المخيم الصيفي – حلقة 29 : عمر كيستمع بعرض السحاق و كيحوي القحبات السخونات
عمر تمتع بمشاهدة مدام لبنى كتلحس و داعب جسم ايمان و منين جا وقت ايمان تعري لبنى مقدرش ميشدش فزبو و يبدا يدلكو و هو كيتفرج فأسخن فلم سحاق مباشرةَ ايمان حيت بغات تثير انتباه عمر كتر من لبنى شدات فبزلزلها و بدات كدلكهم على بزازل مدام لبنى السخونة و من بعد حكات لسانها و لحساتهم ليها و هبطات كتلحسها على طول كرشها حتى وصلات لبطونها و كانت كتشوف فيد عمر على زبو و هي كتلحسها بطريقة كلها سخونة اااه ااه و من بعد البنات بجوج مشا عريانين و كل وحدة نعسات فجهة من جسم عمر العريان و هبطو على بزو كلسحوه و يمصوه و يرضعوه و فاش كانت السنتهم كيتلاقاو فراس زبو كان كيشلقمو البنات بعضياتهم فبوسة قوية سخوونة ..
و من بعد قالت مدام لبنى ان الدور الأول ديالها على الزب و ايمان جلسات حداها فالناموسية و سمعات لأوامر مدام لبنى لي قالت ليها تداعب طبونها باش تبقى سخونة و بقات ايمان كتشوف فيهم فاش مدام لبنى طلعات فوق زب عمر بطبونها و هي كتطلق اسخن الأصوات ففف اااه ااايا اييياه اااه و منين تغرس زبو كلو فطبونها الحمر الكبير بدات كتركبو و ايمان كتحك طبونها و هي كتشوف فعمر كيتقطع من اللذة و مدام لنبى كتغنج و كتعصر بزازلها من قوة الشهوة اااه اااه ااه كات لحظة جنسية سخونة بامتياز كل واحد كان فعالم بوحدو و كل واحد كيتمتع بطريقة و منين شافت مدام لبنى ايمان سخونة و على اخرها قالت ليها طلع فوق عمر و تحس طبونها بالقرب من فمو .. ايمان معرفاتش علاش قالت ليه مدام لبنى دير هاكا و لكن نفذات و منين مدام لبنى قالت لعمر يبدا يلحس ضربها بحال الضو و بدات كتركب لسانو على شكل أمواج بطبونها هاد الوضعية بقاو فيها لمدة طويلة حتا ناضت مدام لبنى من فوق عمر و قالت إيمان حبيبة دابا نوبتك و كان واضح من أنفساها الهايجة و طريقة هضرتها أنها ممحونة و هايجة وف قمة لحظاتها دابا ..
عمر ناض من مكانو و هو يشد ايمان و حل ليها رجليها و منين شاف طبونها الوردي الصغير لي ولا متعود عليه دابا .. حذ زبو على شفراتها و بدا يدلكو عليها و من بعد مدام لبنى هبطات كتلحس فطبون ايمان و زبو فنفس الوقت كانت بارعة فإعطاء أقوة جنس فموي اااوه و شوية بشوبية بدا عمر كيقرب زبو لثقبة طبون ايمان حتى حبساتو مدام لبنى و قالت ليه لا لا أ عمري ما شي من تما و هي تقول لإيمان دير الوضعية لي علماتها و عمر كان سخون و غير كيشوف و منين ايمان جلسات فوضعية الكلبة على يديها و ركابيها و حلات رجليها حتى بانت ثقبة طيزها و من بعد مدام لبنى بزقات على ثقبة ايمان و دلكاتها ليها بصبعها الوصطاني و حسات بثقبتها كتنبض من المحنة و هي تقول ليه ها أنا وجدتها ليك أ حبي حويها حتا تشبع و لكن متنسانيش حتا أنا ..
عمر كان كيتسنا اللحظة لي يحوي فيها ايمان بفارغ الصبر و دابا اخيرا جاتو الفرصة يفرعها من ترمتها الضيقة و يكون أول واحد يوسعها ليها بزبو و لي زاد هيجو أن مدام لبنى غادا تكون كتفرج فيهم ااووه ..
يتبع ..