منير كان كيحس براسو كيحلم حيت قدامو كانت متكية فوق ناموسيتو منى البنت اللطيفة لي ساكنة قدام دارهم كان جسمها البيض الزوين بين يديها هي كانت كتلهث و فاتحة ليه رجليها على الأخر و عينو هو كانت مركزة على طبونها الحمر المعسل لي عمرو شاف شي بنت معسلة و الشفرات ديالها كينبضو من كثرة المحنة الجنسية لي كتشعر بيها هو مسيطرش على راسو حيت دابا ولا كيفكر بزبو فبلاصة عقلو و هو يهبط وجهو بين فخادها البيضين و منين فمو قاس طبونها بدات كتأوه بسميتو و منين خرج لساني من بين شلاقمو و بلا كيلحس ليها الشفرات الحمرا لي كان كينبضو بين شلاقمو بدات هي كتطلق أصوات جنسية مسخنة و من بعد بدات كتحرك جسمها باش تدعك طبونها على كل فمو و تزيد من المتعة ديالها هو مذاقها ضربو بحال الضو و خلا زبو يزيد يقوم و منين شد زبو و حطو على شفراتها هي حلات عينيها و قالت ليه ( أنا عذراء و لكن باغاك نتا تكون أول واحد نجرب نعاه الحويان عافاك أ منير حويني و خليني نحس بلي أنا مراتك و ديالك اااه منير عافاك ااه ) منين كانت هي كتهضر كان هو كيقيس ليها الشفرات ديالها بزبو وك يداعبهم ليها و يالاه حط زبو فوق ثقبتها و بدا كيستعد باش يدخلو فيها و هو يسمع سوارت ديال الدار فالباب و بزربة قال ليها تلبس حوايجها و هو دار راسو ناعس و خرجها من بيتو بزربة حيت الواليدة ديالو هي لي جات و الا لقاتها معاه غادي تنوض روينة و دير ليها الشوهة .
منين سمعها كتهضر مع الواليدة ديالو مكانش باين فيها كتكدب و قالت ليها خالتي لبارح مكملتش تسياق و جيت باش نعاودو و هي تقول ليها الواليدة ديالو ( كيفاش دخلتي لدار أ بنتي ؟ ) قالت ليها بلي منير حل ليا الباب بزربة و رجع ينعس و قالت ليها الواليدة ديالو بلي صافي البارح دارت كلشي مكاين لاش تبقا كل ساعىة جاية و خرجاتها من دار غير بسياسة .. هو منين دخلات الواليدة ديالو لبيت لقاتو ناعس و فيقاتو و قال ليها نفس الهضرة لي قالتها منى و الواليدة ديالو مشكات فوالو .
هاديك الليلة بقا كيفكر كيفاش باغي يكمل مع منى هاداكشي لي بغاو و حس براسو خصياتو ولاو زرقين من قوة المحنة و هاديك الساعة قرر بلي غادي يحويها بأي طريقة و يكون أول واحد غادي ياخد العذرية ديالو حيت قاسها بزبو ز دابا و لات ديالو .. فالغد خدا النمرة ديال الهاتف ديالها و هي عطاتو ليه بزربة واخا شاف بلي حناكها حمرين و كتهضر بخجل حيت منين شافتو تفكرات كيفاش لبارح كانت كتغوت بسميتو و كدلك كسها على زبو و كترجاه ياخذ العذرية ديالها و هو تفاجئ بلي ولا كيحماق عليها .. هاديك الليلة هضرو الليل كلو من الهاتف و كان كيشوف فيها من الشرجم ديالو و قال لي دير ليه شحال من وضعية و حيت النافذة ديالو قدام نافذتو و قريبة بزاف كان باغي ينقز من بيتي منين شافها تعرات ليه و شدات فبزازلها الكبار كيما قال ليها فالهاتف و هو هاداك النهار شد زبو و دلكو و هو كيشوفها كتعمل العادة السرية قدامو حتى قذف و كان صافي مفدرش يتسنى نهار لي تجيب أخير الفرصة باش يحويها ..
يتبع …