دخلت نجلاء الفاسقة الى المكتبة لشراء كتاب كاماسوترا الجنسي لتثقف نفسها فتمتع فحولها كي لا يملوها, وهناك حصلت المفاجئة كون صاحب المكتبة والبائع من كعارف والدها وعائلتها, وكون الثقافة الجنسية الايباحية ليست من قيم العرب فتلعثمت واحمرت وجن جنونها وخصوصا بعد ان شاهدت بام العين حجم قضيبه الذي ظهر من اسفل سرواله بضخامته وفراعته الامر الذي محنهت وخصوصا ان الرجل اراد احتضانها وتقبيلها لانه يعرفها من صغرها, فاقترب منها وقال لها تعالي يا ابنتي دعيني اسلم عليك لارى ما الجديد بك, كيف انت وامسكها وحضنها بقوة وهي بملابس فاضحة ولا احلى وبطيزها البديعة العريضة الامر الذي جعلها تصيح وبغير ان تدري وجدت يدها وهي تضرب بقضيبه وكان الامر بمثابة القنبلة التي فجرت اطنانا من الغرائز فشد وصالها ودفع بها بقوة الى جسده وهي غرست اناملها بكل جراة على عزيزه وامسكته فما كان من الرجل سوى ان حملها وسار بها الى الغرفة الخلفية وعندما دخل تلك الغرفة اغلق باب اكورديون ورائه فانزلها وبلا اي كلمة دفعها عن نفسه ثم برم خلفها ودفعها الى مكتب في صدر تلك الغرفة فجعلها تنحني فوق ذلك المكتب بينما قام برفع فستانها الضيق فنزع سروالها الداخلي الصغير واخرج قضيبه الضخم المحدب وهو ينتصب بجنون فغرسه على باب بدنها ونجلاء تتاوه فما كان منه الا ان سحبه فبصق عليه بنتفات من ريقه ولعابه ومده بانامله قبل ان يعود ويضعه على باب بدنها وهو يمسكها بشعرها كالفرس وبعض ان اغرقها بصفعاته دفع بزبه بقوة في بخش طيزها المنكوحة الحمراء المتاججة بعد ما فعله بها الفحول نمر وموريس ذلك اليوم, ولكن انينها واهاتها لم يمنعاه او يكبحا غرائزه السلهبية الساخنة المسعورة فضرب به في اعماقها فانتفض بدن نجلاء لشدة المها ولكن الفحل الباطستاني امسكها واخذ بنكحها بشدة وبعمق في بخش طيزها وهي تصيح وتتاوه وتغنج ويونس ذلك الرجل يسلخ ويمتع عزيزه بلحمها, وبعد دقائق عديدة نشف قضيبه الامر الذي كاد يفقدها صوابها فسحب القضيب واعطاها اياه في فمها تلذذت بطعمة ورطبته ثم اعاده الى اعماقها واستمر بركوبها بقوة وهي تصيح وتصيح وما هي الا ثواني حتى اخذت بالبكاء ويونس يعنفها ويتلذذ بها في اقوى سكس نيك طيز ولا بالخيال..
امسك يونس بنجلاء ونكحها في طيزها على المكتب وفي قمة العلاقة النارية وبينما كانت نجلاء تتاوه وتبكي لكبر قضيبه ولشدة ضرباته دخل احد الاشخاص الى المكتبة, وكان عامر رجل اعمال الباكستاني في هيثرو ومن اصحاب يونس ومن رواد القرائة, وبعد ان ناداه ويونس مشغول لا يقوى على ترك فتاته وقد هاله ان المكتبة مفتوحة وصاحبها مفقود فنظر فاذ بالباب الداخلي مغلق فظن بان يونس هناك لانه لا يمكن ان يترك مكتبته مفتوحة ويذهب, فاقترب من باب الاكورديون الذي يفصل غرفة البضائع عن صالة العرض ومد يده وفتح الباب ودخل, وهناك تسمر مكانه كان يونس الراكب فوق الفتاة يضرب كالمجنون بنجلاء وهي تتاوه وتصيح وتبكي, الامر الذي افقده صوابه وجعله ينمحن شديد المحنة, فوقف يلاعب قضيبه بعدما اخرجه من جيب سرواله وهو متسمر على ضراوة المشهد ويونس يتسيد نجلاء وهي تصيح وتتالم وتبكي وتغنج ويونس يزيد من ضرباته وصديقه يقف مكانه واستمر الامر على حاله الى ان انتهى يونس الفحل فبلغ نشوته الجنسية المتفجرة واتى بحليبه الساخن الكثيف الابيض في بخش طيزها المدمر ومده بحرارة الى بابها ونجلاء تبكي بعد اقوى سكس نيك طيز ولا بالاحلام بقضيب حالم دسم عاشق للتعنيف