خالتي السخونة كتعلمني كيفاش ندعك طبون مرا و كتمتع لي زبي بيديها الرطبين .. كانت هي الصغيرة فخواتات مامة و كانت قريبة ليا بزاف و ديما كدخل لبيتي و واحد المرة كنت ناعس عريان منين حليت عيني لقيتها جالسة حدايا و شادة فزبي لي كان مقوم حيت كنت كنحلم بأحلام سخونة و كي أي شاب مراهق كنت ديما كنوض و زبي واقف كي شي عمود و هي تقول ليا عندك زب طويل ما نخافش عليك و أنا غمضت عيني و بديت تنأوه منين بدات كتحرك يديها على زبي حتى قذف بين يديها و من حليت عيني لقيتها مكايناش حدايا و كنت كنظن بلي أنا غير كنحلم .
من بعدها بسيمانة رجعت من لليسي و ما كان حتى شي واحد فالدار و لكن كنت كنسمع أصوات جابة من بيت الصالة اهمم مههه ااه امهم منين دخلت لقيت خالتي حاطة التيليفون قدامها و كتهدر فالشات كام مع شي راجل و كانت هي عريانة و كتحلب فبزازلها منين شافتني قالت لي كانت كتهدر معاها بلي خاسها تمشي دابا و هو يقا كيقول ليها لا احبيبة حشومة عليك متخلينيش هاكدا و هي ضحك و قالت ليه نعوضها ليك من بعد و طفات عليه التيليفون .. أنا بقيت واقف فبلاصتي معرفت شنو ندير و هي تقول ليا قرب لعندي أنا زبي حسيت بيه كينبض و لكن سيطرت على راصي و مشيت جلست حداها وبقينا كنشوفو فبعضياتنا و مكنقولو حتى كلمة و انا عيني هبطات على بزازلها لي كان زوينين بزاف و يدي بداو يحكوني باش نشدهم ليها و شوية بقيت كنهبط حتى حطيت عيني على بين فخادها لي كان طبونها المحلوق قدامي .. شدات ليا يدي و قالت لي عمرك قصتي و لعبتي بشي بطون .. أنا حيت كنت واثقة بلي صوتي مشا شرت ليها براسي ب ” لا ” و هي تحط يدي على فمها و بدات كتمص ليها صباعي و هي كتقول حيت أنا خالتك غادي نعلمك كيفاش تدير كلشي و لكن بشرط هادشي يبقا سر بينتا غير أنا و ياك و متقولو لحتى واحد و بالاخص ماماك .
منين وافقت ليها هبطت يدي لي كان كتلحصها حتى ولات بين فخادها و منين شعر بلحم طبونها الحساس لي كان مبلل و ناعم عمري حسيت بحال هدا الاحساس فحياتي بقات كتقول ليا شنو خاصني ندير .. كيفاش نحرك صباعي على الشفرات ديالها و الريتم لي نحرك بيه يدي بحركان دائرية و منين بدا كتغنج و مغمضة عينيها تشجعت و عجبني لحال و زبي كان صافي غادي يثقب سروالي منين هي حلات ليا السلسلة ديال سروالي و خرجات ليا زبي و بينما أنا ملهي كنحك ليها طبونها بسرعة و كنهليها تقرب للرعشة حتى هي شدات ليا زبي و بدأت تدعكني و تحلبو ليا ااه اااه ااه اها هاه اه كان كل واحد ملهي فالمتعة ديالو و مقدرناش نبحسو و فأخر ثواني كانت يدي و يديها كيتحركو بسرعة بزاف على أعضائنا الجنسية و غواتنا زاد و ريح السكس تكاترت و فجأة قذفت و هي نزلات حتى كان طبونها كيقفز بين يدي و أنا زبي قذف المني بكثافة حتى ترخى ليا بين يديها .. بقيت شي دقيقة و أنا كنلهث عاد رجعت حوايجي و من هاداك نهار مبقيتش كندير العادة السرية و ولات يديها هي لي كنستعمل فاش كنبغي نقذف .