قصة الهمشورة سمية العاشقة لممارسة سكس الغارقة ببحار الحب والعشق الواعد على يد قضيب افريقي دسم سكنها باحلى الطرق بعد اغتصاب مميز ومثير على يد ناطور البناية التي سكنتها وعائلتها ليتردد اليها وبشكل يومي ملاء بدنها بالالم وطرح جسدها اليافع البريء اسير لاهوائه الشعواء, وبعد الجزيل من النكاح القاسي ادمنت الفاتنة شعور الالم ولذة الذل على يده وصارت تقصده وبشكل يومي ترتمي عند اقدامه لتتوسل قضيبا يغرسه في عمقها بعدما ملها وكل بدنها من جراء تفليع اعضائها التي تبججت وتوسعت وما عادت تضمن المتعة المستدامة الغياضة الساخنة مثلما فعلت يوم فتحت.
سمية فتاة عربية رائعة الجمال والدلال وهي ابنة وحيدة لرجل اعمال ثري جدا يعمل في مجال العقارات, وقد سكنت هذه الفاتنة من صغرها برفقة الخادمة ومربية حلت محل والدة تركتها وهي طفلة رضيعة ووالد سافر معظم ايامه خارج البلاد بداعي العمل, فكانت نعجة بريئة في بحر من الذئاب الكاسرة, وقد اعتادة الخادمة ابتزازها وضربها بشكل يومي وهي من كان ينقل اخبارها الى الناطور فوزي وهو صومالي يعشق الجنس لا يملك شيئا من الحياة سوى قضيبه الدسم الذي لوع به جسد الخادمة ميساء لسنين قبل ان يفض بكارة الصغيرة سمية بالاتفاق مع عشيقته, فيحكم السيطرة عليها لتتنعم عليه وعلى عشيقته بجزيل العطايا والمال الوفير الغفير الذي حولهم بين ليلة وضحاها من خدم مبتوري الايدي اقزام لا مكان لهم من الصرف الى اسياد اصحاب النقود والنفوذ, نفوذ بربري اصيل فرضه بقضيب عظيم اسكنه في بدن الفتاة التي طرحت لايام في فراشه ولا من مغيث ولا من رقيب سوى دموعها النفيسة التي ما ساعدتها وبعد ايام سلمت نفسها وجسدها الى الفحل الذي ما كل من فلاحتها في سكس ساخن , فاصبح يقصدها في منزلها صباحا ومساء ووصل به الحال الى اقتحام غرفة نومها في شقتها لينكحها في سريرها ويتنعم بمقتناياتها التي اصبحت ملكه وبما في ذلك جسدها البديع, وعقلها الذكي الذي ضرب فتوقف لتتحول من فتاة الامتياز والتفوق في المدرسة الى الة لذة ترتدي التنورة لتعرض سيقانها واعضائها لرجل قبيح ذميم تمتعه وتملاء قلبه بالنشوات الساخنة كي ينقض عليها ويذلها ويبني على الشيء مقتضاه, وقد ادمنت حليبه الدسم واصبحت تهوى الرضاعة كطفلة رضيعة في ايامها الاول, وكان اذا ما مر يوم لم ياتيها جافاها النوم والخجل والحياء لتتهندم وترتدي الفاضح المثير من الملابس التي لا تليق سوى للعاهرات والمومسات القحبات الرخيصات لترتمي امام غرفته الوضيعة تنتظره واذا ما بان ارتمت عند اقدامه تقبلها وتدللها بجسدها المديد البهي كي يمارس عليها سكس بزبه , فتفرك اقدامه بلحمها وتبرش اصابع اقدامه بفمها حتى تمحنه فينتصب قضيبه الكبير الدسم بجلالة امامها لتنكب عليه فتاخذه عميقا في فمها الشهي وتمصه بكل عمق وبكل شراهة وبوتيرة سريعة تضرب بها شفتيها السميكتين بعرض القضيب المدلل باحلى اللسان والرطب بطيب اللعاب والريق الذكي اللذيذ لياخذه بعدها في بدنها الحار يمزق اعضائها ويغوص باعماقها باقسى الاساليب الساخنة, وعلى وقع صياحها واهاتها وبكائها وغنجها ومحنها وعهرها يستمر بفلق كسها الزهي الرطب وهو يضرب وهي تصيح وهو يسلخ وهي تغنج وتصيح حتى ينشف كسها في سكس يغلي فيغمس قضيبه الدسم فخره في فمها ترطبه بجزيل لعابها الطيب قبل ان تركع امامه بطيزها العربية العريضة فيركبها من الخلف طيازي وياخذ بتفليع بخش طيزها بكل شدة وبلا اي رحمة وعلى وقع اصوات بكائها يقتنص نشوته الجنسية المتفجرة فيفيض بكم وفير من الحليب البلدي الكامل الدسم يغرق به قعرها ويمده الى باب بدنها قبل ان يغمس مدفعه فتبجله بفمها وتغسله بلعابها بكل عشق وهيام باروع سكس عربي بطلته سمية.