المخيم الصيفي – حلقة 28 : عمر كيعرف تفاصيل العلاقة ديال لبنى وإيمان
فالوقت لي عيطات ليه مدام لبنى فيه هو كان سهران مع صحابو برا المخيم و فاش قالت ليه بلي هي و ايمان مع بعضياتهم هو تفاجئ بزاف و بدا كيفكر فأخر مرة هدر مع لبنى القحبة وشنو قالت ليه بلي هي غادي تقنع ايمان باش دير ليه لي بغا و غير التفكير فهاد الفضية كان زبو كينبض من بلاصتو و مكرهش يمشي دابا لعندهم باش يعرف شنو واقع و لكن صحابو غادي يحسو بشي حاجة ماشي هية هاديك..
فالغد تسنا الليل على احر من الجمر ومنين وصل مشا بسرعة لبيت لبنى و منين دق على الباب حلاتو ليه ايمان و هي كتبتاسم هو باسها بزربة و قالت ليه هاهي لبنى كتسناك لداخل باغين نهضرو معاك منين مشا و جلس معاهم حس بعلاقتهم قريبة بزاف من بعض و فاش بداو كيقولو ليه على كل شي وقع كيفاش تقربو لبعضايتهم جنسيا منين كانت مدام لبنى كتحاول تعلم ايمان قداش نيك الترمة حلو و رائع و فالحقيقة فاش كان كيسمع ليهم عمر كان كيتخيل الوضعيات لي كانو داروها و زبو قوم لدرجة كبيرة و منين شافتو مدام لبنى مقوم بدات كتعاود ليه تفاصيل علاقتهم السحاقية و كيفاش نيكات ايمان ببزازلها ااوه عمر صافي سخن بزااف ..
فاش شدات مدام لبنى يد ايمان و حطاتها فوق زبو على حجرو و قالت ليه بلي حنا باغينك دابا تحوينا فنفس الوقت وبغينا نكونو فعلاقة ثلاثية مع بعضياتنا نتتعو بعض كيما يغينا فالسر بلا ميعرف شي واحد هادشي و منين هي كتهدر كانت كتحرك يدين ايمان على حجرو بطريقة مسخنة و منين عمر شاق فإيمان لقاها كتعض على شلقومة ديال فمها التحتانية بطريقة مسخنة خلاتو يعرف شحال هي سخونة و ممحونة فهاد اللحظة منين هو بدا يقرب ليها هي حطات فمها على فمو و تباوسو بطريقة سخونة حتا حس بفم مدام لبنى كيتحط على عنقو كتبوسو منو و كتلحس ليه حلمة ودنو و يديها و يدين ايمان كانو كيحلو ليه سراولو شوية حس بيد ايمان على قلاويه و يد مدام لبنى على زبو كيحلبوه و يتلمسوه ليه حتا مبقاش قادر يفكر فشي حاجة أخرة من غير المتعة الجنسية لي كانت دابا كتسري مع كل عروق جسموا اااه اليدين الناعمين كانو كيقيصوه فكل بلاصة هو باغيه و البوسان كان سخون و مبلل شوية وقفات ايمان و مدام لبنى و خلاو ليه زبو مقوم قدامو كيبحال شي عمود ديال شجرة و خلاوه كيتمتع بأسخن عرض فحياتو منين بدات مدام لبنى كتعري ليه ايمان ..
فاش عرات ليها بزازلها بدات كتلاعبهم بين يديها و كتهزهم بطريقة مغرية و زبو نقز من بلاصتو فاش مدام لبنة شدات بزازل ايمان و بدات تمصهم و الصوت لي طلقات ايمان كان كيدخل ليه كيبحال الرعشة مع جسموا اه اااه اه اه و بالخصوص فاش عرات ليها مدام لبنى على طبونها و دخلات لسانها على طبونها و بدات تاكلها منو اااه ايااي ااه ااه اه كان عمر صافي على اخرو و هو كيشوف ايمان البريئة كتغنج بسباب فم القحبة لبنى لي علماتو كل حاجة على النيك كان متأكد بلي هاد الليلة عمرو غادي ينساه و كان كيحس براسو فهاد اللحظة أسعد و أكثر شاب محظوظ فالعالم ..
يتبع ..