زوج يحب أن يعرض جمال الزوجة ديالو على الكام و يحويها تحت أوامرهم .. كانت الزوجة ديالو بيضا و زوينة بزاف و كانت عندها نهود بيضاء كيعشقهم بشدة ..كان هو رجل عادي فالسكس معاها و لكن كانت واحد الحاجة كتسخنو بزاف و أول مرة كان خجول فاش قال ليها بلي هو كيعجبو يحوي قدام كام شات حيت منين كيعرف أن العديد من الناس كيشاهدوه و كيتمناو يكونو فمكانو كيهيجوا بزاف و هي قالت ليه بغات تجرب معاه أي حاجة كتعجبو و هاداك الليلة كان متحمس لدرجة كبيرة كانت باينة عليه .
المهم خدا اللاب توب ديالو و دخل لموقع لي إذا عرضتي لايف كتخلص على كل واحد كيشوف و كيشاهدك و هو حط الكاميرا مقابلة مع نهود مرتو و بدأ كيداعبهم ليها من فوق حوايجها و بسرعة التعاليق بدات كتصاعد و كيقولو ليه حيد ليها حوايجها بغينا نشوفو النهود .. هو كان كياخد وقتو و كلما دفعوا المشاهدين أكثر كلما كينفذ أكثر منين حيد قميصها و الحملات ديالها و شد البزازل البيضين الكبار بين يديه و بدأ كيدلكهم بين يديه كي لعجينة زبو هو قوم و كان متأكد بلي كل الأشخاص لي كيشاهدوه حتى هما زبوباتهم نتصابات ليهم و بداو كيقولو ليه يحيد ليها سروالها و الكيلوت ديالها و تسنا حتى رتفع الملبغ و هو يحيد ليها لي بقا من حوايجها و من بعد فارق ليها رجليها و قال ليها شدي فنهودك كل بزولة فيد و من بعد هو حل ليها طبونها و داعب ليها الشفرات ديالها كل واحد شنو كان كيقول ليه فالتعليقات واحد كان كيقول ليه لحسها من طبونها و الاخر كان كيقول ليها يحيوها بصباعو و هو نقذ ليهم كل طلباتهم و هبط لحسها بلساني بسرعة كبيرة حتا ولات كتغنج عليه و من بعد دخل صبعو الوسطاني الطويل فثقبتها و حواها و هو مازال كيلعقا بسرعة بلسانو حتى غواتها كثر و عسلها ولا كيقطر ااه ااه اااه اااه ااه .
من شرب بزاف ديال العسل ديال الطبون و قفها و شاف التعاليق مرة أخرى و هو كيحس براسو فرحان و زبو كينبض و منين شاف تعليق كيقول جنس فموي قوي .. شد مرتو من شعرها و دخل زبو ففمها و بدات كتمصو ليه و تلحسو و منين رخات حلقها بدا كيحويها من فمها بطريقة قوية و كيشوف التعليقات المسخنة كطلع قدامو و كان متاكد بلي كل راجل كيشاهدهم دابا كان كيدعك زبو و كيعمل العادة السرية و هو كيتمنا يكون فبلاصتو دابا اااه اااه ااه كان كيتأوه بأصوات رجولية قوية .
من بعد تمدد هو و طلعات مرتو فوقو و جلسات على زبو بطبونها و ركباتو فحال الحصان اااه اه اه ااه ايااي اه اه كان هو كيصفع لي ترمتها باش يخليها تقفز كثر و باش بزازلها الكبار يقفزو بشكل مغري كان هو بحالا سكران دابا و مكيشعر بحتا حاجة من الغير طبون ملفوف ليه زبو المقوم و بقات كتبركبو حتى قرب يقذف و هي تنوض من فوقو و شدات ليه زبو و دخلات ففمها فنفس اللحظة لي قذف فيها و لعقات منو المني حتى لأخر نقطة و منين ترخى ليها بين يديها مشات قدام الكام و طفاتها و قالت ليه بلي حتى هي عجباتها هاد الطريقة بزاف و بغات ديما ديرها معاه .