سكس عربي نارمين وجواد – احس بان هناك سر كبير في حياتك

بعد الانتهاء من الترتيب جلست والدة الفحل جواد الى ولدها الممحون شر المحنة وقد قام بمرج قضيبه باروع الطرق وهو يتخيل فتاته الشلهوبة عاشقة النيك ناريمان, وقالت له: خير شو قصتك وكيف واخيرا تذكرت بان لك والدة من حقها ان تعطيها القليل من وقتك ؟

امسك جواد يدها بكلتا يديه وبصوت مليء بالحنان قال: امي حبيبتي في قلبي نفق مظلم, فانا احس بان هناك سر كبير في حياتك تخفينه عني, اهناك اي شيء يتوجب عليك اخباري به, اهناك اي قصة, اخبريني, امي اخبريني عنه من فضلك, قالها والدموع تترقرق في عينيه.

وبنظرة دافئة من عينيها قالت: سر شو يا امي اللي بتحكي عنه؟ ماذا هناك؟ ماذا فعلت هذه المرة, امي حبيبي اخبرني.

فرد متلعثما وهو يبلع بريقه: سر بيتعلق فيّ انا ؟ في ماضي بالتحديد!

فقالت: يا امي شو هالكلام, ما بك اليوم! الله يهديك يا طول الصبر.

حار جواد اكثر وتعرق ولم يملك الشجاعة ليتحدث بصراحه, صمت قليلا ليفكر وبسرعة قال: اسمعت قبل هذه المرة بأسم الجوهري؟

لم تجب عن الوالدة عن السؤال وبدت على وجهها علامات الاضطراب والقلق والارتباك فاعاد جواد السؤال مرة اخرى فاجابته متلعثمة وهي تبلع بريقها: لا ما سمعت في هذا الاسم شو في؟ يا ترى ما هي القصة؟ من هذا وانت شو خصك فيهم؟ انا لا اعرفهم ولا في عمري سمعت عنهم, ومن حكالك عنهم؟

ونحن شو خصنا فيهم ولماذا السؤال عن ناس لا نعرفهم؟ لا داعي للكلام الفاضي وبكفي اني اتحملك ومتحملة عمايلك يوم بتنام في الدار وعشرة ما حدا بيعرف وين اراضيك!! الى هنا وخلاصص بكفي انا لن ابقى ساكته بعد اليوم.

بقي جواد صامتا وقد اتكأ على الطاولة منتظرا ان تفرغ امه من كلامها وما ان انهت كلامها حتى قال لها جواد بهدوء: امي لماذا كل هذا التعصيب, يا امي ولكني لم افعل شيئا جل الامر اني سألتك ان كنت سمعتي قبل هذه المرة في اسم الجوهري! انا لم اتكلم شيئا شو القصة يا امي ماذا هناك! فردت امه غاضبة: رجعنا لنفس الموضوع انا قلتلك ما في شي وما بعرفهم واذا بتحكي بعد مرة في هذا الموضوع ما راح احكي معك طول عمري..

وبحركة لا شعورية وبقلب بطولي مد الفحل السرمدي جواد يده الى جيبه واخرج الصورة والقاها على الطاولة امام والدته دون ان يتكلم بكلمة واحدة فامسكت والدته بالصورة ويداها ترتجفان وقد اصفر وجهها واغرورقت عيناها بالدموع, وكان وضعها بالويل

اشفق جواد على حالها فهي اغلى الناس على قلبه ولا تستحق ان تذرف دمعة واحدة من عينيها فانتقل الى جانبها وضمها اليه وقال: شو القصة يا امي؟ احكيلي من شأن الله, احكي وريحيني وريحي قلبي, وزاد بكاء ام جواد واخذت تقول بصوت مرتعد: ما بدي تضيع مني انا خايفة عليك, خايفة عليك يا امي..

فهدأ جواد من روعها وقال: لا تخافي يا امي لا تخافي, لا تخافي

فقالت باكية: كيف ما خاف كيف؟ انا شو عملت يا ربي تيصير فّي كل هذا يا ريتني مت وارتحت, وهي تضمه بقوة وقد عصرته الى صدرها, وهو صدر بهي كبير, وكان ملمسه قد ذكره بصدر ناريمان التي اعتادت الارتماء اليه, فسالت رغباته الجنسية الشعواء وغرق في بحر الاحلام ليستذكر علاقته النارية بفتاته وحبيبة قلبه ذلك الصباح فتذكر كيف اخذت عزيزه ومصته بكل شهية ولاعبته في فمها وضربته وبرشته في شفتيها حتى فار في فمها بالحليب البلدي الحار وتذكر كيف رضعته بالقطارة الى اخر نقطة في اروع سكس عربي فموي ولا بالاحلام.