فوجئت أمينة أثناء حديثها مع زهرة بقدوم إبراهيم إلى منزلها بصحبة ابنته داليا, وتخيلت هي وزوجة ابنها أنه عاد ليصلح ما كسره بتصرفاته القبيحة, إلا أنه خالف توقعاتهم, وأخبر والدته أنه قد سدد مصاريف مدرسة ابنته, وأنه أعطاها من المال ما يكفيها لفترة جيدة.
وعندما عاد موسى شكت له أمينة وزهرة تصرفات إبراهيم التي لا يكف عنها, ليكشف موسى النقاب عن أن لزوجة أخيه حقا كبيرا في الشركة التي يملكونها يبلغ النصف, ومن حقها التصرف به كيفما تشاء, ما أراح قلبهم, لكن زهرة عادت وأخبرته أن ذلك كان بشكل صوري وقت تأسيس الشركة, ليؤكد لها أنه لم يتغير من الأمر شيئاً.
من ناحية أخرى, هاتفت نجوى والدتها زينب وأخبرتها أنها أصبحت لا تطيق العيش مع والدها, وتود العودة إليها من جديد, وفي المساء فوجئت زينب بزيارة أصدقاء نجوى, حيث أبدين لها قلقهن على نجوى التي تأثرت كثيرا بذهابها إلى والدها, لتوضح لهن زينب أسباب طلبها لنجوى بالذهاب للعيش مع والدها, وطالبتهن بأن يعتنين بزميلتهن بشكل كبير, لأن تأثير الأصدقاء على
بعضهم أكثر فعالية من تأثير الأبوين, وعيناها مصوبة نحو أيمن (حبيب ابنتها) في محاولة لتوصيل رسالة معينة إليه, ثم وبعد ان خرج الجميع بقي ايمن برفقة زينب فامسكها واخذ يتلذذ بملمس جسدها من صدرها الكبير الى سيقانها وقد حست الوالدة بيديه وهما يسرحان وتمرحان على سيقانها وما هي الا وهلة حتى غرس يده تحت سروالها الداخلي ليخترق بخش طيزها باصابعه وعلى وقع الصدمة ارتخت الممحونة زينب واخذت تتلذذ بافعال ايمن الذي اخرج قضيبه الدسم واخذ يمده ويضرب به على بدن زينب ثم اخبرها بانها تشبه ابنتها كثيرا ولكن بشكل افضل, وعلى وقع كلماته كان الشاب العاهر عاشق الجنس يسحب زينب من شعرها فيطرحها امامه ليرفع فستانها ويركبها من الخلف فينكحها بشدة في بخش طيزها, نكاحا استمر لساعتين ابكاها شديد البكاء وهي اليمة لم تشفى بعد من افعال جارها وعشيقها علي وطليقها موسى, وكان صياحها دافعا ليقوم ايمن بالفلاحة اكثر واكثر الى ان بلغ نشوته الجنسية فافرغ حليبه في داخلها ثم مده بحرارة الى باب بدنها المدمر قبل ان يغمس قضيبه بفمها غسلته بكل عشق بلعابها الطيب, وبعد ذلك امسك الفحل براس زينب واخذ يلاعبها ويلاطفها بيده ثم قام وخرج من المنزل بعد اروع سكس بيتي مغمس بالعسل وهو يعدها بالمزيد.
وفي المقابل طلبت عائشة من خطيبها موسى بايري أن لا يستعجل ميعاد زواجهما, حتى تتاح لهم فرصة الاستعداد لذلك، ليتفق معها بايري على هذا الرأي, ودعاها على العشاء في منزلهم من أجل التعرف على ابنته نجوى.
وفي ذات السياق ازدادت حدة التوتر بين عائشة وصديقتها أروى, تجاه ما فعلته الأخيرة ونشرها ما يسيء لسمعتها وسمعة خطيبها موسى بايري بجريدة القناة التي تعملان بها, وردت عائشة لها الصاع صاعين عندما ساهمت في إيقاف برامجها الترفيهية, بدعوى أن الحالة السياسية في البلاد لا تستدعي المزيد من البرامج الترفيهية وقد دعتها الى منزلها فعنفتها وضربها ونكحتها بشدة بواسطة يديها التي لم تكل من اختراق وتمزيق بدنها بشتى الاشكال حتى اذلتها شديد الذل ثم اصطحبتها بعدما جعلتها تستسلم لها الى الحمام فطرحتها ارضا وقامت بالتبويل عليها وعلى وجهها وهي تصورها بينما كانت تتلذذ بطعم بولها, لتمسك عليها بصور كانت كفيلة بانهاء حياتها لا مسيرتها الفنية فحسب.
ولزوارنا الجدد نذكر بان موسى بايري الذي أصبح وزيرا للإسكان والمرافق العامة رجل فحل يهوى النساء من بدايته, وقد ملك اسطولا لا باس فيه من النسوة الخلابات الفائقات الجمال والدلال, وقد ذاع صيته بين الفحول لباسه وعنفوانه, وهو رجل مطلق من فاتنة رائعة تدعى زينب, وهي امراة فقيرة الحال تعشق النيك من قلبها وقد ركبها العديد من الرجال منذ افتراقها عن بعلها القوي الذي لم يترك فرصة الا واذلها, ولدى زينب فتاة تدى نجوى كانت فاسقة كامها تم ترويضها ومنذ صغرها على الفلاحة ورضاعة القضبان مهما تغير لونها او عظم شكلها.