قبل ان ابدا قصتي في سكس جد ساخن مع الأستاذة التي كانت تدرس ابني مادة التاريخ اعلمكم انها كانت زوجة صديقي و هي مطلقة و تعرفني جيدا لأنني كنت ازور زوجها رفقة زوجتي و أحيانا تزورني معه في البيت و لكن انقطعت اخبارها لمدة حوالي عشرة سنوات بعدما طلقها زوجها . و هكذا عادت الى بيت أهلها و لم اكن اعلم ان القدر سيجمعني بها مرة أخرى فانا اشتريت منزل جديد في مدينة أخرى و سجلت ابني هناك في المدرسة و ذات يوم ذهبت كي اسال عن احواله مع اساتذته فاذا بي اتفاجئ برؤية أستاذة التاريخ طليقة صديقي و التي عرفتني كما عرفتها من اول نظرة و عوض ان نحكي عن أحوال ابني الدراسية وجدنا انفسنا نحكي عن احوالنا و اخبرتني انها تعيش هنا منذ طلاقها و انها لم تتزوج مرة أخرى . كانت جميلة جدا و قد امتلا جسمها اكثر مقارنة باخر مرة رايتها فيها و طيزها كبرت و بزازها امتلات و بدانا نسترجع ذكريات الماضي و أيام الشباب و اخبرتها انني سكنت هنا و اعطيتها رقم هاتفي و هكذا صرنا نتحدث في الهاتف و تواعدنا بعد ذلك و تناولنا غذاء في مطعم ساحلي . و بما اني اعرفها من قبل فلم يكن صعبا علي ان اقنعها بممارسة النيك فانا اعرف جميع اسرارها و اسرار زوجها و هكذا كان بيننا سكس جد ساخن بطريقة قوية جدا
ذهبت الى بيتها و وجدتها تنتظرني بفستان جميل جدا احمر اللون و يكشف جزء من صدرها الأبيض النافر و حول خصرها كان ضيق جدا و فلقات طيزها بارزة جدا و هي ترتدي سترينج خيطي رفيع و احضرت كوبين من الشراب الطبيعي و خبطنا الكوبين على بعض بطريقة رومنسية جدا . ثم أخرجت لسانها و ضحكت و كانها تقول اريد ان اتناك انا ساخنة و وضعت يدي على صدرها و وجدته طري جدا و ملمسه جد املس و ليس كصدر زوجتي الصغير و قبلتها بمحنة شديدة في سكس جد ساخن و عانقتها و وضعت يدي على كتفيها و انزلت حاملة الفستان و انا قلبي ينبض شوقا لرؤية هذا الصدر الكبير الجميل و كلما نزل الفستان قليلا زادت نبضات قلبي الى ان اطلت علي حلمات صدرها الرائعة . احسست بالشبق القوي و الشهوة حين رايت صدرها فقد كانت حلماتها جميلة جدا و لونها بني جميل و بارزة بقوة و بدات ارضع و الحس في سكس جد ساخن و انا اسمع نبض قلبها و محنتها التي كانت تختزل سنين من الحرمان الجنسي و في الوقت الذي كنت امص صدرها كانت تداعب شعري و رقبتي و انا امص بقوة لانني لم أرى في حياتي صدر كبير جميل كصدرها
و بعد ذلك بدات تفك لي حزام بنطلوني و فتحت السحاب ثم أخرجت زبي بيدها و كان منتصب و جاهز بقوة و بدات ترضعه و تلحسه و انا اشعر بالمتعة الشديدة و الرغبة الساخنة و وضعت زبي على صدرها و ضربته على حلمتها ثم أكملت المص بطريقة رهيبة في سكس جد ساخن و مثير . ثم جلست على الكرسي و انزلت السترينج و رايت كسها و كان جميل جدا و بلا شعر و قالت اه كم اشتقت الى الزب و كان كسها يقطر بقوة و المحنة بداية عليه و فعلا لما وضعت زبي على كسها كانت حرارته شديدة جدا و كانه يجذب راس زبي الى الداخل بقوة و حين أدخلت الراس احسست بحرارة كسها و عذوبته و لذلك أكملت ادخال زبي بقوة في كسها و كان سكس جد ساخن معها و بقيت ادخل زبي تدريجيا و اخرجها و انا استمتع باهاتها التي ذوبتني و هيجتني في نفس الوقت . و لم استطع ان اكبح رعشتي و شهوتي و زبي في كسها الساخن جدا و انا اقبلها بقوة و كانت لذيذة جدا حيث شعرت اني ساقذف من قوة المحنة و حلاوة الكس و صدرها الجميل الذي كان امامي امصه و العق حلمته و رغم اني حاولت تعطيل اخراج المني من زبي قدر الإمكان الا ان اللذة اكنت قوية جدا
و فعلا بدا زبي ينبض و يرتعش داخل كسها و هو يريد ان يقذف و اخرجته بسرعة و وضعته على صدرها الجميل جدا و طلبت منها ان تبقى تلعب به و هو يقذف حتى لا تنقص المتعة و كانت تدلكه و انا اقذف على صدرها و حلماتها الجميلة و المني يسيل على اصابعها . و بقيت اخرج المني بغزارة و تدفق قوي على صدرها و هي تداعب زبي و يدها قد امتلات بالمني بعد سكس جد ساخن و مثير و أصبحت الأستاذة عشيقتي و نلتقي في بيتها لانيكها خاصة لما تذهب زوجتي لبيت اهلها
كاميرا سرية في الجزائر تكشف فيديو جنسي ساخن جدا المدير جالس في مكتبه و يخرج زبه و المنظفة تاتيه تحبو و ترضع له بطريقة حارة و مثيرة جدا …اسخن فيديو نيك مصور بكاميرا مراقة ممكن ان تراه في حياتك من الجزائر و اسخن وضعية مص جنسية مع زب جميل و لذيذ و منظفة خبيرة جدا
فيديو ساخن نار و مجاني