بابا نويل ونيك لواط ساخن مع خالي الذي كان دائما موجود في منزلنا و كان دائما يصرخ على امي اني شاب لست رجولي و الكل يلمس على اني امشي و اتكلم مثل الفتيات و كلامه كان يرعجني و خصوصا انها كلما كنا نجلس على طاولة العشاء كان يضع يده على حجري و يتكلم كأن شيء لم يحصل .
حتى جائت ليلة كان ليلة ممطرة و الجو بارد و انا كنت في غرفتي اشاهد فيديو سكس لواطي حار على النت و يدي كانت تلمس جسدي الذي كان نحيف و ضعيف على عكس جسد اخي و خالي و بينما لفيت يدي حول قضيبي الذي كان قصير و صغير دخل خالي علي كان يرتدي ثياب البابا نويل بسبب احتفال رأس السنة و قفشني و انا في هذه الحالة و لما راى ماذا اشاهد ابتسم و كانه يعرف سري و مسرور اني اخيرا ظهر له حقيقتي بدأ احاول ان افسر نفسي لاكنه كان يقترب مني حتى جلس معي فوق سرير و قبلني قبلة لواطية جعلت الدم يغلي في عروقي و يده لفها حول قضيبي الصغير و داعبه لي بينما استمر في تقبيلي و قال لي لما باعد شفتاه عني لقد كنت انتظر اليوم لذي ساحصل عليك اخيرا يا حلو و وقف امامي و قلع كل قطع ثيابه كان هو بجسم مليان و رغم ان اكتافه كانت عضلات الا ان كان لديه بطن مسك قضيبه الذي كان كبير جدا جدا على عكسي قضيبي الصغير تماما قال لي و هو يمسك بقضيبه هل تريد ان تجرب النيك مع رجل حقيقي لم اعرف كيف انه عرف اني لم اتنك بقبل , كنت دائما انيك ثقبة طيزي بقضيب رعاش اشتريته من النت و كنت اخفيه بكل سرية لكي لا يجد اخي او امي و كلما نكت نفسي به كنت اتخيل ان رجل قوي يلمسني و ينيكني و لاكني كنت خائف على ان يقفشني اي احد و يقول سري لهذا لم اجر بنيك لواطي حقيقي مع بعض و لعابي كان يسيل من رأيت قضيب كبير و حقيقي امامي و خالي كان يشجعني بكلام فقتربت منه بجسمي النحيف في خجل و بدون لمس زبه بيدي وضعت شفتاي حول رأس قضيبه و مصيته و من صرخة رجولة عنيفة طلقها خالي اصبحت ارضع و امص القضيب الحقيقي لاول مرة و وضعت يدي على خصيتاي خالي و لماستهم له بدعكات جنسية و انا ارضع قضيبه اااه ااه اه اه يا مموحني اااه اه ااه مذاق محنة قضيبه نزلت من لساني و حلقي فتوقفت عن رضعه لاجده يمددني فوق سرير كنت انا ناعم و ابيض و حد نحيف بالمقارنة مع جسده الضخم .
رجعت شفتيه تقبلاني و لسانه اصبحت يتلامس مع لساني و بعد لخظات نزل يقبلني من صدري و دخل حلمتاي الى فمه و رضعني منهم و لحسهم لي بلسانه بسرعة صرت مرتخي في حضنه و لما شعرى باسترخائي و حراني الجنسي , قال لي هل تعرف وضعية الكلب لما جاوب بنعم خالي جلسني على ركبتاي و يداي فوق سرير و دخل يده بين فخذاي لكي يفتحهم لي اكثر .
لما راى ثقبة مؤخرتي البيضاء الصغيرة وضع وجهه بين فرقة مؤخرتي و دخل لسانه الى قاع طيزي و لحسني حتى مسكت قضيبي الصغير بيدي و داعبت نفسي و لما توقف عن لحس طيزي سمعته يقول انت الان مبلل ساخن و مستعد لزبي , كنت في حماس جنسي و انا انتظر اول قضيب سينيكني فيح حياتي شعرت برأس قضيبه على فتحة طيزي و ما ان بدأ يدخله في قاعي شعرت بالم حاد و طلبت منه ان يتوقف و لاكنه استمر في ادخاله و قال لي كنت تحلم بالزب هذا هو الزب الان اسكت قبل ان اصفع لك مؤخرتك صدقني ستتمتع بهذا فقط انتظر يا حلوي بعض الوقت .
لم يكن لي خيار سوى ان اشعر بالالم و حاول الا اصرخ و لاكني صدقت كلامه لان بعد لحظات لما تعودة على الالم و بدأ يحتك قضيبه في اعماقي و انا اتناك في وضعية كان يسميها وضعية الكلب ااه اااه خالو ااااه ااه ااه كنت اصرخ مثل فتاة و تغنيجي الرجولي حمسه فدخل زبه و خرجه بسرعة اكبر حتى شعرت بدفئ فجأة في قاعي لما قذف منيه في طيزي و لما خرج قضيبي من فتحة طيزي شعرت به يخرج و يسيل من طيزي . و لما ظنيت انه انتهى مني مسك لي بقضيبي الصغير و وضعه في يدهثم حركه كأنه ينيك يده او كأنه يستمني بقضيبي الصغير حتى خرجت بعض المني الذي لك يكن كثير بل فقط نقط خفيفة فأخرج لسانه و لحس نقط مني من على زبي .