درب أنهار كان المكان ديالو ف مراكش و هو درب كان صغير بزاف و كل واحد فيه كيعرف الأخر و كل واحد أسرارو الجنسية غادي نكتاشفو حلقة مور الحلقة .. اليوم غادي نحكي ليكهم على قصة منى لي كانت هي عايشة مع باباها و مراتو و كانت هي كلشي كيقول عليها ظريفة و حشومية و هي كان شاب أحلامها هو ولد الجيران منير لي كان الشرجم ديال بيتو قدام شرجم ديال بيتها و كل ليلة كتبقا طل عليه و تراقب حركاتو و أول مرة بدات كتشوفو بشكل جنسي هي نهار لي كانت طافية ضو ديال بيتها و كتراقبو من النافذة ديالها كيما ديما منين شافتو كيجلس على الكمبيوتر ديالو و كيحط حداه فازلين و كلينكس و من بعد شافتو كيقلب شي حاجة فالكمبوتير ديالو و من بعد دقيقة كان كيحل سروالو و كيخرج زبو هي مقدراتش متبقاش تشوف فيه و هو كيمك فزبو و كيبدا يداعب راسو و كيبحال لي كيحلبو بين يديه هي حسات بالنبض كيكثر من بين رجليها و بقات كتشوف تعابير وجهو لي كان كبحال الا كيتقطع من اللذة و فاش قذف المني ديالو بقات كتشوفو حتى نظف زبو بالكلينيكس عاد مشات لناموسيتها و هاداك نهار و هي كتفكر فيه قاست راسها لأول مرة و داعبت طبونها و عملات العادة السرية حتى حسات بحال ضو كيصعد مع كل الجسم ديالها و بقات كتلهث و هي صافي قررات بلي ضروري غادي تقرب منو كثر حتى يولي يشوفها كيما كيشوف هادوك البنات على الانترنت لي كيستمني على الشكل ديلهم .
من بعد داك النهار كانت كتقرب ليه كثر و كثر و كانت كتمنة كون كانت حتا هي كتشمي الجامعة باش تبقى تمشي معاه فالطريق و لكن هي الخطة ديالها هي كتلقا ليه مع الصباح قبل ميمشي لجامعة و كتعطيه فطور صاوبلتو بيديها و من بعد كتسابنو حتا كيجي لدار فالليل باش تهدر معاه و بصح بداو كيقربو كثر و كثر كل نهار حتا جا نهار لي كانت جالسة مع ماماه و قالت ليها بلي هي حيت كل نهار كتكون فالخدمة معندهاش كيفاش تصيق و تجمع الدار و هي تقول ليها أنا هنا أ خالتي غير خلي ليا سوارت ديال الدار منين متكونيش هنا و منين ترجعي من الخدمة غادي تلقاي الدار كتشعل .. ماماه بغات تحيد عليها التقل ديال الشقا و منين وفقات و عطاتها سوارت ديال الدار هي مشات دارت عليهم نسخة و من بعد فالغد سيقات لماماه الدار و مشات لبيتو و بدات كتقيش حوايجو و نعسات فوق الناموسية و بدات كتقيس نهودها و هي كتشم ريحتو و يالاه بدات تعرا و هي تسمع باب الدار كيتحل و ناضضت قدات حويجها بزربة و من بعد مشات سلمات على ماماه لي قالت لي شكرا بزاف حيت دار رجعاتها كتشعل .
نهار الغد تسنات حتا ماماه خرجات من دار و هي تشد سوارت لي كانت دارت ليهم نسخة و دخلات الدار و منين وصلات لبت نعاس ديالي شافتو ناعس فوق الناوسية و اللحاف مغطي ليه غير وصطو و لكن كتافو و صدرو كانو عريانين ااه شحال تمنات تقيسو و تحس بيه بقات كتقرب ليه و جلسات فوق الناموسية بدات كتقيسو من صدرو و ساهية حتى فجاة شدها من يديها و حل عينيه و قال ليها شنو كدير هنا …