لاحقت الاخبار والفضائح الظابط القائد المقدام حسان, وهو الفحل السرمدي قائد الوية المقاومة الباسلة وبعد ان انقذ نفسه من افعاله المشينة لشدة حبه لنفسه, وبعدما استطاع الافلات من سرقات المال والجاه والكد من عرق رجاله الابرياء ومن امام افواههم ليمتع قضيبه ويستمتع بحلو النيك والفلاحة, فيستخدم مكانته لترويض النساء واصطيادهم بابشع الطرق فيذل ابدانهم ويكسر عنفوانهم وهي يبرق امام العامة كملاك الخير الجراح, الذي يجرح من نفسه ليطعم الجياعى والغيارى, ولكنه كان هو الذي اكل من لحمهم وشرب من اعضائهم التي دمرها الواحدة تلو الاخرى, وبعد ان بط سلطته وسير امور سرقاته وتعدياته على المال والانفاس, عاد لينتزع وبقوة اكبر بكارة الفتياة الاسيراة المعنفات المنكوبات فيستغلهم ويستمتع بافعاله المشعوطة من خلف ستائر الحشمة.
وكانت الفضيحة هذه المرة هي فضيحة جنسية من العيار الثقيل, كشفت عنها فتاة تدعى سماهر الحب وهي شقيقة أحد العناصر التابعين مباشرةً إلى العقيد الاسد ويعمل تحت إمرته, حيث كانت هذه الفتاة تعمل لدى القائد كمعدة بيانات, وكانت مهمتها الأساسية طباعة البيانات والتصريحات وغيرها, وهي فتاة حائزة على شهادة في العلوم الحياتية من إحدى جامعات العرب, وقد عملت لدى القائد بعدما طلب منها شقيقها ذلك خدمةً “للرفاق” مقابل مبلغا مغريا من المال.
قبلت الفتاة الممحونة عرض العمل بعد أن طلب منها اخاها ذلك وكون أهلها من المؤيدين للفريق القائد وللعقيد شخصيا, وكونها كانت عاطلة عن العمل بلا وظيفة ولا مال, وقد كانت متاثرة جداً بالقائد الفريق الحر, فرفضت في البداية اخذ كامل مبلغ المعاش لكن العقيد أصر على ذلك وفي نفسه شرائها بالمال ليمتع قضيبه العملاق الجسم في باطنها فيذلها ويفض بكارتها ويتنعم بها كونها فتاة محتشمة محجبة لم تعرف في حياتها اي رجل وقال لها خذي المبلغ كاملا وهو لكي لا يضيع تعبها وكان يوم المعاش يناولها المغلف وهو يتحسس على يدها وقد ظنت بالامر برائة ولكن الذئب كان يعد عدته للانقضاض في الوقت والمكان المناسب, وكانت الشلهوبة تداوم على العمل وكانت مرتاحة وسعيدة وكان عملي جميل جداً, وكانت تعمل في مكتب العقيد مباشرةً, وكان يصطحبها معه في جولاته الخارجية, فلا يطيب له الجلوس في مكتبه دون ان يراها ويستمتع بطيزها العربية البديعة, وكان يصطحبها وباقي الفتياة العاملات لديه, وقد اقام علاقات معهم ظهرت للفتاة البريئة لاحقا, فكان يتداور تعنيفهم ويذلهم شديد الذل, فمنهم من يعمل في التنظيف وأخريات كن تعملن كمعدات للطعام في الصبح ليصبحن ادوات متعة رخيصة في المساء فيستفردهن ويركبهن على هواه, وكان المحظية تعمل في المكتب الصحافي وفي الاتصالات لتبقى الى جواره يتغنى بها طوال اليوم, وكان الافراد دائماً يترددون الى مكتبهم, حيث كانت تحصل إجتماعات على مستوى عالي جداً بين القيادات والعقيد, وكان أخاها من ضمن مساعدي العقيد.
مرت الايام وكان الاسعد يعامل الفتاة في البداية كأخت مسلمة, وبشكل ديني مميز, لكن بدأت حقيقته تظهر يوماً بعد يوم, ولاسيما عندما كان أخاها يغيب عن العمل باجازة, حيث بدأ يطلب منها الدخول والعمل في مكتبه, ومن ثم بدأ بالتحرش بها, وفي كل مرة كانت تتفاجئ به, وتحاول أن تردعه, وفي مرة طلبها بسرعة وقال لها أن هناك بيان مستعجل للرفاق, وكونه من واجبها طبع البيان دخلت لأخذ ما يريده, وإذ به يغلق الباب ولم يكن يوجد أحد في الخارج, وبدأ بخلع ملابسه فارخى قضيبه الكبير وامرها بالاهتمام به, فهربت لتخرج من الباب ولكن الفحل عاشق الفلاحة قد اقفله بزر الى جوار مكتبه, وقال لها بالحرف الواحد لا تتعذبي ولا تصرخي فلن يسمعك أحد, وحاولت مقاومته ولكنه رفع مسدسه بوجهها وهددها, وفعل فعلته ورماها وضربها وهددها بان يقتلنها اذا اخبرت احداً, ففض بكارتها وتسيد بدنها وانهال عليها بالشتائم والقذارات فاغتصبها بشدة واطرب قضيبه بكسها ثم بطيزها وهي تولول وتصيح ولكن لا مجيب ولا مغيث وبعد جزيل النيك فاح بحليبه الكثيف في باطنها ومده بحرارة الى باب بدنها ثم امرها بمص قضيبه, فغرسه بكل قوة وعنف في فمها اجبرها على غسله من بقايا الحليب الممزوج بنتفات من رحيق بدنها بلعابها العذب وريقها الحلو في احلى سكس عربي مغمس بالعسل.
طلب منها العقيد ممارسة الجنس دائماً, وكان يفعل بها ما يريده وهي لا تستطيع مقاومته, وبعد مدة وليريح ضميره من الخوف من ان يعلم شقيقها بالامر فينتقم فقام بأمر زعرانه بقتل أخها, وفي تلك اللحظة قررت الفاتنة المدنسة الرخيصة مجابهة سيدها ورجلها وفاتحها فوضعت براسها فكرة اما قتله او الهروب, فخرجت من المكتب وهربت الى مكان آمن, وعرفت أنه إغتصب عدداً كبيراً من النساء المسلمات المحجبات, وفعل بهم الفاحشة بالتهديد, وليس هذا فحسب بل أنه كان يفعل الفاحشة باحدهن ويعرضها على رفاقه ليشاركوه طعام الحب بعد ان يمله.