المخيم الصيفي – حلقة 9 : مدام لبنى كتولي مدمنة على مص و لحس زب عمر
كانت دابا 2 ديال الليل و مدام منى كانت مجهزة راسها . لابسة بيبي دول حمر و مدايرا الماكياج و الريحة العطرة ديالها و مستلقية فوق سريرها و كتسنا عمر يدخل من باب بيتها كيما العادة .. هي ماكنتش متيقة بلي ولات كتحماق على عمر و جسمو و كيفاش كيمتعها ليها كبونها بفمو و زبو .. فالحقيقية هي فالأول كانت بغات دوز معاه غير شي ليلة سرية تمتع راسها مع شاب اعذر و تشوفو كيفاش غادي يرتاعش و يسخن و يغوت من فمها الخبير و لكن كل دقيقة معاه كتخليها باغاه كثر و باغ تعلمو طرق جنسية باش يمتعها و اااه شحا ل كان هو تلميذ ذكي و مطيع أي حركة علماتها ليه كيديرها بخبرة كبيرة غير التفكير فيها خلاتها تجمع فخادها مع بعض و تعصر طبونها لي ولا كينبض ..
بعد دقائق قليلة لقات عمر دخل البيتها بسرعة و سد الباب و هي قالت ليه كلامها الحلو شحال توحشاتو و هو قال ليها حتا أنا ولاحظات بلي ولا زاعم معاها و الخجل ديالو مبقاش بزاف و قررات بلي اليوم غادي تعلمو طريقة جديدة باش يمتعها و هي يحويها من مؤخرتها لي مكانتش مدام لبنى كتخلي أي راجل كيما كان يحويها منها و يالاه شي 5 ديال الرجالة لي حواوها منها فحياتها ..
لفات يديها كيما ديما على عنق عمر و بدات كتبوس بطريقة جنسية كتمص ليه شلقومتو و كتعضها بخفة و كتحوي فمو بلسانها و بشوية بشوية حركات جسمها حتى ولا هو تحتها و هي مددة جسمها فوقو و بدات تبوس ليها عنقو و تلحس ليه حلمة ودنيه و تمصها فنفس القوت لي كانت متفتح ازرار القميص ديالو و مع كل فتحة كانت كتبوس لي صدرو و كتهبط على عضلات كرشو و منين وصلات لسروالو فتحات العقدة و من بعد شدات سلسلة ديال السروال بين سنانها و هبطاتها بطريقة سكسية حساب بزب عمر كينقز من تحت البوكسر و هي بدات تلحسو و تمصو ليه من فوق البوكسر و كتشوفو كيقوم مع كل ثانية كتمر بدات كتقول ليه كلام كيزيد يسخنو امهمم شحال زبك كبير اههه كنحماق عليه اههه اهمم باغا نذوقو ااه ااه و بدات كتلعق شفايفها بحركة دائرية و هي كتخرجو و غير حسات بسخونيتو و ثقلو بين يديها و هبطات كتبوسو و تمصو و تلحس الرغوة ديالو و عمر كان كيتأوه و هي كتزيد فالمص و اللحس ااه ااه و كتغرغر على زبو منين كيدخل لحلقها و فاش شافتو وصل لقمة اللذة حبسات قبل ميقذف زبو حيت كانت باغاه يحيويها من ترمتها اليوم بالضبط ..
منين وقفات عمر كان كيشوف فيها بحال شب اسد كيشوف الفريسة ديالو و كان متوقعها تمدد و تحل ليه رجليها كيما ديما و لكن مدام منى تحركات بدلع و هي كتقلع البيبي دول و فاش كان جسمها البيض المشهي عريان تماما جلسات على يديها و ركبتيها قدامو فوضعية الكلبة و شدات مؤخرتها بيديها وفرقاتها لي حتى ولات ثقبة ترمتها باينة هاديكة الساعة داعبات ثقبتها بصبعها و قالت لي اليوم بغيتك تحويني من هنا و هاديك الساعة حسات بارتعاش يد عمر لي حطهم على ترمتها و التوتر ديالو حمسها كثر و خلاها تغنج اااه عمر حويني من ترمتي اااممم عافاك اااخ ..
يتبع …