المخيم الصيفي – حلقة 18 : عمر كيحوي طبون ايمان لاول مرة و كياخذ العذرية ديالها
عمر حط ايمان لي كان هازها بين يديها بنعومة على فوق الناموسية, و بدا كيحيد حوايجو بشوية فالاول حل صدايف القاميجا و من بعد حل سروالو و هبطو مع البوكسر الرمادي لي كان لابس و فاش شاف حناك ايمان كيحمارو منين شافتو عريان قرب ليها و حبد ليها حتا هي حوايجها وحدة وحدة و هي كانت مخلياه و منين كانت عريانة ملط اول حاجة دار هي شد بزازلها التفاحية كل واحدة فيد و منين حس بالدفئ ديال بشرتها بدا كيدلكهم حتا شافها كتقرص فخادها على بعضياتهم و عرف بلي فيها الدودة دابا فطبونها الوردي الصغير و هادشي خلاه يبغي يسخنها كتر و كتر وهو يهبط راسو و خشا حلمة بزولتها بين شفايف فمو و بدا كيرعهم ليها و كيداعبهم بصباعي و كيعضهم بخفة و كيلحسهم بحركة دائرية من لسانو حتى حطات يدها فشعرو و جبداتو لعندها بتغنيجة انثوية اااه عمر اهمم …
عمر هاج منين سمع صراخاتها هو يتيكها فوق الناموسية و فارق ليها رجليها على الاخر و منين شاف طبونها قدامو وحط زبو على الشفرات ديالها و بدا كيدلكو عليها حتى شعر بثقبتها و هو يحاول يدفع زبو فيها و لكن هي غوتات وعضات على شلقومة ديال فمها التحتانية و قال ليها اااي عمر كضرني بزااف مقدرتش و هو يهدأها و قال ليها غير باقا مجهزتيش و هو يتفكر كيفاش طبون مدام لبنى كان كيبدا يقطر بالعسل ديال الشهوة ديالها و بان لين بلي ايمان باقا محتاجة تسخن و تهيج كثر و كثر ..
هو يبعد زبو على طبونها و هبط وجهو بين فخادها البيضين و بدا كيتنفس ببطء على شفراها حتا بدا طبونها كيقفز من بلاصتو هاديك الساعة حط عمر لسانو على طبون ايمان لي كانت كتحس بلسانو كيحترح على البظر ديالها بحركات دائرية وهادشي هيجاها بزاف بزاف و خلاها تغنج و تعص على شلقومة ديال فمها اااه اهمم ااهم عمر ااه اااه كان كيرضعها و يلحسها و كيدير شي حركات بيديه و لسانو كانو كيخليو جسم ايمان يتهز من بلاصتو حتى خلاها تحس بالدم كيغلي فكل جسمها و بدات كترغبو و تترجاه باش صافي يعطيها شنو باغة واخا هي فهاديك اللحظة مكانتش عارفة شنو باغة بالضبط ..
عمر من بعد شد فزبو باليد لي كان كيدلك بيها طبون ايمان و بدأ كيدعك زبو باليد لي مببلة بالعسل ديالها و عمل العادة السرية قدامها و منين زبو بدا يخرج الرغوة ديال المحنة ديالو حط زبو على ثقبتها و حس بالنبض ديالها و هو يقرب ليها و باسها من فمها و شدها من يديها فوق راسها و دفع بسرعة و قوة زبو فيها هي غوتات و هو حبس مبقاش كيتحرك و كيحس باحساس فشكل لكونو فرع بنت لاول مرة و كان كيحس كبحال الكهرباء كتسري فكاع عروقو من بعد شلقمها من فمها ببوسة رومانسية و قاليها واش مزيانة دابا منين قالت ليه اه مشا الالم بدا يتحرك كيدخل زبو و كيخرج و كيحس بضيق طبونها كيوساع مع كل دخلة و منين شافها تعودات عليها بدا يحويها بسرعة حتى قلاويه كيتخبطو عليها و محبست لوقت طويل كان متأكد بلي غادي يولي طبونها حساس و لكن مقدرش يحبس حتى لاخر لحظة خرج زبو منها و قذف فكرشها ..
يتبع ..