دازت دابا 3 أيام على أخر مرة جات عند منير منى لدار و عرضات ليه جمالها و العذرية ديالها لي كان مستعد ياخذها و يستمتع بيها كون مجاتش الواليدة ديالو .. 3 ايام لي موراها كان كيهضر معاها ديما و كيتسمتع بعروضها من النافذة ديالها و لكن هادشي مبقاش كافيه و ولا باغي كثر و هو تجيه فكرة مشا عند صتحبو لي عندو شقة فسونطر ديال المدينة و كانو واليده شارينها ليه و مخلينها ليه لنهار لي يتزوج و هما مكانوش عارفين بلي هوا كيستعملها لحوايج خرين المهم مشا هند صاحبو خالد و قاليه المشكلة ديالو من الأول حتا الأخر و وصف ليه شحال هيا قرصاسة و جسمها كيحمق و صاحبو قال ليه صافي أ صاحبي لمسكتيش أنا لي غادي نولي باغي نحويها هههه .. منير عارف صاحبو غير كيضحك و مقال ليه والو المهم أخيرا عطاه سوارت ديال دارو و قال ليه بلي غدا غادي تكون الدار خاوية و هو غير قال بسلامة لخالد مشا عيط على منى و قال ليها توجد راسها غدا باش تبات برا و قالت ليه أو شنو غادي نقول لمرات بابا قال ليها قولي ليها بلي نتي غادي تباتي عن وحدة صاحبتك و هي قالت ليه صافي كون هاني غدا نتلاقاو فبلاكة التاكسيات و هي هاديك الليلة قضات اليوم كلو كتوجد فراسها و كتقاد .. عامت , حسنات , دهنات الجسم ديالها كلو بالياسمين و من بعد كدبات على مرات باباها لي تيقتها بسهولة حيت هي وجهها البربئ كان ديما كيعاونها و منين وصلات اللحظة أخيرا خرجات من الدار فنفس الوقت لي خرج من الدار منير و دارو راسهم غير قالو سلام و كل واحد مشا فطريقو باش ميشوفهم حد و ميشك فيهم حتا واحد .
منين وصلو لتاكسيات خداو تاكسي واحد و منير قال العنوان و كان شاد ليها فيديها حتا وصلو لدار دخلها نيشان لبيت النعاس و لاحظ بلي هي متوترة شوية و حتا هو كان متوتر حيت عمرو خدا لشي بنت العذرية ديالها .. ولكن غير بدا يبوسوها و حيدو حوايجهم و رماها فوق الناموسية و رجعها فالوضعية لي كانت فيها هاداك نهار لي كان غادي يحويها .. متكية على ظهرها عريانة و فخادها البيضين محلولين على الاخر و كيشوف طبونها المعسل مقدرش يصبر كثر و صافي عيا من تسنيا دابا دابا غادي يحويها و يشبع النار لي فيه ..
هاديك الساعة شد هو فقضيبو و دلك الرغوة ديال زبو على طبونها المعسل و من بعد حاول يدخل زبو فبطونها و لكن كانت هي ثقبتها ضيقة بزاف و صغيرة و هداكشي علاش مابغاش يزرب مشى بمجر ديال صاحبو و قلب حتا لقا زبت ديال المساج وهو يدلكو على زبو و على ثقبتها و قبل ميدخلو فيها هبط كيرضع بزازلها و كيلعب ليها فشفراتها حتى زادت تعسلات بزاف و حس براسو غادي يدخل بسهولة و فاش دفع زبو فيها هو حس بقوة عمرو حس بيها فاش غوتات اااه منيييير و هو حس بأضيق طبون سخون و فازك كيلتف ليه على زبو اوه بدا يبسو فيها حتى هدات و منين شاف الدموع حبسو تحرك و حواها و هي تتعنقو حتى ولا كيقطر بالعرق و شوية زبو وقف كثر باش يقذف و هو يخرجو بزربو حيت ماكانش لابس الواقي و فاللحظة لي قذف طاح فوقها و هو كيلهث و مشعرش براسو حتا نعس …
يتبع …