حكايات قحبة – حلقة 18 : إمتاع العيالات الممحونات بأسخن جنس فموي سحاقي مغربي نااار
المرا كانت ممحونة لواحد الدراجة تقول عمرها مصات بزازل و من بعد غادي نعرف بلي هي كانت مزوجة من واحد مرفع و شارف و كانت أول علاقة ليها مع الخدامة و لكن منين حصلها راجلها طلقها و كنت أنا ثاني مرأة كتكون معاها بطريقة حميمة كان دابا شادة ليا بزازلي كدلكهم و من بعد شدات كل وحدة من بزازلها و بدات توبسها مواه بالدور و منين حلماتي ولاو واقفين و حمرين بدا المص و اللحس القوي و فنفس الوقت كانت المرا الثانية سماح كتحبط ليا الكيلوت من على طبوني و منين شافتو بدات تبوسني منو و أنا واقفة و كتخرج لسانها كلو باش تمررو على شفراتيو تلحسني من قوة اللدة كنت بزز كنقد نبقا واقفة و منين العيالات حسو بيا هما يمددوني على الأرض عريانة و من بعد رجعات سلوى كتمص ليا بزازلي و سماح فطبوني أووه كانت أفواههم الدافئة الرطبة كتجيب لي الرعشة و بديت كنتغنج ااه اااه ااه و فاش شافتي سلوى بلي أنا كنغنج بسباب فم سماح على طبوني قالت ليا حجازي دوري دابا و كنت شوية كنظن غادي يدابزو عليا و لكن كان واضح بلي سلوى كان عندها فلوس كتر و قوية على سماح حيت بعادت بزربة و جات كتدلك ليا فبزازلي و كتقول ليا حبيبة بزازلك كيشهيو يالاه كنت غادينجاوبها منين حسيت بعضة خفيفة فشفراتي و أنا نغوت اااه سلوى اااه اااه بدات كتلحسني و تمصين بكل قوة ولهفى ااااه كلاتني حتا كان جسمي كيترفع من بلاصتي فالأرض و سماح بدات ترضع و تقرص ليا بزازلي اااه اااه اااه ااه
ماشي بوحدي لي كنت كنصرخ و تناغنج دابا .. الييت كلو كان عامر دابا بأصوات التغنيجات الجنسية و رائحة الطبون و السكس كانت حفلة جنسية بامتياز .. كلشي عريان كلشي كيمتع جسمي بطريقة أو بأخرى و حتا واحد ممركز على الأخر اااه ااه ايااي اااه .. من بعد قائق طويلة كان وقت سماح فطبوني و هي طلعات فوقي حتى وليت أنا متكية و هي ناعسة فوقي و شدات بزازلها و دلكاتهم ليا و هي كتمص و ترضع كل وحدة بصوت مسوعة لي خلا طبوني يغرف فعسل محنتي الجنسية و هبطات كتبوس فكرشي النحيفة حتى وصل فمها بين فخادي هاديك الساعة و من موراها شدات كل شفرة من الشفرا دلاولي و دخلتها بين شلاقمها و بدات كتمصهم ليا اااه و حيت عرفاتني صافي وليت مستسلمة ليها و باغا هادشي و يمكن كثر منها اييااي اااه اااه و فجأة صرخاتي حبسات من طبون سلوى تحط على فمي و أنا كنتباغة نبهرها داكشي علاش خرجت لساني و بديت نحركو بحركات دائ ية على البظر ديالها و كنت كنقيص مكان المتعة ديالها و من بعد كنبدا نمص و نرجع نلحس نمص و نرجع نلحس حتا العسل كان كيقطر على عنقي بقيت كناكل طبون سلوى السحاقية الزوينة لي ولات كتقرص بزازلها و كغتج ااه اااه ااه هممه ااه أنا بقيت كنمص الطبون حتى داز شوية الوقت و أنا ندخل صباعي للثقبتها الحمرا الواسع و حويتها مزيان بصباعي و أن باقا كنلق الشفرات ديالها بطريقة سريعة اااه ااه ااه و من بعد دقيقة من هاد الوضعية السخونة طبون ساحبتي بدا يتجمع و بستها منو هي كتنزل و كترتاعش ..
يتبع ..