المخيم الصيفي – حلقة 15 : عمر كيتذوق حلاوة جسم ايمان لاول مرة فأسخن ليلة
عمر كان كيهضر مع صاحبو فالبيتو و غير سمع تيلوفونو كيصوني هو ينوض بزربة حتا صاحبو قال مال هادا و مشا كيتخبا حتا وصل لبيت ايمان لي لقاها كتسناه و منين وقف قدام الباب شدات ليه فيديه و دخلاتو بزربة لبيتها و سدات الباب و كانت كتنفس بطريقة مرتفعة حيت كانت متوترة و متحمسة تكون معاها .. عمر حل يديه و هي جات كتجري لعندو باش يعنقها و قال ليها فيناهي ناموسيتك من بين هاد الجوج و منين وراتو ديالها مشا عمر نعس فوقها و هي جات فجنبو و بداو يقربو لبعضياتهم بشوية بشوية حتا بدا كيبوسها و يفلورطي معاها كيما علماتو مدام لبنى و شوية شدها من بزازلها لي كانو بحال تفاحات و واخا كانو صغار من بزاز مدام لبنى و لكن حمقوه و عجبوه بزاف كان كيدلكهم ليها من فوق الحوايج وهو كيبوسها و شوية سمع كتقول ليه بصوت خافت عمر واخا ناخدو علاقتنا بشوية بشوية و كل مرة نزيدو لخطوة لقدام . عمر شاف فيها ة قال ليها مفهمتش .. قالت ليه كنت كنهضر مع البنات و قالو لي كاين شحال من حاجة اخرى البنت و الولد يقدرو يديروها من غير ينعسو مع بعضياتهم و انا باغا نجرب معاك هادوك الحوايج الاخرين حتا نولي جاهزة باش نسلم عذريتي ليك ..
هو فهمها شو باغة تقول كانت باغة يجربو متعة اخرى قبل متخيه يحويها بزبو و هو وافق و قرر اليوم غادي يتذوق حلاوة جسمها بكل الطرق الممكنة بفمو و يديه .. فالاول حيد ليها قميصها و كانت لابسة سوتيان زرقين كيبيوني ليها بشرتها البيضا كثر و هو بدا كيلحس ليها ففرقة صدرها و كيشم ريحة بزازلها هي بدات كتسخن و مستسلمة ليه يدير فيها مابغات هاديك الساعة عمر حل الستيان ديالها و عراها من الفوق و شد بزازلها التفاحيين و دلكهم و لعب بيهم بين يديهم و شوية شد كل بزولة و مصمصها ليه و رضعها بجوع و يديع بدات تهبط على خصرها النحيف حتى وصل لتنورتها لي هزها ليها و خشا يديه من تحت كيلوتها المبلل و بدا كيدلك ليها فشفراتها لي كانو سخونين على يديه الكبار و بدات كتنهد و كتجرك جسمها على يديها و هو كيرضع ليها فبزازلها و منين سمع اول تغنيجة منها لاول مرة فحياتو مقدرش يصبر كتر و ولا باغي يسمع تنهيداتها و تغنيجاتها كتر .. هاداكشي علاش هبط ليها الكلسون و فتح ليها رجليها و شاف طبون وردي و صغيور و منين ذوقو بلسانو سمع اااه عمررر ااه زبو بدا كينبض و مذاقها الحلو جننو و خلاه يبدا يلحس و يلحس و يمصمص و نسا بانها باقا عذراء و نسا بلي خاصو يكون ناعم معاها فالاول و كلا ليها طبونها حتى هبطات الما ديالها على كل وجهو و بدات كترتاعش و هو حس برجولتو منين شافها بهاد الحالة غير بسباب فمو و هو دابا منين عرف الفرق كاين فمذاق الطبون و كيفاش بلي كل وحدة و عندها حلاوتها ولا مدمن على اعطاء الجنس الفموي للبنات و هادشي كلو بفضل مدام لبنى ..
عمر عنق ايمان الخجولة و من بعد شوية ديال الوقت منين هدات شافت ليه فحجرو و كان زبو باقي مقوم من تحت سروالو و قالت ليه بغيتيني نعاونك و شوية بخجل قالت ولكن خاسك تعلمني كيفاش ندلكو و نمصو ..
يتبع ..