لحظات سكس ساخنة في القصة و تبدا لما خرجت عائشة من عملها بصحبة صديقتها أروى, وفي هذه اللحظات شعرت بحالة من القيء, لتبدي لها أروى مخاوفها من أن تكون قد حملت من موسى
من جانب آخر, أبدت أمينة استياءها من تصرفات ابنها إبراهيم, الذي لم يفكر ولو للحظة في السؤال عن زوجته زهرة وابنته داليا, إلى أين ذهبتا؟ وكيف تعيشان؟! مؤكدة أنها لم تحسن تربيته وهي راته بام العين يخرج عن السراط فيغرق في بحور الفسق والعهر الخالص ليركب احضان النساء الملوعات الواحدة تلو الاخرى وقد ابدع بفلاحتهم حتى اتقن وحفظ خيوطهم عن غيب ما ساعده في نسج شبكة عاهراته ليبث اهوائه الشعواء على راحته وهو يتنقل بينهم باقلا بذور فيقه وهوسه وعشقه للنيك.
وقررت أمينة الاتصال بابنها الأكبر موسى, واشتكت له أفعال ابنها إبراهيم, ليخبرها أنه سيتصرف معه فور عودته من أنقرة، وعندما أنهى محادثته مع والدة قام بمهاتفة أخيه إبراهيم, الذي كان قد نسي هاتفه على مكتب طليقته زينب, وقت أن كان يحاول مضايقتها بأحاديثه المستفزة, ففوجئ موسى بزينب ترد على اتصاله, واستغل هذه اللحظات ليسألها عن الخطاب الذي أرسله لها, ليتعرف على رد فعلها, إلا أنها أكدت له أن لم يكن عليه الاعتذار, وأنه يكفيها اعترافه بابنته, ليعرض عليها زيارتها في اليوم التالي وقد ابلغها بحاجته لها وعبر عن اشتياقه للمساتها وحرارة جسدها.
في سياق آخر, تعرضت نجوى لموقف حرج للغاية, عندما دخل أحد عمال النظافة الفصل ليجدها برفقة أيمن وقد رضعت قضيبه بحرارة وعمق وهي تركع ذليلة امام قضيبه الدسم الكبير, ترافق ذلك بموجة من العشق حيث صارحها الفحل بحبه الشديد لها، وأخذ يغازلها في هذه اللحظات, لترتبك نجوى بشدة وتهرع إلى خارج المدرسة وقد فضح امرها وكشفت عورتها, خشية أن يراهما
أحد آخر، خاصة سائقها الخاص الذي بدوره كان قد عقد افكاره على اغتصابها وركوبها بعد ان راى صورها وسمع اخبارها واخبار والدتها النارية.
قام موسى بزيارة طليقته زينب في منزلها للاطمئنان عليها وعلى ابنته نجوى التي أقامت معها, عندما كان في أنقرة، في الوقت الذي تسلم فيه محمد الأخ الأصغر لزينب مهام عمله الجديد كسائقً خاص لموسى بايري.
تتوالى الأحداث المثيرة, حيث أكد موسى خلال الجلسة التي جمعته بزينب أنه طالما بحث عنها واخبرها بعشقه لها وحبه,
واعتذر لأنه فشل في الوصول إليها في الوقت المناسب وذلك بالنسبة للفضيحة و صور سكس ثم امسكها فنزع ملابسها بشدة وكعادته طرحها اسفله فالتهم كسها وشرب من ينبوع حبه قبل ان يغمد قضيبه السميك في فمها فينكحه بحرارة كادة تقطع انفاسها وهي تتاوه وتصيح لشدة محنتها بينما كان الفحل يزيد من وتيرة وعمق ضرباته وهي تبرشه بكل حنان بشفتيها الشهيتين وتلاهبه بلسانها الطيب وترطبه بلعابها العذب وريقها الحلو حتى انتصب كصخرة اخذتها في اعماقها واخت تنكح بكسها لدقائق عديدة حتى توسع بخشها وتمدد فطوبزت امامه بجلالة ليركبها من الخلف فاخذ ينكح بخش طيزها بشكل طيازي عميق لوعها وابكاها الدموع الكثيرة الوفيرة واستمر الى ان اغرقها بحليبه قبل ان يمده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركاني مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه وغمسه بفمها غسلته بكل حنان في اطيب سكس جامعة ولا بالخيال.
وفي هذه اللحظات تتلقى نجوى رسالة على هاتفها من صديقها أيمن الذي واعدته بالتنزه معه لكي يكمل احلى سكس مثلما كان يفعله في المدرسة ليفض قضيبه بقعر طيزها, ما دفع والدها إلى سؤالها عن أصدقائها للتعرف عليهم, بل وأخبرها أنه سيرسل خالها معها.