بعد يومين عادت الممحونة الى يونس صاحب الكتبة وذلك بعدما اتحفه باقوى سكس نيك طيز وقد امتعها وصديقه عامر رجل الاعمال الباكستاني الناجح في هيثرو وهناك اسرع الفحل الخمسيني فادخلها الى الغرفة الخلفية فانقض عليها وكرر ما فعله قبل يومين ونجلاء تتاوه وتصيح وهو ينكح بلا اي رحمة واستمر ….. الى ان اتى بحليبه في قعر طيزها ومده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كقمة جبل بركاني مكلل بالثلوج ومن ثم سحب العزيز المدنس بالحليب وغمده في فمها مصته بحرفة وغسلته وتلذذت بطعمه باحلى ما يكون وبعد ان انتهى منها قامت اللبوة وحضرت قهوة للفحل بعد ان ان اغتسلت وفقا لطلبه منها
حضرت القهوة وجلست الى جواره لتحدثه فقالت له بانها تعشق افعاله الرجولية وما أن أنهت جملتها الساخنة المجنونة حتى فتح الباب ليعلن عن قدوم ذاك الشاب البهي الحسن الملمح ببدلته السوداء المتبللة بزخات من المطر المهنمر بغزارة في الخارج
الفحل القادم من الخارج: مرحبا وهو ينظر بعينيه بجشع وفجع على الفاتنة على لحمها وتضاريسها البهية
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: اهلين وقد خفضت عينيها خنوعا وخشوعا وهي تخشى الفضيحة
يونس: ابتسم وقال اهلا وسهلا, اهلين بالحبيب احمد ونظر اليه واتبع يبدو ان الجو في الخارج قد خدعك مرة اخرى فما كان من الفحا الا ان ابتسم ملتفتا صوب الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: أي الشتاء والمطر لعب فينا وكانه يدؤب على ان يشعرنا بحجمنا كبشر
نجلاء تقول بينها وبين نفسها: امحق ….وهي تنظر اليه ويا ترى فما هو حجمه
يونس الفحل وهو يحك قضيبه: تفضل اجلس قليلا بينما يهدء المطر
احمد الممحون لم يرفع عينه من الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء:الله الله يسلمك, وهذه جلست بينما القى بطيزه الى جوار نجلاء واضعا رجل على رجل بكل فحولة
نجلاء بتلعثم: وهي تنظر الى قضيبه الذي ظهر بين سيقانه حسنا حسنا وانا ساذهب الان ساعود اليك في وقت اخر
يونس الفحل: لا انتظري يا عزيزتي وهو يحك بعزيزه انتظري وقوف المطر وغمزها وكانه يقول لها بان لديه مخططا اخر لها فقد انمحن شديد المحنة
احمد بحماس وبسعادة غامرة: نعم والله الجو جنون في الخارج ستمرضين ان خرجتي الان انظري فالطرقات خالية حتى من القطط وضحك
نجلاء تنظر إلى احمد نظرة ازدراء وكأنها تقول له مالي ومالك يا حشري
لم ينتظر يونس اجابه نجلاء فقام بسرعة وهم بإحضار كرسي أخر وضعه تحت طيزها البهية ومسحه لها لتجلس على مضض الى جنبه
مرت الدقائق على نجلاء اللبوة وكأنها سنين فاخذا الحليب الذي تقزز على بدنها من فعل النيك يشعلها أما احمد الذي كان يرمقها بعينيه فلم يبالي بالوقت الذي مضى وقد غرق في بحر من المحنة
وعندما سمع من يونس انها خليجية قفز ذاك الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد وقال: اللللله حياكي اهل السعودية
فامتقع وجه نجلاء بالحمرة وبقيت صامتة غرقت في همومها
فالتفت يونس صوب الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: احمد هو اكتر شاب يزور المكتبة من كل الشبان العرب وهو اصلا معروف بالشارع وبالحي باكمله لفروسيته ومقداميته وفحولته واخذ بالضحك والقهقهة
احمد الفحل مبتسما: شو يعني قصدك؟ انني فحل؟ وضحك واتبع لا تخيف لبوتنا
ثم يقول باستدراك ولبوتنا من اي منطقة بالتحديد وهو يتبصبص على مفاتنها… الظاهر سعودية واتبع مشاء الله مشاء الله!! صح ولا غلطان مممم؟
فوقفت نجلاء عن الكرسي وبسرعة اتجهت الى الباب وهي تقول: يبدو ان المطر خف … عن اذنكم وانشاءالله يونس اجيك في وقت ثاني لاخذ الكتب وضحكت وضحك هو وبعد ثواني شاحت الفاتنة عن نظرهم وكأنها ضاعت بين الجموع الغير موجودة اصلا