديش يكون ربط معاها و غادي يدفع زبو قثبتها حتى يترفع جسمها ..
فالعادة كان عمر كيتسنى حتال 2 عاد كيمشي لعندها و لكن اليوم ضربات الوحدة مبقاش قادر يصبر و ناض قبل الوقت و فاش كان غادي بانت ليه ايمان خارجة و قالت لي و هي كضحك بخجل عمر سلام باقي مجاكش نعاس قال ليها بغاؤ يتمشى شوية قبل مينعس و هي تقول ليه ااوه انا وياك بحال بحال حتا انا كيعجبني نتشمى و باينة كانت كتسناه يقول ليها يلاه نتمشاو انا و ياك و شاف فشعرها الاسود الطويل لي كيوصل ليها حتال المؤخرة ديالها و بشرتها البيضا و شاف بلي جسمها زوين بزااف و لكن تفكر بلي القحبة مدام لبنى السخونة لي هيجاتو و علماتو كلشي على النيك كتسناه دابا فبيتها و هو يقول ليها دابا انا صافي عييت من المشي و غادي نشمي نعس و لكن المرا الجاية ضروري ا زين و هي تمشي حشمانة كتجري لبيتها هادشي لوقت مع ايمان زاد ليه فالتقة فنفس ديالو و مشا لبيت مدام لبنى و هو مستعد ..
دخل بالزربة و تلاح فوقها و باسها بعنف و هي واجدة و مستسلمة ليه ااه ا حبي توحشك هو مقال ليها حتا كلما حيت دابا كان غادي يعاقبها بزبو و لكن هي كانت كتعنقو و تبوسو و هو هبط على بزازلها البيضين الكبار كيرضهم بكل قوتو و يمصمصهم و يعضهم حتى يسمعها تتغو و فنفس الوقت هبط يديه ما بين فخادها و بدا كيداعب ليها كسها و شوية بدات حركة يدو كتحرك بشكل سريع على طبونها اااه اااه كانت كتحاول تهرب من يديه من قوة اللنشوة لي حسات بيها فنفس الوقت و لكن هو كان كيمنعها و شوية غوتها زاد مع حركة يدو ااه ااه اه اه اه ااااه حتى فجأة بدات تقفز و هاديك كانت أول مرة غادي تنزل فهاديك الليلة و لكن هو كان باقي غادي يعذبها ركثر خلاها واحد 30 ثانية باش تنفس و من بعد هبط راسو ما بين فخادها و بدا يحرك بسانو بشوية على لسانها حتى هاجت مرة اخرى و كان مبللة و معسلة بزاف مشبعش من هاداك مذاق الطبون الحمر الغزال .. منين غرسات يديها فشعرو الكحل عرف بلي دابا هي مستمتعة و ولات واجدت لجنس فموي قوي لي كان ناوي يديرو ليها ..
بدات كيحرك لساني بشكل سريع على شفرتيها و من بعد دخل جوج صباع فثقبتها و بدا يداعب ليها طبوها من الداخل اااه ااه صافي مقادراش اااه ااه عمر اهمم اااه و مع صريخها كانت صرخاتها كتزيد كتر و كثر و محبسش حتى لوا كترتاعد و شاد طبونها الحمر الكبير كيقفز بشكل واضح خلاها يفرح بزااف و كانت هادي ثاني مرة كتنزل فيها اليوم ولكن باقا مرة ثالثة لي كان ناوي يخليها تجربها هاد المرة بزبو و لكن فالاول عطاها وقت بيما ترتاح و هو وقف و بدا كيقلع حوايجو …
يتبع ..