درب أنهار حلقة 12
نهال لي كانت مرات الأب ديال منى هي مرا جنسية و كانت موحشة تحس بالشباب ديالها حيت كل نهار كانت كتنعس مع راجلها الشارف لي مكمتعهاش جنسبا فمرة و عايات من زبو العجوز المتدلي .. منين هي شافت زب منير سات بطوبنها كيتبلل و منين شداتو بين يديها هي مبقاتش حشمانة فخطرة و مبقاتش كتسناه يقول ليها أه أو لا حيت هي ولات سخونة و موحشة الزب بزاف و عمرها شافت زب طويل و كبير بحال زب شاب بحال منير و كان زبو مقوم بحال شي شجرة شدات ليه فزبو الكبير و خرجات لسانها الوردي و بدات كتلحس ليه فراس زبو بحركات دائرية هيجاتو حتى شافت الرغوة ديال المحنة كتخرج منو و من موراها هبطات لسانها على على طول زبو كلو و منين وصلات لبيضات ديال زبو لي كان مشدودين و منفوخين من المحنة .. بدات كتلحسهم ليه بطريقة سريعة بزااااف و فاش سمعاتو كيتأوه بسبابها و بسباب حركات فمها على الزب ديالو لي ولات كتحماق عليه هزات راسها و دخلت زبو لفمها و منين مس ليها حلقها براس زوي بدات كتحرك راسها باش دخل زبو و تخرجو من فمها فأسخن نيك فموي و حتا هو شدها من شعرها و بدا كيحرك فخادو حتى كيدخل زبو لأعماق حلقها ..
و من بعد هي حيدات حوايجها و هي كتشوف فيه واقف و زبو كينقز بين رجليه مع كل نبضة و منين شاف جسمها العريان اووه عجبو بزاف كانت عامرة بزازلها كبار لواحد الدرجة كانو كبر من بزاز منة بألف مرة و وسطها كان رقق من فخادها لي كان واسعين و كيزيدو من جمال أكبر مؤخرة مربرة شاف فحياتو حيت توحش يشوف البزاز الطرية لي كتقفز مع حركة تنفس المرأة و المؤخرة المغرية و الطبون الحلو مقدرش يبقا فبلاصتو مشا سدها من الخصر ديالها و عينيه كانت مركزو غير على بزازلها الزوينين .
منين منير قرب منير لصدرها و حك وجهو بين بزازلها الكبار اوه كان كيحس بالطراوة ديالهم على وجهه بحال شي مخدة من الريش … مثير سخن بزاااف و هو يشد الحلمة ديال بزولتها لي كان لونها ما بين الحمر و البني و بدا كيرضع بحال شي واحد عطشان و المص و الرضع خلاها تهيج و تنيهداتها البنوتية الجنسية كانت كتمشي ليه مباشرة لمكان زبو .. و من سمعها كتغنج بسميتو و هو يهبط يديه بين فخادها و منين قاس لهيا لحمها الناعم المعسل ديال طبونها بدا كيحك ليها الشفرات ديالها و هي كتحاول مصرخت و هي بدات كتبوس ليا ف عنقي باش تسكت التغنيجات ديالها و باش تخلينه سخون بحالها شدات ليه زبو لي كانو طويل و منين حس بيدها الناعمة كتلتف عليه صافي و هو يقذف و منين زبو تدلى وهو بدا كيهدة شافها هازة يديها لفمها و كتلحس المني من على صباعها .
هاديك الساعة لبس حوايجو و خلا ليها نمرة ديال الهاتف ديالو و قال ليها المرة الجاية تكون الدار خاوية تعيط ليه و هو غادي يجي عندها هاديك الساعة و صافي هي باستو و لبسو حوايجهم و منين كان خارج من الدار تلاقا بمنى يالاه كتجب سوارت دارهم و منين شافتو تصدمات و قالت ليه شنو كدير هنا أ منير هو غير ضحك ليه بطريقة مثيرة و مشا و خلاها واقفة و مصدومة ..