منين منير حل عينيه هي تصدمات فالأول و بقات كتشوف فيه و هو كيقول ليها كيفاش دخلتِ ؟ و علاشْ ؟ و شنو كديري هنا ؟ و منين معرفات شنو نقول ليه بلا متحس حطات فمها على فمو و حيت كانو عندها شفايف كار و منتفخين هو مقدرش يمنع راسو و دخل شلقومتها اللتحتانية بين شفايفو و بدا كيمص و بشوية شوية البوسة تحولات لقبة جنسية خلاتهم بجوج يهيجو و هي بزربة قبل ميبدل رأيو شدات ليه فزبو من فوق البوكسر الرمادي لي كان لابس و منين حطات يديها عليه حسات بين كينبض و بدات كتشوف ليه فعينيه و كتسنا الموافقة ديالو باش دير هاداكشي لي كانت باغية دير من نهار شافتو كيعمل العادة السرية و منين حط يديه فوق بزازلها من فوق الملابس و قال قال ليها باشارة منو باش تخرج ليه زبو .
كانت فرحان و هي كتهبط البوكسر منين قفز زبو قدامها شداتو بيديها البيضا الناعمة و بدات كتحلبو ليه بشوية بشوية حتا شافت الما كينزل ليه من راس زبو و هي تقول ليه واش نقدر نلحسو و هو يقول ليها انه و مصي مزان و لحسي .. حيت قربات وجها لحجرو و خرجات لسانها و من بعد لعقات لعقة خفيفة لراس زبو و منين شافتو كيقز بين يديها بدأت كتلحسو بحال الأيس كريم من فوق لتحت و من بعد بدات كتببوس ليه الخصيات ديالو و منين بدا كيتأوه و كيقول ليها منى متحبسيش اااه هكاك اااه كملي ااهمم هي حسات بالنبض بين فخادها و كانت متأكدة لي دابا كيلوتها ولا مبلل لواحد الدرجة كبيرة .. دخلات الزب كل ففمها و بدات كتمص و كانت فرحانة حيت شحال من مرة تفرجات فأفلام بورنو على اللاب توب ديالها و تعلمات بزاف ديال الحوايج منهم و بالأخص الجنس الفموي .
من بعد دقائق قصيرة و طويلة فنفس الوقت وقفها و قلعها الملابس ديالها و كل قطعة من الثياب كيحيدها من على جسمها كان كيتبهر بجمال جسها الأبيض الانثوي الناعم قبلات و كلماتو سخنوها بزاااف و هي فرحات حيت حسسها بالانوثة ديالها و منين قال ليها شنو بغيتي ندير ليك دابا وهي حمارو حناكها و حشمات و قالت ليه دير بيا ما بفيتي أنا دابا ديالك و متصورش شحال و أنا كنتسنا هاد النهار يجي كلامها عجبو بزاف حسو بالقوة ديالو و ولا باغي يرميها فوق الناموسية دابا دابا و يبدا يحويها حتى ينسا راسو و لكن هو مبغاش هاد ليلة تسالي بالزربة و خصوصا بلي ماعرفش فوقاش غادي تجيه الفرصة باش يكون معاها بحودهم فالدار بحال لي واقع هاد النهار .
هادكشي علاش متسرعش اليوم بزاف و أول حاجة دار ليها هي شدها من خصرها و جلسها فوق حجرو و كانت مفارقة كل رجل حطاها على جهة من فخدو من بعد حط وجهو ف نهودها الزوينين المشهيين و شم ريحة الصابون الزوينة من على بشرتها و من بعد عطى لكل بزولة وقتها الخاص بأجمد مص و رضع حلمنات و فاش كتن كبرضعهم و يلحسهم ليها هي بدات كتنفس بصعوبة و كتلهث و تتغنج علي و منين تحركات و حس بطبونها على زبو هاج و ولا كيشوف غير الحمورة بين عينيه و هو يبدى يحرك جسمها حتى ولا طوبنها كيدلكو على زبو و هي جالسة فوق حجرو و حلماتها رضعم بقوة و عضهم حتى ولا لونهم حمر غامق و من بعد رماها فوق الناموسية كيما بغا يدير من أول مرة حل عينيه وشافها فبيتو و فارق ليها فخادها حتا ولا طبونها الحمر المعسل قدام وجهو ..
يتبع