حكايات قحبة – حلقة 28 : كنرجع لداري و كنلقى سي كمال كيتسناني قدام باب الدار
من بعد ما فطرت و تخلصت من عند جوج دراري لي نمت معاهم ليلة البارح رجعت لدار مع 8 ديال الصباح و يلاه غادي نجبد مفاتيح باش نحل الباب حيت عارفة بلي البنات كيكونو ناعسين دابا و لا باقين مجاو لقيت قدامي جاري سي كمال لي قبل ليلة البارح دخل عندي لدار و خلصني باش نرضع ليه زبو .. منين شافني قال ليا كنت كنتساناك قلت ليه هاد المرة عيط ليا فالتيليفون مكيعجبنيش أنا تبقا قدام دار هكا و مخاصني صداع مع مراتك قال ليا بلي مراتو مسافرة عند مها و هو بحدو لي كاين قلت ليه دابا شنو باغي .. حيت كنت باقا مدخنت سيجارة و حيت كان دابا الصباح بكري مكانش عندي المزاج لهاد الألاعيب ديالو كنفضل يقول شنو بغا يخلص و ياخد بلا صداع ديال الراس ..
قال ليا بلي بغاني نجي لعندو الدار ليلة قلت ليه أوك عارف بلي خاصك تعطيني النص قبل و النص من بعد و هو يدخل يدو فجيبو و حط ليا كمشة ديال الفلوس فيدي و قال ليا نيكون غير خاطرك أ لالة سارة .. أنا خديت الفلوس و بقيت كنتلفت ليكون شي واحد شافنا و من بعد قلت ليه أوك أ حبي سير دابا و العشية مع 9 نطلع عندك و غمزتو و هو بقا حاضيني حتا حليت الباب و سديتو ليه على وجهو و أنا نقول فبالي عندو الزهر كنحماق على الفلوس ..
دخلت لبيتي نعست و من بعد فقت خديت دش و قاديت راسي و طلعت بتخبة عند سي كمال لي كان كيتسناني غير دقيت الدقة لأولى و هو يحل الباب و دخلني بزربة كان واضح بلي كيخاف من مراتو حنان .. منين دخلت الدار بقيت كنشوفها كيداير كانت قد الشقة ديالي غير التفاصيل مختالفة شوية .. سي كمال مكانش كيصيع الوقت بزربة عنقني و بدا يبوسني من عنقي و كيقول ليا شحال وهو كيحلم بهاد النهار و أنا نضحك و دفعتو بشوية و قلت بشوية عليك أ زين ديالي خلينا بعدا نشطو و نشطحو و نضحكو شوية ..
هو مفهمتش و أنا جلستو فوق السداري و قلت ليه يوريني فين نقدر نخدم الموسيقى و منين شعلتها تحزمت و بديت نرقص ليه بإغراء و لكن بزربة حبست حيت شفت الانتصاب ديال زبو واضخ بشكل كبير من تحت سروالو و أنا نمشي و جلست فوق حجرو و قلت ليه هزني و ديني لبيت النعاس و منت مصرة على بيت النعاس حيت باغة نتشفى فهاديك مراتو حنان لي كان يصحاب ليها راسها هي حسن من كلشي و كتشوف غير فالسما و حتا السلام كتردو غيربزز و كنت غادي نتمتع بزااف فاش غادي نحوي ليها راجلها فوق نموسيتها ..
هزني سي كمال بين يديه واخا كنت حاسة بيه كيواجه شوية ديال الصعوبة حتا رماني فوق الناموسية و قبل ميطلع فيها قلت ليه لا لا تعرا ليا فالأول .. حيت حوايجو كيبحال الا شاعلة فيهم العافية و من بعد ترمة فوقي و بدا يبوسني من عنقي و صدري و انا بديت كنضحكم حتا حط فمو على فمو و ديبت نفلورطي معاه .. كان كيتصرف بحال عمرو قاص مرا فحياتو ههه كان كيبوسني و يحك جسمو فوق جسمي البيض الناعم و انتصابو كنت حاسة بيه كيبنبض من فوقي ..
يتبع ..